هل استطاع الفلسطينيون الحفاظ على هويتهم كشعب في مختلف بقاع الأرض أم انهم ذابوا في شعوب عايشوهم أكثر من نصف قرت من الزمان؟
هناك اصناف من الناس
منهم من بقي محافظ على عاداته وتقاليده وقيمه الفلسطينية
ومنهم من ذاب في مجتمعه الجديد...وبقي الحنين لتراثه الفلسطيني
ومنهم من امترزج بين الاثنين وعرف كيف يتعايش مع الجو الجديد
هل مازال الفلسطينيون متمسكون بحق العودة أم أنها مجرد شعارات نرفعها عند اللزوم؟
اتوقع لأ....هما بدهم فلسطين ترجع بس ما بدهم اياها تتحرر
بحكولك هون ولدنا وتربينا ودرسنا
وين بدنا نروح على مكان ما بنعرف فيه حدا
هل تمسك الفلسطيني بحق العودة عائد لمايعانيه من اضطهاد في دول وتناسيه لهذا الحق عائد لما يتمتع به من بحبوحة العيش في دول أخرى؟
رح تلاقي هيك وهيك
في ناس مع بحبوحة العيش في الدول الاخرى لكناه تتوق الى وطنها الام
ومنهم من يعاني في بلده الاخر ويريد ان يعود عشان اذا نظلم بنظلم ببلده
المشاريع الصهيونية ومنها مشروع الوطن البديل رفضه الفلسطينيون والعرب جميعا ولكن هل الرفض كان شعارات فقط وبعيد عن أرض الواقع؟
هي مش مجرد شعارات لانه رح يصير عبء زيادة على اي دولة رح تقبل بالوطن البديل
وبمخططات اليهود يريدون الاردن وطن بديل لفلسطين واتوقع بل اكاد اجزم لن يتحقق هذا ابداً
هل لو تم اعطاء الفلسطينيين وطنا في اي بقعة من بقاع الأرض وبوعد بلفوري جديد كما أعطي اليهود قبل 64 وعاما هل سيقبلون ؟
لا...احنا ميتين لنحرر وطنا مش لنروح نسكن بوطن اخر...
المخيمات الفلسطينية هل هي رمز من رموز النكبة واثباتات منتشرة في الدول العربية تلاشت وتم تذويبها تحت عنوان تحسين أوضاع اللاجئين الفلسطينيين؟ أم أنها مازالت عنوانا للنكبة والعودة وحق تقرير المصير؟
هي رمز من رموز العودة
لما امر من مخيم اربد باكدلي حب فلسطين بشم هناك ريحة ترابها
هل يطمح بعض الفلسطينيون بعوائد مالية ضخمة جراء تنازلهم عن حق العودة أم أن كنوز الأرض لن تقبل مقابل التنازل عن هذا الحق؟ أم أن تسويف القضية وتذويبها كفيل بتنازلهم وبدون مقابل؟
مستحيل ان يتم التنازل الا من قبل بائعين الضمير
فيما لو تم عرض مبالغ خيالية فعلا على الفلسطينيين هل سيتم قبولها والتنازل ونسيان شعارات العودة والتحرير؟
ما ببيع الانسان وطنه لو بكنوز الدنيا
لو تم اعطاء حق العودة عمليا للفلسطينيين هل جغرافية فلسطين وبعد 64 عاما قابلة لاستيعاب هذه الأعداد الكبيرة من الفلسطينيين؟
بتوسع فلسطين كلها وطنا مش بس 48
ولو تم السماح بالعودة للفلسطينيين فماهي نسبة الذين يفضلون العودة على اللا عودة؟
50%
كفلسطيني مقيم في أمريكا أو كندا أو الخليج العربي هل العودة لفلسطين على قائمة أولوياته؟
لا
هل استطاع الفلسطينيون الحفاظ على هويتهم كشعب في مختلف بقاع الأرض أم انهم ذابوا في شعوب عايشوهم أكثر من نصف قرت من الزمان؟
بداية أشكرك أخي مروان على تفاعلك
الغالبية العظمى نعم حافظت على تلك الهوية اخي ابو محمد فلو ذهبنا الى اي مخيم في لبنان او سوريا او الاردن وسألت حتى الطفل من اين انت ؟؟ لاجابك بدون تردد باسم البلدة او المدينة التي ينتمي اليها والده وجده في فلسطين .
