يرعــاكَ المـولى يا ولدي ... خمســاً فـي اليــومِِ أُرَدِّدُهُُ
فلعــلّ المـولى يرحَـمُــني ... ويجـيـبُ دُعـــاءً أَنْـْشُــدُهُ
تعبير رائع للغاية ... فيه اشارة الى الصلاة و الالتزام الديني .. وهي دعوة صالحة و الحمد لله ..تحملها هذه الكلمات ..
رحم الله شاعرنا ..و صديق اخي أبو محمد
وبوركتأبو محمد في مشاركتك وأنا عندي ثقة أن لديك القدرة و تخفيها عنا فلا تبخل رجاءً اخي ابو محمد الغالي لا تحرمنا ابداعاتك ..
... دمتَ في حفظ الله و عايته !!
إلى ولدي .. كان عنوان كتاب للرائع أحمد أمين .. عندما قرأته كنت في الحادية عشر من عمري .. لم أكن أعي تلك الكلمات التي خطها بمداد قلبه قبل مداد قلمه .. لكني أدركت كل المعاني التي قرأت عندما رأيت دموع والدي ..
آه ..كم يتعب الوالد ويشقى
اعتدت على ان ارد شعريا او على الاقل ادبيا ...
لكنني لم استطع لظروف صحية قاهرة
الا ا ن احيي هذا الكاتب الله يرحمو
واشكر الجميع
وانا ادين لوالدي بالكثير ..ومهما فعلت لن اوفيه ..ولربما الاعتذار اليه وحده ينفع
سامحني يا والدي
تحياتي للجميع
دمتم بعز