قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر والشجر يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله (أكرر فاقتله ، مرة اخرى فاقتله) إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود
رواه مسلم
كنت في الماضي قبل الأنترنت اعتقد انه ينبغي علينا عربا و مسلمين اذا ما نصرنا الله على اليهود و قهرنا الصهاينة ان نتعامل بأخلاق الإسلام مع الأمم التي فتحت اراضيها او نقدم لهم خيارات صلاح الدين إما ان يرضخوا لحكمنا صاغرين و اما ان يرحلوا عن فلسطين كما رحل الفرنجة الصليبيين اما بعد ان تجادلت معهم في الإنترنت و رأيت مدى كراهيتهم لنا بل و حتى لأطفالنا ياما عبروا لي عن فرحهم بطريقة قتل الطفل محمد الدرة بل و تمنوا قتل كل اطفالنا بل و اطفال العرب جميعا بنفس الطريقة التي قتل فيها هؤلاء المجرمين القتلة الدرة بت مقتنعا و انتبهوا جيدا جدا هنا لا حكم عليهم الا حكم سعد بن معاذ في بني قريظة من اليهود الغادرين:"فإني أحكم فيهم أن تقتل رجالهم وتسبى ذراريهم وتقسم أموالهم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أصبت حكم الله فيهم " .
هذه فقط و ليس غيرها يجب ان تكون نهايتهم على ايدينا او على ايدي ابنائنا حكم سعد=حكم الله و ليس اي حكم غيره ويؤيد نهايتهم هذه الحديث الشريف الذي ذكرته في الأعلى لا مناص لهم سوى الذبح في فلسطين بل ويؤيد نهايتهم الحتمية هذه وعلى نحو غريب التاريخ إذ سلط الله عليهم نبوخذنصر وفرعون وهتلر وغيرهم وبعضهم يعرف هذا المصير لأسرائيل وسمعت بعض اليهود من جماعة "ناطوري كارتا" اليهودية اكثر من مرة يتنبؤون بهذه النهاية الحتمية للاسرائيليين في فلسطين ويؤيد هذا المصير المحتوم ايضا الآيات العشرة الأولى في سورة الإسراء. القتل ولا شيء سوى القتل مصير كل اليهود المحتلين لفلسطين ذبحا كالخراف "حكم الله" عليهم صدر بانتظار تنفيذه!