الوحدات يصدر بيانا ناريا ينتقد فيه الحكم "الزواهرة"
الوحدات يصدر بيانا ناريا ينتقد فيه الحكم "الزواهرة" - الوحدات يصدر بيانا ناريا ينتقد فيه الحكم "الزواهرة" - الوحدات يصدر بيانا ناريا ينتقد فيه الحكم "الزواهرة" - الوحدات يصدر بيانا ناريا ينتقد فيه الحكم "الزواهرة" - الوحدات يصدر بيانا ناريا ينتقد فيه الحكم "الزواهرة"
أصدر نادي الوحدات بيانا مهما حول ما تعرض له من ظلم تحكيمي على حد تعبيره في مباراته أمام الحسين إربد، في الجولة 19 من دوري المحترفين لكرة القدم، ومختلف المنافسات المحلية لكرة القدم للموسم الحالي.
وجاء في البيان: عندما يحدث الخطأ لمرة واحدة تتعالى أصواتنا الى جانب المنادين بأن الحكم بشر ومعرض للخطأ، ونصوغ له صكوك الغفران عند جماهيرنا، بحجة أن الخطأ التحكيمي جزء من لعبة كرة القدم، ويحدث في أشهر الدوريات والمسابقات العربية والقارية والعالمية ، ونبحث عن المبررات لتخفيف اللوم عليه، والتخفيف من وطأة السخط عليه من قبل جماهيرنا، لكن لا تكاد تخلو مباراة في مسابقة ما يكون طرفها فريق الوحدات من أخطاء تحكيمية مؤثرة على نتيجة المباراة، والتي يخرج معها خبراء التحكيم الأردني للتأكيد على هذه الأخطاء، مما يعني أن عند تكرار الأخطاء ضد الوحدات فإنها مقصودة، وهناك في منظومة اتحاد الكرة، ولجانه العاملة وبالأخص دائرة الحكام من يستفزه اللون الأخضر، ويغيضه اسم نادي الوحدات، وتعصف به ميولاته النادوية لإيقاف انطلاقة فريق الوحدات صوب منصات تتويج مختلف المسابقات الكروية بأي شكل من الأشكال، ولعل استمرار مسلسل الظلم التحكيمي ضد نادي الوحدات يقدم الدليل القاطع على حقد هؤلاء العابثين بمصير الكرة الأردنية.
إن نادي الوحدات، أحد أشهر الأندية الأردنية، وصاحب التاريخ الطويل بالإنجازات والألقاب، والعطاء المنقطع النظير للكرة والرياضية الأردنية، والقاعدة الجماهيرية الأكبر على مستوى حدود الوطن وخارجه، ليأسف أن يصل التحكيم الأردني إلى هذا المستوى المنحدر أداء وسمعة، وأن يتحرك حكام الكرة ومنهم الدوليون، كحجارة على رقعة شطرنجية بيد عديمي الضمائر الذين عميت بصيرتهم عن الحقائق، وتلوثت رئتهم بهواء الحقد الفاسد، على القطب المهم في معادلة الكرة الأردنية -نادي الوحدات- عبر سلسلة أخطاء مقصودة تتكرر من مباراة إلى أخرى، الهدف منها ايقاف المد الأخضر، وإغلاق الطريق أمامه بالمتاريس لمنعه من الوصول إلى لقب دوري المحترفين لكرة القدم والاحتفاظ به للموسم الثاني على التوالي بأي شكل من الأشكال، حتى لو استخدمت أبشع الوسائل وأقذرها، وأعدمت أخلاق مهنة التحكيم القائمة على العدل والمساواة، ولو طمست قوانين كرة القدم، ولو مزقت مواثيق قوانين الكرة والتحكيم .
إن نادي الوحدات، ليستعرض ما تعرضت له فريق الكرة من ظلم تحكيمي في مسابقات الموسم الحالي، ليقف مطولاً عند مباراة نهائي الدرع في المبارة التي قادها الحكم مراد الزواهرة، احتسب ركلة جزاء غير صحيحة للجليل، وتم الاعتراف بها من دائرة التحكيم، وكذلك في مباراتنا أمام السلط ذهابا، تم احتساب ركلة جزاء في الوقت الضائع لفريق السلط، وتم الاعتراف بأنها غير صحيحة من قبل دائرة التحكيم، وأيضا في مباراتنا أمام الرمثا ذهابا، تم التغاضي عن ركلات جزاء صحيحة للوحدات، وفي مباراتنا أمام معان إيابا، تم إلغاء ركلة جزاء للوحدات، وفي جلسة التقييم، تم الاعتراف بأنها صحيحة، وفي مباراتنا أمام شباب الأردن إيابا، تم إلغاء ركلتي جزاء صحيحتين لفريق الوحدات.
