من الساحة.. إنتخابات مجلس الإدارة .. الجديد (الاستاذ سليم حمدان)
من الساحة.. إنتخابات مجلس الإدارة .. الجديد (الاستاذ سليم حمدان) - من الساحة.. إنتخابات مجلس الإدارة .. الجديد (الاستاذ سليم حمدان) - من الساحة.. إنتخابات مجلس الإدارة .. الجديد (الاستاذ سليم حمدان) - من الساحة.. إنتخابات مجلس الإدارة .. الجديد (الاستاذ سليم حمدان) - من الساحة.. إنتخابات مجلس الإدارة .. الجديد (الاستاذ سليم حمدان)
بداية يتقدم الاستاذ سليم حمدان من الاخوة في موقع الوحدات نت بالاسف لتاخر موضوعه الاسبوعي (من الساحة) بسبب خلل فني بالنت.. واليكم مقال هذا الاسبوع وهو بعنوان ..
(إنتخابات مجلس الإدارة .. الجديد)
عدد لا بأس به من أعضاء نادي الوحدات ينوون الترشُح لإنتخابات إدارة تقود دفّة العمل التطوعي في الدورة المقبلة .. التي تمتدّ لعاميْن.
الأداء الإداري في نادٍ عصاميّ مكافح رسخت أُسسه وبُنيت أركانه وذاع صيته ، بتفاني أبنائه عبْر أجيال معطاءة مخلصة وفيّة منتمية ، امتدت إبداعاتها علي مدار «55» سنة من عُمر الزمن .. هو شرف لكل إنسان إحتلّ موقعاً مسؤولاً في رحاب قلْعتنا الخضراء ، وكانت له خدمات للنادي تركت بصمات من خلال هذا الموقع.
لقد تعلّمنا منذ قديم الزمان بأن الإداري في نادينا ، هو الرائد الذي لا يُكذّب أهله ولا يخذلهم ، ولم يكن رئيس النادي أو عضو مجلس في يومٍ من الأيام «على راسه ريشه» ، بقدْر ما هو قُدوة في تواضعه المحبب وسلوكه مع الجميع كأخ لهم ضمن طار الأسرة ، وإنسان له إحترامه واعتباره ومواقفه الرافضة للتنازل عن ذرّة من حقوق النادي .. تحت أيّ ظرف.
الإداري الوحداتي بإختصار هو «حرّاث» يجتذب كافة المنتسبين نحو العمل المنتج الذي من شأنه مضاعفة ما يُميّز النادي من مكانة مرموقة .. داخل حدود الوطن وخارجها.
الذي يُريد أن يدخل المجلس بهذا المفهوم فليتقدّم .. وهو إن حظي بتأييد الهيئة العامة فسيكون مكسباً ، وإن لم يحالفه التوفيق فإنه لن يخسر شيئاً ، بل إن المجال أمامه رحْب لطرح أفكاره على طاولة البحث لإحدى اللجان العاملة.
ونصيحة أخويّة «لوجْه الله» .. أوجّهها لكل مَن يريد ترشيح نفسه من أجل «العرِم» أو السّفر أو إقتناء «بطاقة منصّة» لدخول المباريات ، وخاصة إن لم يكن لديه الوقت للتردّد على النادي ولا يحضر إلا يوم الإجتماع الأسبوعي للمجلس ،، أن يُراجع نفسه وضميره ، وأن يتّقي الله بهذا الصْرح الشامخ الذي يحتاج جهوداً غاية في السخاء .. بالتنحّي جانباً وإفساح المجال لغيره الأقدر منه على التخطيط والمتابعة و«المطاردة» من أجل مصالح النادي.
لنعترف بأن الغالبية من هيئتنا العامة لا يدري أصحابها شيئاً سوى عن «جماعتهم» من المرشحين ، وبالتالي فهم ينتخبون عن طريق «التلقين» ، لكن هذا لا يمنع استمرار المحاولات .. فالتغيير قادم إن عاجلاً أم آجلاً ، فقد صار حدوثه ضرورياً في مختلف المواقع .. وحتى الدول.
وبصراحة .. فإنني «أحزن» لغياب عنصر الشباب عن معترك الانتخابات خلال السنوات الماضية ، رغم أنهم الأقدر على «قلْب الطاولة» ، والأحق في أن يكونوا «قادة» .. لا منقادون.
