ذكرني كلامك هذا بما قاله لي صديق ذات مرة:
نحن كأفراد فقأت الغربان أعينهم
حيث لا وقت عندها لا للدفن ولا للموت أيضا
زادك الله شرفا
لا أزال أقاتل نفس المسوخ الهذيانية ...ربما أحتاج الى دهور لأعرف حقيقة روحي
أو حقيقة استسلامي...يكتنف عقلي ضباب من الأسئلة
وصدقا الصواب والخطأ ..لا أظنني أميز بينهما