:: ابتغِ بذلك وجه الله :: - :: ابتغِ بذلك وجه الله :: - :: ابتغِ بذلك وجه الله :: - :: ابتغِ بذلك وجه الله :: - :: ابتغِ بذلك وجه الله ::
السلام عليكم
إذا رأيت نملة في الطريق فلا تدسها
"و ابتغ بذلك وجه الله
عسى أن يرحمك كما رحمتها" . .
- إذا مررت بعصفور يشرب من بركة ماء فلا تمر بجانبه لتخيفه
" و ابتغ بذلك وجه الله عسى ان يؤمنك من الخوف يوم تبلغ القلوب الحناجر " . .
- اذا اعترضتك قطة صغيرة في وسط الطريق فاحملها إلى الجانب الآخر
"و ابتغ بذلك وجه الله
عسى أن يقيك الله ميتة السوء" . .
- إذا هممت بإلقاء بقايا الطعام في حاوية القمامة فافصلها عن القمامة واجعل نيتك أن تأكل منها الدواب
"و ابتغ بذلك وجه الله عسى أن يرزقك الله من حيث لا تحتسب" . .
- إذا اشتدت حرارة الصيف فاجعل إناء به ماء عند شباك غرفتك لتشرب وتتبرد منه الطيور
"و ابتغ بذلك وجه الله عسى أن يسقيك الله يوم العطش الاكبر" .
حتى قبل أن تنشر هذا الموضوع، إنوِ به خيراً لعل الله يفرج لك بها كربه من كرب الدنيا والاخرة ..
وتذكر:
افعل الخير مهما استصغرته فلا تدري أي حسنة قد تدخلك الجنة
مشكورة يا شروق
افعال صغيرة بحسنات كبيرة
الله يجزيكي كل خير يا رب
بس ما اتفقنا على هاي
- اذا اعترضتك قطة صغيرة في وسط الطريق فاحملها إلى الجانب الآخر
"و ابتغ بذلك وجه الله
عسى أن يقيك الله ميتة السوء" . .
انا بموت خوف منهم...بس اشوفهن بفل
مشكورة يا شروق
افعال صغيرة بحسنات كبيرة
الله يجزيكي كل خير يا رب
بس ما اتفقنا على هاي
- اذا اعترضتك قطة صغيرة في وسط الطريق فاحملها إلى الجانب الآخر
"و ابتغ بذلك وجه الله
عسى أن يقيك الله ميتة السوء" . .
انا بموت خوف منهم...بس اشوفهن بفل
وأنا كمان
بس اذا كان حدا معك .. هو بقوم بالواجب ..
الحمد لله رب العالمين أمر بالإحسان والتعاون على البر والتقوى، ونهى عن الإساءة والأذى.
وقد أخبر النبي أن إماطة الأذى عن الطريق من شعب الإيمان وأسباب دخول الجنان، وأنها من
أنواع الصدقة والإحسان، وأن وضع الأذى في الطريق من أعظم الإساءة والعصيان ومن أسباب
اللعنة والخذلان. عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله علية وسلم: { الإيمان بضع
وستون - أو سبعون - شعبة، أعلاها لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة
من الإيمان } [رواه مسلم والبخاري وغيرهما].
والأذى كل ما يؤذي المار كالحجر والشوكة والعظم والنحاسة والحديد والزجاج وغير ذلك. وإماطته: تنحيه وإزالته.
وعن أبي هريرة قال: قال النبي : { عُرضت علي أعمال أمتي حسنها وسيئها فوجدت في
محاسن أعمالها الأذى يماط عن الطريق. ووجدت في مساوىء أعمالها النخامة تكون في المسجد لا
تدفن } [رواه مسلم]. وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { كل سلامى من الناس عليه
صدقة، كل يوم تطلع فيه شمس تعدل بين الاثنين صدقة، وتعين الرجل في دابته فتحمل عليها متاعه
صدقة، والكلمة الطيبة صدقة، وبكل خطوة يمشيها إلى الصلاة صدقة، ويميط الأذى عن الطريق
صدقة } [رواه البخاري ومسلم].
والسُلامى: هي العظام الدقيقة والمفاصل التي في جسم الإنسان. ومعنى الحديث: أن تركيب هذه العظام وسلامتها من أعظم نعم الله على عباده فيحتاج كل عظم منها إلى صدقة يتصدق ابن آدم عنه بها ليكون ذلك شكراً لهذه النعمة.
ومن أنواع هذه الصدقة: إزالة الأذى عن طرقات المسلمين. عن أبي هريرة عن النبي
قال: { بينما رجل يمشي بطريق وجد غصن شوك فأخذه، فشكر الله له فغفر الله له } [رواه البخاري
ومسلم]. وفي روايه لمسلم قال: { لقد رأيت رجلاً يتقلب في الجنة في شجرة قطعها من ظهر الطريق