الحذر ثم الحذر ...نجوم الوحدات و الانتخابات النيابية
الحذر ثم الحذر ...نجوم الوحدات و الانتخابات النيابية - الحذر ثم الحذر ...نجوم الوحدات و الانتخابات النيابية - الحذر ثم الحذر ...نجوم الوحدات و الانتخابات النيابية - الحذر ثم الحذر ...نجوم الوحدات و الانتخابات النيابية - الحذر ثم الحذر ...نجوم الوحدات و الانتخابات النيابية
بسم الله الرحمن الرحيم
لاحظنا في الفترة الاخيرة اندفاع و انزلاق الكثير من نجوم المنتخب الاردني و منهم الوحدات نحو معترك الانتخابات النيابية و تضامنهم العلني مع بعض المرشحين او بعض القوائم . هذا ومن شانه الخروج من بوتقة الرياضة و استخدام جماهيريتهم لاقناع الناخبين بالتصويت لمرشح فلاني او قائمة بعينها مما يجعلهم محسوبين ضمنا على تلك الحملات الانتخابية التي بدأت تشوب بعضها بعض الاقاويل و ايضا بعض المساءلات الامنية بسبب تهمة شراء الذمم و حجز البطاقات الانتخابية وبل شرائها مباشرها من حاملها بغرض ضمان صوته نضير مقابل مادي او عيني او حتى خدمة معينة او وعد بالخدمة من قبل ذلك المرشح للشخص اذا ما نجح بالفوز بالمقعد عن تلك الدائرة . حتى ان الصحف اليومية و المواقع الالكترونية الاخبارية بدأت تطالعنا بشكل يومي باخبار عن اعتقال مرشح او اشخاص محسوبين على ذلك المرشح او تلكم القائمة الانتخابية بتهمة المال السياسي و شراء الذمم ,فليس هذا و حسب و لكن تطور الامر لقيام الاجهزة الامنية بالقاء القبض على بعض الاشخاص بتهمة تزوير البطاقات الانتخابية وبل تزوير بطاقات الهوية الشخصية بغرض استخدامها في عملية التصويت . من هذا المنبر احذر نجوم الوحدات و اللاعبين الاردنيين بشكل عام عدم الانخراط في عملية التجييش و الدعاية للمرشحين التي تعدت حدود المعقول بظهورهم في دعايات متلفزة على القنوات الرياضية لقائمة ما او لمرشح معين . نحن كمشجعين رياضيين لانريد ان نسمع يوما انه القي القبض على النجم الفلاني يقوم بشراء ذمم المواطنين بغرض الانتخابات البرلمانية والتي من شأنها ان تضع حدا لمسيرتهم الرياضية مع انديتهم او حتى مع المنتخب الوطني . نحن من هنا لسنا ضد ممارسة جميع الاردنيين في حقهم في الترشح او انتخاب مرشحيهم و ممثليهم في المجلس النواب و هذا حق ضمنه الدستور الاردني لكل الاردنيين لانه هذا واجب وطني يحترم و يثمن عاليا . ولكن نحن ننصح الجميع بالابتعاد عن الشبهات بانضمامهم او مساندتهم العلنية للمرشحين و بل الخوض في حملاتهم الانتخابية و التركيز على دورهم الرياضي و تمثيل فرقهم في المحافل المحلية او تمثيل منخباتهم في المحافل الاقليمية لانه ايضا واجب وطني ...! من الملاحظ انه و على المستوى الحكومي ايضا ان هناك تخوف من المال السياسي و الاقرار بنفس الوقت بوجوده على الساحة الانتخابية بشكل فاضح وذلك من خلال تصريحات العديد من المسؤولين كما تلاحظون بالمقال المنشور . "يخيم شبح المال السياسي على الانتخابات النيابية الأردنية المقرر إجراؤها في الثالث والعشرين من الشهر الجاري،في وقت تسعى فيه أركان الدولة بجميع اجهزتها للبرهنة على نزاهة الانتخابات أمام مواطنيها والمراقبين الدوليين والمحليين عبر الإعلان المتكرر عن القبض على عدد من الأشخاص سعوا الى العبث بالانتخابات بالمال السياسي. ولم يفاجىء إعلان رئيس الوزراء الدكتور عبدالله النسور مواطنيه أمس حينما كشف بأن:"الحكومة أحالت 12 متورطا بشراء ذمم الناخبين إلى النائب العام"، فقد هدد من قبله رئيس الهيئة المستقلة للانتخاب عبد الإله "بالانسحاب من مراقبة الانتخابات" إذا لم تنشط الأجهزة التنفيذية للدولة في ملاحقة أصحاب السياسي وتقديمهم إلى العدالة. وتوعد النسور مستخدمي المال السياسي "بعقوبات مغلظة فالمال السياسي خصم لجميع الشرفاء وهو عدو لحدث نزيه "، وتتراوح عقوبة استخدام المال السياسي، بين السجن بالأشغال الشاقة مدة لا تقل عن ثلاثة أعوام ولا تزيد على سبع. وما يؤكد شيوع المال السياسي في الانتخابات وعدم قدرة الحكومة الأردنية على محاصرته، ما كشف عنه تحالف راصد لمراقبة الانتخابات من:"رصد لشراء الأصوات