هنا أتفق معك في المخيمات تحديدا ,,, ولكن الطفل الفلسطيني الذي يعيش في المدينة
ماذا سيكون جوابه ,,, أعتقد مخالف
هل مازال الفلسطينيون متمسكون بحق العودة أم أنها مجرد شعارات نرفعها عند اللزوم؟
دعني هنا اقول لك ولا تعتبر اجاباتي تناقض الاجابة عن السؤال الاول انه لو تم تخيير معظم الفلسطيننين بالمهجر للعودة لما عادوا خوفا من المجهول وخوفا على وضع اصبحوا يتمتعون به في بعض البلدان العربية والاوربية ولكن في حالة التحرر وخروج اليهود نهائيا من فلسطين اظن ان الغالبية العظمى منهم ستعود بل وربما تستقر فيها
أوافقك الرأي
هل تمسك الفلسطيني بحق العودة عائد لمايعانيه من اضطهاد في دول وتناسيه لهذا الحق عائد لما يتمتع به من بحبوحة العيش في دول أخرى؟
بصراحة اخي ابو محمد هنا ستجد فسيفساء من الشعب الفلسطيني فالخيار الاول نعم متسمك بالعودة نتيجة لعدم حصوله على اي امتياز ببلاد المهجر والثاني سيقى خائف على وضعه السياسي والاجتماعي الذي اسعفه الحظ بالحصول عليه في بعض البلدان ولذلك لن يغامر بالعودة والمطالبة بحق العودة بسهولة
ولكن النسبة الكبيرة من الفلسطينيين أخي مروان تتمتع بامتيازات كبيرة أينما وجدو
كون الغالبية تجار ورجال أعمال ومراكز
هنا أعتقد نسبة الطالبين بالعودة ستكون متواضعة
المشاريع الصهيونية ومنها مشروع الوطن البديل رفضه الفلسطينيون والعرب جميعا ولكن هل الرفض كان شعارات فقط وبعيد عن أرض الواقع؟
لا الرفض جاء لعدة اسباب واهمها قناعة كل الفلسطينين بانه لا عوض عن فلسطين الا فلسطين اما حق العودة فنعود للسؤال الاول والثاني
الرفض هنا باعتقادي نفسي لا أكثر
هل لو تم اعطاء الفلسطينيين وطنا في اي بقعة من بقاع الأرض وبوعد بلفوري جديد كما أعطي اليهود قبل 64 وعاما هل سيقبلون ؟
بالتاكيد لا ابو محمد والا سنكون لا سمح الله يهود جدد اعتدوا على غيرهم واغتصبوا ارضهم
نعم
المخيمات الفلسطينية هل هي رمز من رموز النكبة واثباتات منتشرة في الدول العربية تلاشت وتم تذويبها تحت عنوان تحسين أوضاع اللاجئين الفلسطينيين؟ أم أنها مازالت عنوانا للنكبة والعودة وحق تقرير المصير؟
معظم مخيمات االلاجئين على حالها وما التطور الذي حصل عليها الا نتيجة زيادة التعداد السكاني اما توفر الخدمات الاساسية فحدث ولا حرج ولك في المخيمات الفلسطينية في لبنان اكبر مثال
اي أن ماتم توفيره للمخيمات من خدمات لايرقى أن يفكر الفلسطيني لخيار أخر غير العودة وغير فلسطين
هل يطمح بعض الفلسطينيون بعوائد مالية ضخمة جراء تنازلهم عن حق العودة أم أن كنوز الأرض لن تقبل مقابل التنازل عن هذا الحق؟ أم أن تسويف القضية وتذويبها كفيل بتنازلهم وبدون مقابل؟
لن يحصل هذا ولن يغامر مخلوق بالقبض حتى لو لم يكن ينوي العودة لأن هذه خيانه امام نفسه واولاده واحفاده ولابد الابدين
هنا العنوان خيانة
وحتى من أراد أن يخون فلن يجرؤ
