عندما تمر السنين ويتقدم بنا العمر وتختفي فرحة الصبا وجنون الشباب ونمتلئ بحكمة الايام تأتي علينا لحظات نتوق فيها للماضي الراحل ونتمنى لو عاد الزمن بنا للوراء كي نتنسم رحيق ايام المجد والفخار لقلعتنا الشامخة ونشتاق لمواقف كثيرة حدثت واشخاص ذهبوا وتركونا احداث واشخاص كثيرة اين نحن منها الان؟
الوحدات نت اخذت على عاتقها انعاش الذاكرة الخضراء واطلاع جماهير الامبراطور على ايام المجد الاخضر الذي لا زال للان عالقا في الاذهان حيث شكلت تلك السنوات طفرة كروية وظاهرة تحدث الجميع عنها باسهاب كبير كيف لا وقد كان الطوفان الجماهيري من ابرز تلك المحطات التاريخية في مختلف الحقبات .
ستة حلقات فيديوهات لاهداف ولقطات لقلعة المجد الخضراء سنقدمها لكم تباعا تحكي قصة انتصارات خضراء واهداف ولقطات تاريخية بدأنا بسردها من أيام ونقدم لكم اليوم الجزء الرابع من حكايات المتعة الخضراء ولحظات المجد في روعة الاهداف وحلاوة الجمهور .
الله يعطيك العافية يا أبو الأمين ،،، ذكريات جميلة كفوز الوحدات على الفيصلي بهدف سفيان عبد الله الصاروخي في الدوري وفوز الوحدات على غريمه أيضا بركلات الجزاء والفوز بكأس الكؤوس ،،، وفي المقابل ذكريات غير سعيدة في مباراة الوحدات والأنصار في تصفيات البطولة الاسيوية حيث التعادل السلبي في مباراة الافتتاح رغم حضور أكثر من 30 ألف متفرج ،،، ولكن بحمد الله تمكن الوحدات لاحقا من الفوز على كافة فرق المجموعة بما فيهم السد القطري والزوارء العراقي بطل اسيا ووصيفه على التوالي ليتأهل الوحدات لمرحلة متقدمة من دوري أبطال اسيا إلا أن العائق المادي وقف حائلا أمام تكملة المشوار ،،،
حقيقة مجهود يستحق التقدير وزواية بتنا ننتظرها على أحر من الجمر ،،،
الله يعطيك العافية يا أبو الأمين ،،، ذكريات جميلة كفوز الوحدات على الفيصلي بهدف سفيان عبد الله الصاروخي في الدوري وفوز الوحدات على غريمه أيضا بركلات الجزاء والفوز بكأس الكؤوس ،،، وفي المقابل ذكريات غير سعيدة في مباراة الوحدات والأنصار في تصفيات البطولة الاسيوية حيث التعادل السلبي في مباراة الافتتاح رغم حضور أكثر من 30 ألف متفرج ،،، ولكن بحمد الله تمكن الوحدات لاحقا من الفوز على كافة فرق المجموعة بما فيهم السد القطري والزوارء العراقي بطل اسيا ووصيفه على التوالي ليتأهل الوحدات لمرحلة متقدمة من دوري أبطال اسيا إلا أن العائق المادي وقف حائلا أمام تكملة المشوار ،،،
حقيقة مجهود يستحق التقدير وزواية بتنا ننتظرها على أحر من الجمر ،،،
أبو اليزيد صباح الورد
مباراة الافتتاح على ما أذكر كانت أمام أهلي صنعاء اليمني و فزنا بهدفين لجهاد عبد المنعم , بعدها تعادلنا أمام الأنصار , ثم فزنا على الرشيد العراقي و ليس على الزوراء كما تفضلت بهدفين لجهاد و البنا و جاء هدفهم بقدم أحمد راضي لنختتم صدارة المجموعة بفوز كبير على السد و بثلاثية نظيفة هدفين لجهاد و هدف للؤي عبد الرحمن ,,,,
ابو الآمين ذبحتنا بهالذكريات و الله اني كدت أن أبكي و أنا أشاهد هذا الجزء ,,,,