إن نادي الوحدات لن يقف مكتوف الأيدي ازاء هذا الظلم البغيض، والذي كاد أن يقذفه عن مسار المنافسة الشريفة على لقب دوري المحترفين لكرة القدم ، عندما أغمض حكم مباراتنا أمام الحسين إربد، التي جرت مساء الجمعة الموافق 1-10-2021، على ستاد عمان الدولي لحساب الجولة 19 من دوري المحترفين لكرة القدم، الدولي مراد الزواهرة-الحكم الأول-، عينيه عن ركلتي جزاء صحيحتين باعتراف خبراء التحكيم الأردني، وما وضحه التسجيل التلفزيوني لهاتين الحالتين، الاولى عندما أعاق مدافع الحسين اربد بادو مهاجم الوحدات محمود زعترة في منطقة جزاء فريقه عند د.34، والحكم الزواهرة على مقربة من الحالة ولم يحتسبها، وتكررت الحالة في الشوط الثاني، عندما نفذت كرة عرضية لعبها مدافع الوحدات يزن العرب برأسه عند د.64، أوقفها المدافع بادو مجددا بيده داخل منطقة الجزاء، وأيضا أمام ناظري الحكم الزواهرة الذي تغاضى عن احتسابها، في موقفين حللهما الخبير التحكيمي الحكم الدولي حسن مرشود، على شاشة “التلفزيون الأردني” وأقر بصحتهما، كما أن المركز الاعلامي نشر لقطات فوتغرافية مصورة توضح صحة ركلة الجزاء الاولى، فلماذا لم يحتسب الحكم مراد الزواهرة ركلتي الجزاء لفريق الوحدات؟
ما فعله حكم الساحة الدولي مراد الزواهرة، سبق وأن فعله الكثير من حكام الكرة، في المباريات التي يكون طرفها فريق الوحدات، وعندما يتكرر الخطأ، يحمل عناوين دامغة على أنها أخطاء مقصودة وموجه ضد نادي الوحدات وجماهيره، واغتيال جهد منظومته للوصول إلى لقب البطولة الأغلى في المنافسات المحلية، ولعل طلب الوحدات لحكام من الخارج، لإدارة مبارياته، لاسيما الذهاب والإياب أمام فريق الفيصلي، والإياب أمام فريق السلط، لو يجيز لنا القانون طلب حكام لجميع مباريات فريق الكرة في المسابقات المحلية، لفعلنا ذلك من دون تردد.
إن نادي الوحدات يطالب اتحاد الكرة، بتحمل مسؤولياته تجاه المباريات الحاسمة المتبقية في 3 جولات من دوري المحترفين لكرة القدم، إما بطلب حكام من الخارج لما تبقى من مباريات تحمل الأهمية القصوى في تحديد هوية البطل، أو تسمح للأندية، وإن تجاوزت عدد المرات المسموح لها بطلب حكام من الخارج، بتجديد طلبها تبعا لأهمية وحساسية المباريات المتبقية في مسيرة اللقب.
إن نادي الوحدات يناشد رئيس الهيئة التنفيذية لاتحاد الكرة، سمو الأمير علي بن الحسين، التدخل لإنقاذ ما يمكن انقاذه من سمعة الكرة والتحكيم الأردني، وسموه قدم عصارة وقته وجهده وأفكاره لتطوير منظومة الكرة الأردنية، خاصة وأن منافسات دوري المحترفين تدخل مرحلة حاسمة على اللقب، ولم تبق سوى 3 جولات لإسدال الستار على مبارياته، وجميع تلك المباريات حاسمة للعديد من فرق أندية المحترفين، سواء الطامحة بالوصول إلى اللقب، أو تلك التي تبذل قصارى جهدها للهروب من شبح الهبوط، مع تعالي العديد من أصوات الأندية المنافسة ، والتي تضم صوتها إلى صوت نادي الوحدات، بمناشدة سمو الأمير للتدخل الفوري والسريع، لايقاف هذا الظلم الواقع عليها، وانقاذ سمعة الكرة الأردنية من زمرة تناست واجبها، وارتدت عباءتها النادوية، وتبحث عن هدم مسيرة العمل والبناء لتطوير وتعظيم إنجازات الكرة الأردنية
............
