إخوتي الأعزاء...هانحن نطرح عليكم كل ما هو جديد باستمرار ..بمحاولةٍ منا لأن ندمج كل من يعشق الحرف ويرنو للكلمة الجميلة ويصفق للقلم الحر معنا في المنتدى الأدبي
جديد ما طُرح في هذا القسم هو موضوع يحمل بداخله أدباً رائعاً بحق ...الصالون الأدبي ..موضوع يقدمه الأخ دياب هديب
نتناول فيه في كل فترة من الفترات موضوعاً نقاشياً أدبياً...نتجاذب من خلاله المعلومات لنصل في النهاية لمجموعة من الأفكار نحيط من خلالها بالقضية التي نناقشها
مررنا على الأدب المقاوم ودورة في القضية الفلسطينية وها نحن الآن نتناول موضوع الكاريكاتير السياسي والاجتماعي ودوره في معالجة قضايا الوطن العربي
وهذه دعوة لكم للإطلاع على هذا الموضوع الرائع ومشاركتنا النقاش فمرحباً بكم في أي وقت
شكرا لطرحك المهم الأخت الفاضلة حنان والذي نحن بحاجة للتذكير دوما به لا سيما وأنه يمثل جانبا على قدر كبير من الأهمية
ويأخذ الموضوع الأدب المقاوم أبعاده ويثور الجدل حوله في لأوقات الأزمات الكبرى أو الاحتلالات التي تلحق بشعب أو بأمة في وطن معين، ولعل الظروف التي يعيشها شعبنا الفلسطيني في المحتل من أرضنا قد وضعت الأدب والأدباء كل أمام مسؤولياته وهو ما يمكن أن أطلق عليه الامتحان العملي لقدرة أدباء فلسطين والوطن العربي الفنية ومدى التزام الشعراء بوطنيتهم وانتمائهم الديني والوطني
وللحقيقة فقد أجاد الشعراء المقاومون في أدبنا العربي بنحو عام والفلسطيني بنحو خاص في التحدث بلسان حال أوطانهم وطرح قضياه بكل جدارة ووضوح إلى أن غدا البعض منهم رمزا وطنيا يتطلع الى تمثل أبداعه الكثير من الشعراء ويقف شاعر الثورة والملهم الكبير صاحب في حضرة الغياب محمود درويش في المقدمة. و وقوفه هذا لا يقلل بحال من عمق التجربة الوطنية والشعرية لدى العديد من الشعراء
شكراً لجهودك ايتها المميزة ،،، وكلنا نعمل ما بوسعنا لخدمة الأدب الذي نأمل أن نجني ثماره في خدمة قضايانا و ازالة همومنا و حل مشاكلنا ،،،
أرجو التفاعل من الأخوة جميعهم ،،، واجدد الشكر لمشرفة الأدبي لجهودها الطيبة ...
جهود مميزة تقوم بها مراقبة المنتدى الادبي فلنساندها في ذلك ولا نبخل عليها بالمشاركة هناك ولو انني ضليع بالادب لما فارقت منتداهم الادبي
أخي ابو حسين ليس بالضرورة أن تكون ضليع في الأدب ومن قال لك أن هناك من هو ضليع في الأدب الا قلة نفاخر بهم ...والبقية من الهواة ،،،
كم كنت أتمنى أن يكون اهتمامك هذا منذ قبل بكثير
أخي ابو حسين ليس بالضرورة أن تكون ضليع في الأدب ومن قال لك أن هناك من هو ضليع في الأدب الا قلة نفاخر بهم ...والبقية من الهواة ،،،
كم كنت أتمنى أن يكون اهتمامك هذا منذ قبل بكثير
اخي دياب
اهتمامي منصب على امور أخرى ...
اما ان اشارك وانا لست ضليعا بالادب فهذه بحد ذاتها مأساة
اخي دياب
اهتمامي منصب على امور أخرى ...
اما ان اشارك وانا لست ضليعا بالادب فهذه بحد ذاتها مأساة
أخي ابو حسين ،،، خذ من أخيك الصغير ،،، تشارك برغبة في الأدب تصبح ضليعاً فيه في نهاية الأمر ،، أما أن تتنحّى جانباً ولا تشارك ولو بكلمة شكر أو استفسار ،،،فهذا تقوقع غير مبرر وعلى مبدأ "مكانك سر" ....
شيء اخر ...لو قرأت مشاركتي الأولى قبل ردك الأول لعلمت أن اهتمامك يجب ان يكون جزءاً منه في الأدب و الفكر و الثقافة،،، هذه مسؤولية يتحملها الانسان أمام الله وعليه أن ينميها و يطورها لأجله ولأجل مجتمعه و دينه ...
شكرا لطرحك المهم الأخت الفاضلة حنان والذي نحن بحاجة للتذكير دوما به لا سيما وأنه يمثل جانبا على قدر كبير من الأهمية
ويأخذ الموضوع الأدب المقاوم أبعاده ويثور الجدل حوله في لأوقات الأزمات الكبرى أو الاحتلالات التي تلحق بشعب أو بأمة في وطن معين، ولعل الظروف التي يعيشها شعبنا الفلسطيني في المحتل من أرضنا قد وضعت الأدب والأدباء كل أمام مسؤولياته وهو ما يمكن أن أطلق عليه الامتحان العملي لقدرة أدباء فلسطين والوطن العربي الفنية ومدى التزام الشعراء بوطنيتهم وانتمائهم الديني والوطني
وللحقيقة فقد أجاد الشعراء المقاومون في أدبنا العربي بنحو عام والفلسطيني بنحو خاص في التحدث بلسان حال أوطانهم وطرح قضياه بكل جدارة ووضوح إلى أن غدا البعض منهم رمزا وطنيا يتطلع الى تمثل أبداعه الكثير من الشعراء ويقف شاعر الثورة والملهم الكبير صاحب في حضرة الغياب محمود درويش في المقدمة. و وقوفه هذا لا يقلل بحال من عمق التجربة الوطنية والشعرية لدى العديد من الشعراء
بارك الله فيك أخي أشكرك على مداخلتك
وأتمنى أن تشاركونا النقاش في شتى المواضيع المطروحة دائماً وحضوركم مرحب به في جميع الأوقات