الله يجيب الي فيه الخير لنادينا الكبير .. وفي من أبناءه ومحبينه كثار وقلبهم عليه .. وبظل التوفيق من رب العالمين نسأله أن يألف القلوب ... مشكور أخ جهاد على المتابعة
ونصيحة أخويّة «لوجْه الله» .. أوجّهها لكل مَن يريد ترشيح نفسه من أجل «العرِم» أو السّفر أو إقتناء «بطاقة منصّة» لدخول المباريات ، وخاصة إن لم يكن لديه الوقت للتردّد على النادي ولا يحضر إلا يوم الإجتماع الأسبوعي للمجلس ،، أن يُراجع نفسه وضميره ، وأن يتّقي الله بهذا الصْرح الشامخ الذي يحتاج جهوداً غاية في السخاء .. بالتنحّي جانباً وإفساح المجال لغيره الأقدر منه على التخطيط والمتابعة و«المطاردة» من أجل مصالح النادي.
ونصيحة أخويّة «لوجْه الله» .. أوجّهها لكل مَن يريد ترشيح نفسه من أجل «العرِم» أو السّفر أو إقتناء «بطاقة منصّة» لدخول المباريات ، وخاصة إن لم يكن لديه الوقت للتردّد على النادي ولا يحضر إلا يوم الإجتماع الأسبوعي للمجلس ،، أن يُراجع نفسه وضميره ، وأن يتّقي الله بهذا الصْرح الشامخ الذي يحتاج جهوداً غاية في السخاء .. بالتنحّي جانباً وإفساح المجال لغيره الأقدر منه على التخطيط والمتابعة و«المطاردة» من أجل مصالح النادي.
من الساحة.. إنتخابات مجلس الإدارة .. الجديد (الاستاذ سليم حمدان)
بداية يتقدم الاستاذ سليم حمدان من الاخوة في موقع الوحدات نت بالاسف لتاخر موضوعه الاسبوعي (من الساحة) بسبب خلل فني بالنت.. واليكم مقال هذا الاسبوع وهو بعنوان ..
(إنتخابات مجلس الإدارة .. الجديد)
عدد لا بأس به من أعضاء نادي الوحدات ينوون الترشُح لإنتخابات إدارة تقود دفّة العمل التطوعي في الدورة المقبلة .. التي تمتدّ لعاميْن.
الأداء الإداري في نادٍ عصاميّ مكافح رسخت أُسسه وبُنيت أركانه وذاع صيته ، بتفاني أبنائه عبْر أجيال معطاءة مخلصة وفيّة منتمية ، امتدت إبداعاتها علي مدار «55» سنة من عُمر الزمن .. هو شرف لكل إنسان إحتلّ موقعاً مسؤولاً في رحاب قلْعتنا الخضراء ، وكانت له خدمات للنادي تركت بصمات من خلال هذا الموقع.
لقد تعلّمنا منذ قديم الزمان بأن الإداري في نادينا ، هو الرائد الذي لا يُكذّب أهله ولا يخذلهم ، ولم يكن رئيس النادي أو عضو مجلس في يومٍ من الأيام «على راسه ريشه» ، بقدْر ما هو قُدوة في تواضعه المحبب وسلوكه مع الجميع كأخ لهم ضمن طار الأسرة ، وإنسان له إحترامه واعتباره ومواقفه الرافضة للتنازل عن ذرّة من حقوق النادي .. تحت أيّ ظرف.
الإداري الوحداتي بإختصار هو «حرّاث» يجتذب كافة المنتسبين نحو العمل المنتج الذي من شأنه مضاعفة ما يُميّز النادي من مكانة مرموقة .. داخل حدود الوطن وخارجها.
الذي يُريد أن يدخل المجلس بهذا المفهوم فليتقدّم .. وهو إن حظي بتأييد الهيئة العامة فسيكون مكسباً ، وإن لم يحالفه التوفيق فإنه لن يخسر شيئاً ، بل إن المجال أمامه رحْب لطرح أفكاره على طاولة البحث لإحدى اللجان العاملة.
ونصيحة أخويّة «لوجْه الله» .. أوجّهها لكل مَن يريد ترشيح نفسه من أجل «العرِم» أو السّفر أو إقتناء «بطاقة منصّة» لدخول المباريات ، وخاصة إن لم يكن لديه الوقت للتردّد على النادي ولا يحضر إلا يوم الإجتماع الأسبوعي للمجلس ،، أن يُراجع نفسه وضميره ، وأن يتّقي الله بهذا الصْرح الشامخ الذي يحتاج جهوداً غاية في السخاء ..
يجب ان يتقو الله في نادي الوحدات وان يكونو مستعدين لمواجهة كل الظروف من اجل الوحدات
والتغيير قادم لا محالة وان شاء الله ستفتح ابواب العضوية لكل من يرغب وسيأتي دور الشباب في قيادة نادي الوحداتي ان شاء الله