للخِطبة احكام..في الفقه الاسلامي
غير المتعارف عليه في المجتمعات العربية
عشان هيك رح نوضح ما هي الخطبة والحكمة منها والاحكام المتلعقة فيها..
الخِطبة:اظهار الرجل الرغبة في الزواج
من امرأة تحل له شرعاً .
حكمها:وعد بالزواج .
والخطبة ليست عقد ولا تعد المخطوبة
زوجة وهي بالنسبة للخاطب اجنبية.
الحكمة:لدراسة مشروع الزواج.
يحضر مع الرجل : الاب,الام,الاخ,الاخت.
يكون مع الانثى : الاب,الام,الاخ.
لا يترتب عليها اي اثر مادي______لانها تكون قبل عقد القران.
رؤية المخطوبة:عند جمهور الفقهاء يجوز له رؤية وجه وكفي المخطوبة.
عند ابو حنيفة:قال يجوز له النظر الى الوجه والكفين وكفي القدمين.
مصطلحات يجب التفريق بينها وبين الواقع الاجتماعي:
الخِطبة:طلب التزويج.
العقد:التوثيق المأذون,او الحكمة.
الدخول:يو م الزفاف.
الخلوة الصحيحة:الجلوس في مكان لوحدهما من دون ثالث,
*المرأة او وليها يجوز لهم شرعاً خطبت الرجل الصالح*
رؤية المخطوبة:سنة مستحبة.
ولنا في عمر بن الخطاب إسوة حسنة عندما عرض ابنته حفصة على الصحابة الكرام فلماذا لا نتأسى بعمر وأن أبحث عن رجل صالح لإبنتي
موقف صحيح
وهناك موقف اقدم من ذلك ولم يكن الوحي قد نزل ..
وهي خطِبة السيدة خديجة لسيدنا محمد
فهي من كانت البادئة بابداء الرغبة بالزواج منه
كونه انسان لديه اخلاق,,وجربته في التجارة...فعلمت انه انسان خير ,,
والخطبة ليست عقد ولا تعد المخطوبة
زوجة وهي بالنسبة للخاطب اجنبية.
وبالنسبة للجزء هذا بالذات لازم الكل يعرفه لإنه بحكيلك خطبها يعني صارت زوجته....
هلا وغلا بفسطين انجل
الموضوع في غاية الاهمية لانه الناس بستعمل المصطلحات غلط
يعني عن الخطِبة بتحكيلك اجا شافها
بس يكتب الكتاب بحكيلك صارت خطيبته
بس يعملوا العرس بحكولك هي زوجته
مع ان في الاسلام
عندما ياتي لرؤيتها تسمى خطبة
وعندما يكتب كتابها تصبح زوجة شرعية له
من حقه ان يطلبها الى بيت الطاعة
لكن عاداتنا وتقاليدنا بتحكيلك لما ينكتب كتابها خطيبته ولما يتجوزها بتصير زوجته
موقف صحيح
وهناك موقف اقدم من ذلك ولم يكن الوحي قد نزل ..
وهي خطِبة السيدة خديجة لسيدنا محمد
فهي من كانت البادئة بابداء الرغبة بالزواج منه
كونه انسان لديه اخلاق,,وجربته في التجارة...فعلمت انه انسان خير ,,
لو كان لدينا اخلاق الصحابة وآدابهم ونهجهم في التعامل مع بعضنا البعض لاغلقت المحاكم ولما وجدنا هذا الكم
الهائل من الطلاق الذى سببه قلة اتباع الدين والتسرع في الزواج من غير أسسه الصحيحه التي أمرنا الله بها