الحقيقة بيان ممتاز يجب ان يتبعه تصعيد عملي لوقف مهزلة الحكام و التحكيم المنحازة، بشتى السبل المتوفرة
لماذا لم يطالب البيان بانزال عقوبات مشددة على الحكام حتى يكونوا عبرة لغيرهم
لماذا لم يطالب بعدم ادراج اسماء حكام معينه لادارة مبارياتنا
البيان انفعالي وضعيف والهدف منه امتصاص غضب الجماهير والتصعيد يكون بالتلويح لتقديم شكوى رسمية الى مستويات اعلى في حال لم يتم التحقيق الرسمي العلني واتخاذ اجراءات رادعة
نحن لسنا بحاجة إلى خطب نارية لا تسمن ولا تغني من جوع
نحن نريد رجالًا في مجلس الإدارة قادرين على تجميع كل الحالات المذكورة في شريط وارفاقه مع كتب تظلم للاتحاد الآسيوي والفيفا
وغير ذلك فإنه من الأفضل والأشرف لنا تجميد نشاط كرة القدم
أتوقع أن يقوم بعض مسؤولي الاتحاد في خطوة الغاية منها امتصاص الغضب والنقمة الجماهيرية بزيارة للنادي أو اصدار بيان شجب أو استنكار لما نتعرض له من ظلم خاصة من لجنة الحكام
البيان يجب أن يتبعه شكوى رسمية للاتحاد الآسيوي والدولي ضد الحكام ولجنة التحكيم ورئيسها والمطالبة بإعادة تلك المباريات لما فيها من ظلم واضح واضح لهؤلاء عديمي الضمير بالغش والخداع يريدون إيصال من لا يستحقون لمنصات التتويج اما ان يطالب البيان من الاتحاد بتحمل مسؤولياته فيما تبقى من مباريات فتلك هي الكارثة.
يجب رفع شكوى ضد هذه المنظومة كاملة وبدون تردد والمطالبة بإقالة رئيس لجنة الحكام وعدم تحكيم مثل هؤلاء بائعي الضمير للوحدات واعادة لعب تلك المباريات لما لها من أهمية واذا ثبت للاتحاد الدولي ذلك فلن يسكت أطلاقا ~ تقدموا بالشكوى رسميا ولن تخسروا شيء افعلوها لمرة واحدة فقط وانتظروا القرارات الدولية المحترمة.
في لقاء عبر المجلة الرياضية قال مساعد امين سر الاتحاد
يحق لأي نادي ان يلجأ للاتحاد الدولي "الفيفا" في قضايا التحكيم
اتمنى على إدارة الوحدات ان تتجرأ و لو مرة واحدة و تلجأ للفيفا
لماذا لم يطالب البيان بانزال عقوبات مشددة على الحكام حتى يكونوا عبرة لغيرهم
لماذا لم يطالب بعدم ادراج اسماء حكام معينه لادارة مبارياتنا
البيان انفعالي وضعيف والهدف منه امتصاص غضب الجماهير والتصعيد يكون بالتلويح لتقديم شكوى رسمية الى مستويات اعلى في حال لم يتم التحقيق الرسمي العلني واتخاذ اجراءات رادعة
بيان قوي من ادارة نادينا لاظهار الظلم والاجحاف التى يتعرض له النادي، مع الشكوى للاتحاد الاسيوي اذا كانت القوانين تسمح بذلك لان اتحادنا صاحب الميول النادوية اكيد لن ينصفنا
ما الذي سيختلف هذه المره؟ مع اني ارى ان اصدار البيانات والتعبير هو اضعف الايمان!
الامور واضحه والاخطاء فاضحه ولم يقم الاتحاد بمعاقبه الحكام المخطئين!؟
وهذا ما جعل الزواهره يتحرأ على مزيد من الوقاحه وقد قام بدوره على اكمل وجه…
هناك فرق بين اخطاء تقديريه للحكم او غفلات غير مقصوده وفي هذه الحاله يتساوى الجميع بها وتحتاج الى عمل لتطوير قدرات وأداء الحكام
وبين اخطاء مقصوده وموجهه نحو فريق بعينه…
طفح الكيل ولا أجد حلا طالما استمرت نفس عقليه المنظومه الحاليه.
لاقدر الله اذا فقد الوحدات اللقب وتعثر في المباراه القادمة وتاكدت لجنة الحكام انه الرمثا ضمن اللقب عندها راح يتعمدوا العكس راح يعطوا الوحدات ضربات جزاء مجانية في اخر مباراه او مباراتين ليثبتوا انهم غير متحيزين والثانية ليعملوا ضجة عند جماهير الفرق الثانية انه التحكيم منحاز للوحدات المفروض ما تبقى من مباريات حكام من الخارج