واستخدام للمال السياسي في العملية الانتخابية، عبر أشكال وطرق عديدة ". ومن ابرز الطرق التي تحدث عنها التحالف:" دفع المال مباشرة من خلال الوسطاء والسماسرة، أو عبر عقود العمل الوهمية أو الخصومات المقدمة لطلبة الجامعات، أو القروض والمنح الطلابية، مقابل حجز البطاقات الانتخابية(...) . مظاهر عديدة لاستخدام المال السياسي في الانتخابات الحالية، أبرزها دفع رجال أعمال المال لأشخاص لتشكيل قوائم انتخابية مقابل تمويلها، حجز مرشحين لبطاقات الناخبين ،اتخاذ الجمعيات الخيرية والنوادي المختلفة قنوات لاستغلال هذه المال، وشكوى متواصلة من مواطنين لكتاب الصحف من شراء الأصوات وهو ما اضطرهم للكتابة عنه غير مرة.. وفي المقابل، فإن الجهات المراقبة للانتخابات والتي تعهدت بنزاهتها لا تنكر وجود المال السياسي، ويؤكد رئيس الهيئة المستقلة للانتخاب عبدالإله الخطيب "وجود معلومات وردت إلى الهيئة مفادها وجود مال سياسي". رغم أن القانون فرض عقوبة مغلظة على استخدام المال السياسي، وصنف هذه الجريمة ضمن الجنايات المعاقب على مقترفها بالأشغال الشاقة مدة لا تقل عن ثلاثة أعوام ولا تزيد على سبع. وما يؤكد وجود المال السياسي تصريحات الناطق الرسمي باسم الهيئة المستقلة للانتخاب حسين بني هاني والتي يقول فيها ان:"من ينفي وجود المال الفاسد واهم ويكذب على الناس"، غير ان:"مصدرا حكوميا يشدد على ان :"الحكومة جادة في تقديم اية ادلة تملكها حول المال السياسي، مشيرا في الوقت ذاته الى انه لا توجد لدينا اية حالة". ويوضح بني هاني صعوبة اكتشاف المال السياسي،"لأنه يجري خلف الكواليس، ما يجعل من المعلومة التي يتم تلقيها من المواطن بمنتهى الأهمية لمن عرض عليه مالا سياسيا، مذكرا بأهمية الإثبات بالأدلة القاطعة لمثل هذه الوقائع".
كرة القدم اصبحت تجارة ودخلت عالم الاعلانات منذ فترة طويله
والسياسه هي سلعة مثلها مثل اي سلعة
ولاعبين كرة القدم في العالم يعملون بالاعلانات
لا مشكلة في ان يشارك لاعب كرة القدم في اعلانات
الانتخابات او يشارك في حملة انتخابة او حتى يرشح نفسه
للنيابه
لا مشكلة بتاتاً
يبدو ان الفكرة لم تصل الى البعض ....انا لست ضد المشاركة في الاعلانات الانتخابية التلفزونية لاحد المرشحين او احدى القوائم و لكن انا ضد التواجد في الحملات الانتخابية على اساس انهم جزء من الحملة و احد المروجين و الداعمين لهؤلاء المرشحين بل وتعدى الامر الى ان يكونو هولاء الرياضيين مسؤولين عن مناطق معينة في تلكم الحملة .
الاعلانات التلفزيونية للمنتجات الرياضية و غير الرياضية و الخدمات الاجتماعية و الحملات ضد التدخين او المخدرات و غيرها شيء جميل و محبذ ان كانت مدفو عة ام مجانية ولكن الحذر ثم الحذر من الامور المشبوهة والتي تجري تحت جنح الظلام
الترويج لانتخابات النيابية من قبل الاعبين امر مشين , وهنا اتحدث عن لاعبين الوحدات ....ركزوا على التمارين افضل من التركيز على الانتخابات ويوم الانتخابات روح صوت وين ما بدك ولمين ما بدك .....
الترويج لانتخابات النيابية من قبل الاعبين امر مشين , وهنا اتحدث عن لاعبين الوحدات ....ركزوا على التمارين افضل من التركيز على الانتخابات ويوم الانتخابات روح صوت وين ما بدك ولمين ما بدك .....
مش مشكلة يارجل يعملو اعلانات لاي ايشي ولكن عليهم من واجبهم الاخلاقي ان يتأكدوا بانهم يعملون الشيء الصحيح و للاشخاص النظيفين و عدم التورط في دعايات مشبوهة لحملات مشبوهة لاشخاص مشبوهين و عليهم قضايا
الاخ باسم كلامك والله في محله والطلق الي ما يصيب يدوش
صحيح ....ما شعورك و ما هو موقف النادي حتى من اعتقال اي لاعب وحداتي 14 يوم على ذمة التحقيق في شراء اصوات او بالتواجد مع شخص يقوم بشراء الاصوات و لو حتى من بعيد ....او ما موقف اللاعب ان يتم رفع دعوة عليه من شخص مدسوس يتهمه فيه بمحاولة شراء صوته لصالح مرشح ما على وان كان اللاعب بريء و القضية كيدية ....
ما موقف المنتخب الذي يلعب له هذا اللاعب ان يمثله لاعب تم توقيفه على ذمة قضية من هذا النوع تناقلتها المواقع الاخبارية .....يا فضيحتنا .....