فيما لو تم عرض مبالغ خيالية فعلا على الفلسطينيين هل سيتم قبولها والتنازل ونسيان شعارات العودة والتحرير؟
لا
لو تم اعطاء حق العودة عمليا للفلسطينيين هل جغرافية فلسطين وبعد 64 عاما قابلة لاستيعاب هذه الأعداد الكبيرة من الفلسطينيين؟
ب نغلاديش مساحتها مثل فلسطين تقريبا وعدد سكانها 100 مليون تقريبا ولو تم السماح بالعودة للفلسطينيين فماهي نسبة الذين يفضلون العودة على اللا عودة؟
مثال معقول
كل من اصبح ذو نعمة ومال وجاه فقط
كفلسطيني مقيم في أمريكا أو كندا أو الخليج العربي هل العودة لفلسطين على قائمة أولوياته؟
هل استطاع الفلسطينيون الحفاظ على هويتهم كشعب في مختلف بقاع الأرض أم انهم ذابوا في شعوب عايشوهم أكثر من نصف قرت من الزمان؟
ما تزال الهويه الفلسطينيه حاضره بكل زمان ومكان ولكن بنسب متفاوته حسب مكان تواجد اصحاب القضيه
الا انه الهويه بطبعها العام حاضره لكنها بحاجه لبرامج داعمه و توعيه اكبر اتجاه الوطن و القضيه
======================================== =====
هل مازال الفلسطينيون متمسكون بحق العودة أم أنها مجرد شعارات نرفعها عند اللزوم؟
كلا.. فالنسبه الاكبر من اللاجئين الفلسطينيين متمسكون بحقهم بالعوده و رافضين تماما لفكرة الوطن البديل او اي تعويض مالي او مادي عن الوطن و نجد ان الفلسطيني الذي يسكن بالمخيم اصراره على العوده اكبر من يسكن خارجه
و تعود المسئله لان من يسكن المخيم لا يتمتع بجميع المزايا و الرفاهيه و لربما الحريه التي يتمتع بها من يسكن خارج المخيم فمن منا يرغب بان يعيش وهو مسلوب الحق بالرغم من ان له بيت وارض ينعم منها هو وابنائه لكن الاحتلال سلبهم اياها لذلك تكون فكرة العوده اشد تعلقا و تمسكا ولا بديل عنها
================================
هل تمسك الفلسطيني بحق العودة عائد لمايعانيه من اضطهاد في دول وتناسيه لهذا الحق عائد لما يتمتع به من بحبوحة العيش في دول أخرى؟
نعم وبكل تاكيد خصوصا من يعيش بمخيمات سوريا و لبنان فالموت ارحم لهم مما يعانوه من ممارسات سيئه تجاههم
فهم يعيشون تحت احتلال من نوع اخر اما من يعيش بامريكا و دول الغرب فلربما نجد انه متمسك بحق العوده لكن ليس بنفس القوه لمن يعيش بمخيمات الشتات في الدول العربيه
======================================= =============
المشاريع الصهيونية ومنها مشروع الوطن البديل رفضه الفلسطينيون والعرب جميعا ولكن هل الرفض كان شعارات فقط وبعيد عن أرض الواقع؟
حتى هذه اللحظه فكرة الوطن البديل ما زالت مطروحه على طاولة المفاوضات ومن المؤكد انه توجد محادثات سريه بين اطراف مجهوله و معلومه حول الفكره لكن كتطبيق عملي على ارض الواقع لم نلاحظ شيء يذكر
================================
هل لو تم اعطاء الفلسطينيين وطنا في اي بقعة من بقاع الأرض وبوعد بلفوري جديد كما أعطي اليهود قبل 64 وعاما هل سيقبلون ؟
بكل تاكيد لا وهذا ما يتفق عليه جميع الفلسطينيين الا من باع ضميره
