الاهم من هذا كله عدم فوز الفيصلي بالقب وحصول الرمثا على لقب الدوري هي ضربة قوية لنادي الفيصلي لان عدم حصوله على الدوري الا مرة واحدة اخر 8 سنوات. وهاذه صفعة قوية وستكون مؤثرة بالنادي الفيصلي ولن يستطيع النهوض منها الا 5 سنوات قادمة اما حصول الفيصلي على الدوري ستكون بداية الصحوة للفيصلي وتخفيف الضغط عليه وسيلعب بأرحيه بالسنوات القادمة وربما تصبح السطوة للفيصلي فيجب ان ينتبه لاعيبينا لهذه النقطة إضافة الى ذلك عدم حصول الفيصلي على الدوري ستكون ضربة قوية للتحكيم والاتحاد الذي لم يدخر جهد منذ بداية الموسم حتى يحصل الفيصلي على الدوري فالفيصلي اكثر فريق حصل على ضربات جزاء ولم يسجل ضده الا ضربة جزاء واحدة واقل فريق اخذ كروت صفر واكثر فريق يحصل على فاولات خاصة بالقرب من منطقة الجزاء واستطاع الاتحاد ان يبعد الوحدات عن المنافسة بفترة الذهاب عندما ضغط مباريات الوحدات محليا واسيويا ولاعبين المنتخب لكن قدرة رب العالمين الذي اوجد الرمثا منافس قوي هذا الموسم بعد ابتعاد الوحدات ما هي الا قدرة الاهيه من رب العالمين لينصر الحق واعطاء كل حق حقه ويلعن كل راشي باع ضميرة والعصابات التي لا تخاف الله فإن شاء الله سيفوز الرمثا وستكون صفعة قوية خاصة لسالم محمود ليعرفوا ان الله حق وان رغم كل محاولاتهم رب العالمين قادر عليهم ويجعل تدميرهم في تدبيرهم .
يجب اللعب بجدية تامه والخروج من المباراة بفوز ثمين
وذلك لاغلاق افواه من شتم الاعراض والمقدسات الاسلامية
وذلك لاثبات ان الوحدات ليس درجه سلم لصعود الضعفاء
وذلك لارجاع الثقه العمياء للجماهير الوحداتية بالفريق
وذلك لملئ مقاعد المدرجات الفارغه التي حزنت كثيرا لفراق الاحبه
وتلقائيا بالفوز يعتلي الرمثا القمه وحينها الفرح يصبح فرحين