من وحي الخسارة - من وحي الخسارة - من وحي الخسارة - من وحي الخسارة - من وحي الخسارة
برانكو، برانكو، برانكو...
لست مدرب ولا خبير اسيوي ولا محلل، لكني كمشجع عادي لفريق الوحدات ارى ان برانكو لا يصلح للوحدات، وكثيرون غيري قالوا هذا الكلام لكن للاسف قيل عنهم فئة مندسة، هاي هي النتيجة خسارة مع الرحمة بهدفين مقابل لا شيء.
يا من رفعتموه على الاكتاف
بعد الفوز الهزيل على الرمثا قام اللاعبون بحمل برانكو على الاكتاف نكاية بالجماهير التي نادت باقالة برانكو، ماذا كان شعوركم بعد مباراة اليوم، وهل تشعرون بالفرح من تصرفكم البائس في تلك المباراة.
فريق عواجيز
والعواجيز لم يكونوا كبار السن في الفريق، لا بل كانوا جميع اللاعبين، من اولهم لآخرهم كانوا كالعواجيز، يعجزون عن الاداء ويعجزون عن مجاراة خصمهم، فعلاً انتم كلكم عواجيز، كأنك في ارجلكم اثقال، لم تلعبوا باسم الوحدات لتفوزوا بل لعبتم باسماءكم فخسرتم.
ادارة اكبر نادي في البلد
جميع اعضاء مجلس الادارة في نادي الوحدات، جميعكم بلا استثناء، انتم النخبة، وانتم الافضل، وانتم الاحسن، لكن يا اصدقائي بعد التجربة انتم لا تصلحون لادارة فريق بحجم الوحدات، فنرجوكم ان تكفوا ايديكم عن الوحدات وان تتابعوه من بعيد وتتركوا الوحدات لمن يستطيع ان يقدره وان يعطيه حقه.
الجمهور الاخضر
منذ زمن كان الوضع غير، كانت جماهير الوحدات تملأ المدرجات، لم يكن هناك موطئ قدم والطوابير خارج الملعب بالالوف، كنا نذهب الى المباراة قبل الموعد بأربع ساعات حتى يتسنى لنا حجز مكان جيد للرؤية في المدرجات، واليوم للاسف اصبحنا نذهب الى المباراة قبل بدايتها بدقائق معدودة ونجلس في مكان جيد للمشاهدة، جماهير الوحدات والالوف المؤلفة التي كانت تحضر المباريات، اصبحت بعيدة كل البعد عن فريقها، وصدقاً لو كانت الجماهير كما تعودنا دائماً بالعدد الهائل الذي كنا نراه، لما كان هذا حال الوحدات، ولما تم السكوت عن الحال الذي وصلنا اليه، فلا ادارة ولا لاعبين ولا مدربين اصبحوا يهابوا الجماهير التي قاطعت المدرجات.
مبروك للعربي ولكن
فاز العربي على الوحدات فوز مستحق، وكانت اداؤهم اكثر من رائع، وعلموا الوحدات ولاعبيه درس لا ينسى في كرة القدم، فمبارك الفوز لكم، لكن... هل من الجميل ان تعملوا على اضاعة الوقت في نهاية المباراة ويصبح لاعبو العربي يرموا بانفسهم من اجل اضاعة الوقت المتبقي، وهل تعتقدون انكم بهذا منعتم اهداف محققة للوحدات المتهالك الذي لو بقي يلعب يومان لن يسجل في مرماكم، انتم اسأتم لانفسكم بهذه الحركات التي لم يكن لها اي مبرر.
ضاقت ولما استحكمت حلقاتها
كما يقولون رب ضارة نافعة، ويستحضرني المشهد في احد المواسم عندما خسر الوحدات في ثاني مبارياته بالدوري على ما اظن امام الحسين اربد بهدفين لهدف وتم استبدال المدرب حينها واحضار المدرب محمد عمر لقيادة الفريق وبالفعل قاد الفريق الى منصة التتويج ولهذا قد تكون الخسارة في بداية الدوري مفيدة، واتمنى ان نرى مدرباً قديراً يعمل على قيادة السفينة الخضراء الى بر الامان.
همسة: الوحدات يمرض وقد يشتد المرض عليه، لكنه لن يموت، وسنبقى خلفه ما حيينا، ولن نتخلى عنه.
قبل اسبوع تقريبا وبعد خسارتنا من المنشية قلت لابد لنا من تبديل الكبار واعطاء فرصة للصغار
ولنفرض اننا خسرانين خسرانين يعني تحصيل حاصل خلينا نخسر بالصغار ونستفيد منهم فيما بعد
يعني بالعربي بيكفي طبطبة على لعيبة بتجر بحالها جر صرنا نخسر من ادنى الفرق الي كنا نوكلها ب الخمسات
لقد هرم الوحدات بهؤلاء