::::.... بين الفيالق والبيارق ...:::::: - ::::.... بين الفيالق والبيارق ...:::::: - ::::.... بين الفيالق والبيارق ...:::::: - ::::.... بين الفيالق والبيارق ...:::::: - ::::.... بين الفيالق والبيارق ...::::::
النقد قبل أي شيء
إلى حطين أخبريني أيا حطين أأنجبت صلاح الدين أم تراها بيارقنا تصنع فيالق !!! فانظر إلى جنين أتراها صنعت فوارق ؟؟!! وانظر إلى غزة قادتها تفارق !! وهزي إليك بجذع النخلة يا بغداد أتراها تسقط مثيل من نصبت له المشانق رباه عروبتي تشكو إليك بثها وتشكو إليك الخليج أمريكا يعانق بلاد العرب قومي واستنهضي الهارون فينا يحرر المغرب والمشارق يجيش الجند قبل البرق لكلاب رومهم ويدحر من أمتي زنديق الخلائق فلا يبق نفقور منهم ليعلموا من أمتي جمع يعلي الحقائق ويرفع راية التوحيد خفاقة يعيد أمجاد مؤتة والخنادق كما النيروز في أرض الكنانة يزهر فالشام تستجدي عبق الشقائق
بلاد العرب قومي واستنهضي الهارون فينا يحرر المغرب والمشارق يجيش الجند قبل البرق لكلاب رومهم ويدحر من أمتي زنديق الخلائق
بلاد العرب تغرق بمصالحها... فحيثما كانت وجدتها...اينما كانت المصلحة ستجدها حاضرة بقوه ...كلما نهض هارون ..طعنته سكاكين العرب ليعود للسقوط...تسمي ذلك سياسه وتقول من أجل شعبي ..والشعب من عارها براء
يالحالنا المخزي ويالعارنا الذي لطخ جباهنا
أبدعت في تمزيق جراحنا يا أنس
دمت بحفظ الله
أخي أنس ....
فسيفساء من الأوطان
أزغت بها أبصارنا
و حملتنا على عجل.... من شرق الوطن المائي
إلى الصحراء الغربية فيه
و طويت آسيا على إفريقيا
كمن يطوي صباحاً على صباح آخر يشتهيه
وقلبت صفحات التاريخ على مهاتراتنا
و عريتنا و عريت أشخاصنا من كل شيء نرتديه
أفننتظر مجداً زائلاً ليبعث من جديد و تدب الحياة فيه ؟؟
أم نرمي بأنفسنا تحت أقدامهم
و نذعن لهم كما يذعن للراعي القطيع ؟؟
ما عادت بنا حياة
ولا عادت بنا كرامة
فكل رجل في عربنا منافق
تعتلي هامته السقامة
غض البصر عن حالنا مرغماً...
و مختاراً دفن رأسه كالنعامة
أخي أنس لو استطعت أن تضبط الوزن الشعري وتصوغ الكلمات والجمل وعاودت القراءة مرة بعد مرة ثم عدلت وغيرت وبدلت؛ لخرجت إلينا بقصيدة رائعة
دمت صديقا ورفيقا عم أنس
بلاد العرب قومي واستنهضي الهارون فينا يحرر المغرب والمشارق يجيش الجند قبل البرق لكلاب رومهم ويدحر من أمتي زنديق الخلائق
بلاد العرب تغرق بمصالحها... فحيثما كانت وجدتها...اينما كانت المصلحة ستجدها حاضرة بقوه ...كلما نهض هارون ..طعنته سكاكين العرب ليعود للسقوط...تسمي ذلك سياسه وتقول من أجل شعبي ..والشعب من عارها براء
يالحالنا المخزي ويالعارنا الذي لطخ جباهنا
أبدعت في تمزيق جراحنا يا أنس
دمت بحفظ الله
يا ريت أخت حنان ,,, يا ريت لو دولنا العربية بتعرف مصلحتها ,, لكن صرنا نراها أينما وجدت مصلحة أمريكا نراها
لن يركع شعبٌُ شهد له الرسول في سيرته بالرباط
ولن يركع أطفال لا تزار جدران منازلهم ملئا بالخراب
ولن يركع من رضع حب البلاد من امّه بالرغم من سنوات الضياع
أخي أنس ....
فسيفساء من الأوطان
أزغت بها أبصارنا
و حملتنا على عجل.... من شرق الوطن المائي
إلى الصحراء الغربية فيه
و طويت آسيا على إفريقيا
كمن يطوي صباحاً على صباح آخر يشتهيه
وقلبت صفحات التاريخ على مهاتراتنا
و عريتنا و عريت أشخاصنا من كل شيء نرتديه
أفننتظر مجداً زائلاً ليبعث من جديد و تدب الحياة فيه ؟؟
أم نرمي بأنفسنا تحت أقدامهم
و نذعن لهم كما يذعن للراعي القطيع ؟؟
ما عادت بنا حياة
ولا عادت بنا كرامة
فكل رجل في عربنا منافق
تعتلي هامته السقامة
غض البصر عن حالنا مرغماً...
و مختاراً دفن رأسه كالنعامة
بعيدا عن حالتنا التي سطرتها ,,, أخي صفوان بأي الكلمات أرد على كلماتك ,, أنا أسير للكلمات الرنانة والسطور التي تعزف حروفها أي مقطوعة مهما كان يحمل لحنها من فرح أو جرح ,,, عندما قرأت لك أحد الردود في الجماهير ,,, تمنيت أن تكون بيننا ,, وبعدما رأيتك بيننا فأنا متعطش لرؤية سطورك تهز الصفحات والوجدان هزا
أخي أنس لو استطعت أن تضبط الوزن الشعري وتصوغ الكلمات والجمل وعاودت القراءة مرة بعد مرة ثم عدلت وغيرت وبدلت؛ لخرجت إلينا بقصيدة رائعة
دمت صديقا ورفيقا عم أنس
العزيز ياسر ,, أشكرك جزيل الشكر ,, كما أطالبك بإلحاح بإدراج دروس عن الوزن الشعري والبحور لأنني ضعيف جدا فيها من بعد إذنك وأظن أن الأخوة يشاركوني ذات المطلب
فما رأيكم دام فضلكم ؟