لم أستطع أن أغفل عن هاتين الكلمتين " غضب الربّ " ..
صداهما لا يزال يلوح في عقلي ووجداني ، شيء مخيف ومريع ، ليس غضب عاديّ وليس غضبّ أعتدنا عليه ، بل هو غضب لم نتجرأ حتى على التفكير فيه إن كنا مخطئين ، لأننا ندرك تماما أنه غضب رهيب ... !!!
ولكن .. أظنني وأظن بالله خير ان شاء الله أن الله يحبني ، لأن من يحببك يظل يذكرك بغضبه إن أخطأنا ... حتى نخافه وأن خفناه أحببناه وإن أحببناه ... أحبنا .. ويا له من حبّ !!!
اللهم اغفر لنا وارحمنا ..واهدنا سبل الرشاد ...
ذكرتني بكتاب اسمه( غضب الله )لصحافية بريطانية وثقت ..مجزرة صبرا وشاتيلا ..
حاولنا جاهدين ان نعثر على نسخة منه عبثا