عقد رئيس النادي الفيصلي الأردني الشيخ سلطان ماجد العدوان اجتماعا طارئا مساء اليوم الثلاثاء مع لاعبي فريق كرة القدم للوقوف على الأسباب الحقيقية التي أدت إلى تراجع نتائج الفريق وعدم تقديم اللاعبين للأداء المطلوب منهم في لقائي العربي والوحدات اللذان خسرهما الفيصلي بذات النتيجة (0-1).
وأكد العدوان بأن إدارة النادي الفيصلي عملت جاهدة لتوفير كافة مقومات النجاح ويما يضمن تعزيز التطلعات في المحافظة على الألقاب التي تحققت في الموسم المنصرم.
واستمع العدوان من كافة اللاعبين لقضاياهم ومشاكلهم حيث قال أحد اللاعبين بأن فريق الفيصلي حقق الموسم الماضي ثلاثة ألقاب ووعد الفريق من قبل مجلس الإدارة بتكريم اللاعبين في حفل لائق لكن الإدارة لم توف بوعدها.
مثلما ناقش الشيخ العدوان قائد الفريق حسونة الشيخ بخصوص تصرفاته في بعض المباريات وعلم أن النية المبدئية تتجه لفسخ عقد اللاعب.
وشهد الإجتماع الموافقة على اقالة مؤيد سليم من منصب المدير الإداري للفريق وذلك لسماحه للمحترف الفلسطيني أشرف نعمان بالسفر إلى فلسطين دون علم الجهاز الفني، حيث تتجه النية لتعيين رازي شويحات خلفا له.
وتتطلع إدارة النادي الفيصلي إلى تصحيح مسيرة فريق كرة القدم الذي تراجع للمركز الخامس على سلم ترتيب دوري المحترفين وهو ما لم يعهده الفيصلي من قبل وبخاصة بما يتعلق بتعرضه ل
حسونه خارج حسابات الازرق - حسونه خارج حسابات الازرق - حسونه خارج حسابات الازرق - حسونه خارج حسابات الازرق - حسونه خارج حسابات الازرق
لاول مره مند انضمامه للقافله الزرقاء حسونه الشيخ خارج حسابات الفيصلي بعد ان قامت ادارة الفيصلي بفسخ عقده يوم امس في اول ردة فعل على الخساره امام الوحدات والغريب ان نفس الاداره تجدد الثقه بالعوضات لا ادري هل بنظر ادارتهم الفهمانه ان حسونه سبب النتائج المخزيه لما كان يسمونه زعيم والعوضات لايتجمل المسؤوليه ام ان ادارتهم الفهمانه ارادة كبش فدا فوقع الاختيار على مؤيد سليم وحسونه الشيخ
وادا كانت ادارتهم تريد ان تفسخ عقد حسونه لمادا ترجته قبل بداية الموسم ان يغض النظر عن موضوع الاعتزال هدا الموسم
ام انهم هكدا يكرمون نجومهم وكلنا نعلم ولانستطيع ان ننكر ان حسونه قدم الكثير لناديه
ولكن هدا ليس غريب عليهم وهناك دلائل اخرى مثل الهداف التاريخي جريس تادرس الدي ما زال ينتظر مباراة اعتزاله
بالأمس وعلى قناة نورمينا وأثناء إستضافة الأخ هيثم احمد والكابتن باسم مراد صرح الكابتن باسم مراد أن حسونه هو من طلب إعفائه من إكمال المشوار ووافق الشيخ سطان العدوان على طلبه