قصة حصلت ::1::.....ما نقص مال من صدقة - قصة حصلت ::1::.....ما نقص مال من صدقة - قصة حصلت ::1::.....ما نقص مال من صدقة - قصة حصلت ::1::.....ما نقص مال من صدقة - قصة حصلت ::1::.....ما نقص مال من صدقة
روي ان رجلا كان يملك من المال ما يملك ..وكان متصدقا جوادا كريم ..يده ممدودة ..حتى انه كان يلقى اللوم من اهله وولده لكثرة تصدقه ....وفي ذات يوم تصدق هذا الرجل بمعظم ماله ...وبقي معه مبلغ قليل اشترى به مزرعة صغيرة ومنزل...وبدا بتشجير هذه الارض وزراعتها ....
الا ان شيئا ما لم يكن بالحسبان قد حدث ..فابتلي باحد القوارض التي تسلطت على زرعه وهو حيوان (الخلند) ..واخذ يؤذي وينهش المزروعات ....فصبر الرجل واحتسب ...وفكر ..ثم قرر ان يقضي عل ذلك الحيوان ...
فبدأ يقتص اثره ..ويلاحقه في شقوق الارض ..فأخذ يحفر ويحفر في الارض ..وهو يتعقبه ..وبينما هو في غمرة ملاحقة ذلك المخرب ..واذ به يعثر على عديد الصناديق من الذهب والتي كانت اضعاف مضاعفة ..لما انفقه في سبيل الله ...
فتفكر يا رعاك الله
قال تعالى ( من ذا الذي يقرضُ الله قرضاً حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة )
هذه إحدى أنواع التجارة الرابحة مع الله جلّ في علاه ,,
موفور الشكر لك أخي توفيق على هذه القصة التي تحمل الخير الكثير
وننتظر المزيد ...
قال تعالى ( من ذا الذي يقرضُ الله قرضاً حسنا فيضاعفه له أضعافا كثيرة ) هذه إحدى أنواع التجارة الرابحة مع الله جلّ في علاه ,, موفور الشكر لك أخي توفيق على هذه القصة التي تحمل الخير الكثير وننتظر المزيد ...
المال هو عطاء من الله وتكريم للانسان وبالصدقة تزكيه لهذه الاموال والانفس بمعنى إن جاز التعبير ( غسيل اموال ) لتطهيرها
اذا علق بهم إثم ولكن مع من مع الله جل جلالة فهو المعطي وهو المانع للعطاء.
المال هو عطاء من الله وتكريم للانسان وبالصدقة تزكيه لهذه الاموال والانفس بمعنى إن جاز التعبير ( غسيل اموال ) لتطهيرها
اذا علق بهم إثم ولكن مع من مع الله جل جلالة فهو المعطي وهو المانع للعطاء.
جاء في ( سير أعلام النبلاء ، 8 / 407 ) أن رجلاً سأل عبد الله بن المبارك - رحمه الله تعالى - عن قرحة خرجت في ركبته منذ سبع سنين وقد عالجها بأنواع العلاج وسأل الأطباء فلم ينتفع ، فقال له ابن المبارك : ( اذهب واحفر بئراً في مكان يحتاج الناس فيه إلى الماء فإني أرجو أن تنبع هناك عين ويمسك عنك الدم ) ففعل الرجل ذلك فشفاه الله تعالى .
جاء في ( سير أعلام النبلاء ، 8 / 407 ) أن رجلاً سأل عبد الله بن المبارك - رحمه الله تعالى - عن قرحة خرجت في ركبته منذ سبع سنين وقد عالجها بأنواع العلاج وسأل الأطباء فلم ينتفع ، فقال له ابن المبارك : ( اذهب واحفر بئراً في مكان يحتاج الناس فيه إلى الماء فإني أرجو أن تنبع هناك عين ويمسك عنك الدم ) ففعل الرجل ذلك فشفاه الله تعالى .
عن أبِي أمامة الباهلي - رضي الله عنه - قال : قال النبي عليه السلام: ( دَاوُوا مَرْضَاكُمْ بالصَّدَقة ) حسنه الألباني في ( صحيح الجامع ، برقم : 3358 ) .
وعن حذيفة بن اليمان - رضي الله عنه - عن النبيrأنه قال : ( فتنة الرجل في أهله وماله ونفْسه وولده وجاره ، يُكفِّرها الصيام والصلاة والصدقة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر )رواه البخاري ( 1435 ) ومسلم ( 144 ) .
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله تعالى - في ( الوابل الصيب ، ص 49 – 50 ) : ( فإنَّ للصَّدَقة تأثيراً عجيباً في دفع أنواع البلاء ، ولو كانت مِن فاجر أو مِن ظالِم ، بل من كافر ! ، فإنَّ الله تعالى يدفع بها عنه أنواعاً من البلاء ؛ وهذا أمرٌ معلوم عنْدَ الناس خاصتهم وعامتهم ، وأهل الأرض كلهم مُقرُّون بـه لأنهم جرَّبوه )
عن أبِي أمامة الباهلي - رضي الله عنه - قال : قال النبي عليه السلام: ( دَاوُوا مَرْضَاكُمْ بالصَّدَقة ) حسنه الألباني في ( صحيح الجامع ، برقم : 3358 ) .
وعن حذيفة بن اليمان - رضي الله عنه - عن النبيrأنه قال : ( فتنة الرجل في أهله وماله ونفْسه وولده وجاره ، يُكفِّرها الصيام والصلاة والصدقة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر )رواه البخاري ( 1435 ) ومسلم ( 144 ) .
قال الإمام ابن القيم - رحمه الله تعالى - في ( الوابل الصيب ، ص 49 – 50 ) : ( فإنَّ للصَّدَقة تأثيراً عجيباً في دفع أنواع البلاء ، ولو كانت مِن فاجر أو مِن ظالِم ، بل من كافر ! ، فإنَّ الله تعالى يدفع بها عنه أنواعاً من البلاء ؛ وهذا أمرٌ معلوم عنْدَ الناس خاصتهم وعامتهم ، وأهل الأرض كلهم مُقرُّون بـه لأنهم جرَّبوه )