“وحداتي 19” بطل بكل المقاييس - “وحداتي 19” بطل بكل المقاييس - “وحداتي 19” بطل بكل المقاييس - “وحداتي 19” بطل بكل المقاييس - “وحداتي 19” بطل بكل المقاييس
خاص-المركز الإعلامي
صاغ عرابو إنجاز فريق الوحدات الشاب تحت سن 19 عاماً، مفردات الإنجاز بكلمات بسيطة ومعبرة، مؤكدين بأن الوحدات بخير رغم الظروف القاهرة التي مر بها مؤخرا، ومشددين في ذات الوقت على أن مدرسة نادي الوحدات ما تزال تنبض بالخامات المميزة والتي ستكون قادرة فيما بعد على تقديم الغالي والنفيس للفريق الأول.
من جانبه أكد عضو مجلس الإدارة وليد السعودي مدير قطاع الفئات العمرية بأن الحديث عن إنجازات نادي الوحدات ليست بالشيء الجديد على الساحة الآن، ولكن الحديث عن تحقيق الإنجاز بأقل التكاليف هو الأهم، ذلك أن نادي الوحدات ورغم الظروف المالية التي يمر بها إلا أنه استطاع تحقيق بطولتين من أصل ثلاث بطولات على مستوى قطاع الفئات العمرية، وهو ما يعتبر إنجازا إلى جانب ترفيع عدد من اللاعبين إلى صفوف الفريق الأول.
وكشف السعودي في حديثه على أن القادم للفئات العمرية سيكون إنجازا أخر يضاف إلى سلسلة الإنجازات التي تحققت وبأسلوب حديث يعكس مدى التطور الكبير لهذا القطاع في ظل مجلس الإدارة الحالي.
فوق كل شيء
وعلى الطرف الأخر كان المدير الفني لفرق الفئات العمرية محمود شلباية يكشف عن صعوبات كبيرة رافقت مسيرة الفريق الشاب في الحصول على اللقب، كان أبرزها اللقاء الأخير الذي دخله شباب الأردن بحسابات التعادل أو الفوز، وهو ما صعب المهمة على لاعبي “الأخضر” الذين وجدوا تكتلاً دفاعيا للاعبي الشباب وصعب من مهمة الحصول على الهدف والذي جاء بأوقات صعبة للغاية.
وأضاف شلباية: “تعليمات البطولة ايضاً كانت صعبة للغاية، إذ أنه كان يشترط إشراك 4 لاعبي فئة 2004 ولم يكن لدينا لاعبون متوفرون في هذه الفئة، الأمر الذي اربك حساباتنا كثيراً، ولكن برغم ذلك حققنا المطلوب بفضل الله”.
خطوات مهمة
إلى ذلك اعتبر المدرب العام لفريق الوحدات الشاب حسن عبد الفتاح أن الحصول على اللقب كان أمرا ثانويا بقدر ما كان الأهم هو ترفيع عدد من اللاعبين إلى صفوف الفريق الأول، واختيار الأفضل منهم لتمثيل الوحدات في قادم الاستحقاقات المهمة.
وقال حسن: “بفضل الله تعالى تمكنا من تحقيق اللقب وترفيع 12 لاعبا إلى صفوف الفريق الأول وهم (صهيب القاضي، محمد عبد العزيز “شقرة”، عمر صلاح، محمد كحلان، عمر عزازمة، علاء دية، ابراهيم نوفل، عرفات الحاج) من فريق سن (19)، و (راشد الطلوزي، ووائل القيسي، وعبد القادر العالم، وابراهيم صبرة) من فريق سن (17).
شباك نظيفة
وفي سياقٍ متصل أكد مدرب حراس المرمى محمود قنديل أن الإنجاز لم يكن عادياً كما يروجه البعض، معتبراً أن الوحدات حقق المطلوب منه على أكمل وجه، خاصة على مستوى حراسة المرمى، حيث كان الوحدات هو الفريق الوحيد الذي تلقت شباكه هدف وحيد، ليتوج نفسه بطلاً على كافة الأصعدة، ويحافظ على اللقب للعام الثاني على التوالي.
ابو الزوز ما كان متوسط بالصور.. اغلب الفريق 19 سيذهب لانديه اخرى
والايام بيننا
الان لاعبي سن 19 منهم من انتهى في هذه الفئة ولم يعد له مجال وهم قلة والغالبية سيبقى في هذه الفئة
الان منهم من هو جاهز ومنهم يحتاج بعض اللمسات ومنهم يحتاج الكثير
فليس كلهم سواسية لهذا يجب ان ننتظر لكن الاسماء التي قدمت كثيره للنادي واللعيبة يريدوا عقود مجزية كأي لاعب محترف تقريبا وليس كما كان ايام زمان
اذا الاربعه الي بتحكي عنهم مش مرشحين للفريق الاول…. فلم لا نستثمرهم ونبيعهم بسعر مجزي للحسين
حتى نستفيد منهم ماديا، ونبيعهم بسعر مجزٍ للحسين-إربد أو غيره من الأندية محليا أو خارجيا، يجب أن يكونوا موقّعين مع الوحدات، وأن تكون عقودهم موثقة قانونيا في سجلات الاتحاد.. وإلا، فبالكثير ممكن نحصل على مبلغ رعاية اللاعب في الفئات الذي تحدده لوائح وتعليمات الاتحاد، هذا إذا ما انْفَـتْحَتِش طرق التوائية وحصل التفاف على هذه اللوائح والتعليمات وتمّت العملية من تحت لتحت بين اللاعب وأهله من جهة، والنادي اللي بدُّه اياه معه من جهة أخرى..!.
حتى نستفيد منهم ماديا، ونبيعهم بسعر مجزٍ للحسين-إربد أو غيره من الأندية محليا أو خارجيا، يجب أن يكونوا موقّعين مع الوحدات، وأن تكون عقودهم موثقة قانونيا في سجلات الاتحاد.. وإلا، فبالكثير ممكن نحصل على مبلغ رعاية اللاعب في الفئات الذي تحدده لوائح وتعليمات الاتحاد، هذا إذا ما انْفَـتْحَتِش طرق التوائية وحصل التفاف على هذه اللوائح والتعليمات وتمّت العملية من تحت لتحت بين اللاعب وأهله من جهة، والنادي اللي بدُّه اياه معه من جهة أخرى..!.
بس يطلعونا بدل رعاية عن هروب ابراهيم سعادة للجزيرة بيطلعوا عن غيره
سارحة والرب راعيها
هذا الكلام يؤخذ على عده اعتبارات
الاول ان الحسين يريد عرقلة الوحدات مع فئاته متعمدا بالاغراء المادي
الثاني اشاعات للضغط على الاداره والاستمرار في انتقاصها بعد كل انجاز
وبالنسبه لسعادات قصته معروفه ومعلومه للكل مثل قصه محمد انس
صبرا على الاداره عندها فرق عديده وتجهيزات مختلفه نصبر وننتظر