======================================== ======================================== ================
المخيمات الفلسطينية هل هي رمز من رموز النكبة واثباتات منتشرة في الدول العربية تلاشت وتم تذويبها تحت عنوان تحسين أوضاع اللاجئين الفلسطينيين؟ أم أنها مازالت عنوانا للنكبة والعودة وحق تقرير المصير؟
المخيمات بكل تاكيد هي احد شواهد النكبه و بذكرها و مشاهدتها يزيد الحنين للوطن و الاصرار على العوده
فمثلا نجد ان المخيمات الموجوده بالاردن ما زالت كما هي بتغيرات بسيطه بالرغم من ان من يسكن المخيم يعد مواطن اردني الجنسيه وله كامل الحقوق
========================================
هل يطمح بعض الفلسطينيون بعوائد مالية ضخمة جراء تنازلهم عن حق العودة أم أن كنوز الأرض لن تقبل مقابل التنازل عن هذا الحق؟ أم أن تسويف القضية وتذويبها كفيل بتنازلهم وبدون مقابل؟
من المؤكد وجود بعض الفئات التي تسعى لنيل الاموال مقابل التنازل عن كامل حقوقها في الوطن الام و عدم المطالبه بالعوده و الاستقرار بعيدا عنه فنحن في زمن تجد البعض على استعداد لبيع احد ابناءه مقابل القليل من المال فما بالك لو ان الوطن يجلب له الكثير !!
و بالمقابل هناك الفئه الاكبر التي لو دفعت كنوز الارض لها مقابل التنازل عن حق العوده ما ساومت او قبلت فلا بديل عن الارض
اما فيما يتعلق تذويب القضيه و انهاءها بدون عوده او تعويض فذلك مستحيل تماما لسببين :
ان من يريد العوده ومتمسك بهذا القرار سيعلنها انفجار وثوره ومن قرر القبول باي تعويض عن الوطن لن يسكت ابدا عن حقه وهنا سنجد القليل من العبارات الوطنيه لتلك الفئه بانهم قد فقدو الكثير و حرمو من الكثير ومن حقهم التعويض عما اصابهم
======================================== ======
فيما لو تم عرض مبالغ خيالية فعلا على الفلسطينيين هل سيتم قبولها والتنازل ونسيان شعارات العودة والتحرير؟
البعض نعم و الاغلب لا
======================================== =============
لو تم اعطاء حق العودة عمليا للفلسطينيين هل جغرافية فلسطين وبعد 64 عاما قابلة لاستيعاب هذه الأعداد الكبيرة من الفلسطينيين؟
بكل تاكيد لا فهناك نسبه كبيره من فلسطينيي الشتات تعد بالملايين و جغرافية فلسطين ما بعد 64 عاما لا تتسع حاليا لمن يعيشون بها فكيف لو عاد اللاجئون لها
ثم من العار علينا ان نقبل بالعوده لجزء من فلسطين باعتبار ان ما تبقى من الوطن ملكا لاسرائيل فهنا سيكون اعتراف واضح وصريح بدولة اسرائيل
======================================== =========
ولو تم السماح بالعودة للفلسطينيين فماهي نسبة الذين يفضلون العودة على اللا عودة؟
ستكون نسبه العائدون اكبر بكثير
========================================
كفلسطيني مقيم في أمريكا أو كندا أو الخليج العربي هل العودة لفلسطين على قائمة أولوياته؟
ليس جميعهم فمنهم من فضل الرفاهيه على العوده ولربما قد تناسا من اي اصله