متحدياً كورونا وغياب الدعم.. كيف حصد الوحدات لقب دوري المحترفين في الأردن؟
متحدياً كورونا وغياب الدعم.. كيف حصد الوحدات لقب دوري المحترفين في الأردن؟ - متحدياً كورونا وغياب الدعم.. كيف حصد الوحدات لقب دوري المحترفين في الأردن؟ - متحدياً كورونا وغياب الدعم.. كيف حصد الوحدات لقب دوري المحترفين في الأردن؟ - متحدياً كورونا وغياب الدعم.. كيف حصد الوحدات لقب دوري المحترفين في الأردن؟ - متحدياً كورونا وغياب الدعم.. كيف حصد الوحدات لقب دوري المحترفين في الأردن؟
متحدياً كورونا وغياب الدعم.. كيف حصد الوحدات لقب دوري المحترفين في الأردن؟
بعد واحد من أطول المواسم الكروية في تاريخ المسابقة من ناحية المدة الزمنية والأكثر تعقيداً من نواحٍ تنظيمية، خصوصاً بسبب جائحة كورونا، حسم نادي الوحدات الأردني لقب دوري المحترفين قبل نهاية المسابقة بمرحلتين، بعد أن وصل لرصيد 50 نقطة وبفارق 12 نقطة عن أقرب مطارديه على اللقب، وهذا اللقب السابع عشر في تاريخ النادي منذ بداية مشاركته في البطولات الأردنية، واللقب السابع منذ تطبيق نظام الاحتراف في بداية موسم 2008/ 2009
بدأ الوحدات موسمه الكروي المميز بالفوز بمسابقة الدرع بعد الفوز على الرمثا في النهائي، نهاية شهر فبراير/شباط 2020، ومن ثم بدأت الماكينات الوحداتية المسيرة نحو لقب دوري المحترفين بتصدر الدوري الأردني منذ الأسبوع الأول حتى إحراز اللقب، حيث بدأ الطريق بالفوز على الأهلي بخماسية نظيفة، في بداية شهر مارس/آذار من عام 2020، ولم يتنازل الوحدات عن الصدارة منذ الأسبوع الأول حتى حسم الدوري هذا الأسبوع بعد الفوز على منافسه المباشر نادي الجزيرة بنتيجة 1/0.
واجه الوحدات وجميع الأندية المنافسة موسماً غير تقليدي مليئاً بالصعوبات والتحديات التي تفوق فعلياً قدرة الأندية، وبداية تلك الصعوبات هي عدم قدرة الاتحاد الأردني لكرة القدم على التعاقد مع راعٍ رسمي للمسابقات المحلية، ونتج عن ذلك غياب الدعم المالي باستثناء الدعم الحكومي والتلفزيون الأردني، ويمكن استنتاج حجم معاناة الأندية مادياً من خلال الجائزة المالية لبطل دوري المحترفين، والتي تبلغ 60 ألف دينار أردني (85 ألف دولار أمريكي)!
بعد نهاية الأسبوع الأول من مسابقة الدوري أعلنت الحكومة الأردنية الحظر الشامل في أنحاء المملكة، وهو ما نتج عنه إيقاف المسابقة لأجل غير مسمى، وهنا بدأت الأندية تعيش في دوامة حقيقية، حيث بدأ عجز أغلب الأندية عن دفع رواتب اللاعبين والأجهزة الفنية والطبية وغيرها من النفقات، ووصل الحال إلى أن تطالب بعض الأندية الاتحاد بإلغاء الموسم الكروي، وهو ما رفضه الاتحاد في البداية.
بعد خمسة أشهر بالتمام والكمال، وبعد الرفع الجزئي لحظر التجول عادت الروح لملاعب كرة القدم، وعادت عجلة الدوري للدوران، وهنا بدأت المعاناة من نوع جديد، وهو استمرار المسابقات وفق بروتوكولات صحية تراعي الجانب الصحي في إقامة المباريات، واستبعاد اللاعب المصاب بفيروس كورونا من الكشف لفترة زمنية معينة، وغيرها من التفاصيل التي تضمن استمرارية المسابقة، وعانت جميع الأندية في هذه المرحله، بل إن نادي الوحدات تفاجأ في أحد الفحوصات بإصابة 31 من كوادره، منهم 12 لاعباً من الفريق الأول في يوم واحد، وهو ما أثر على فرص الفريق في المنافسة، ولكن روح الأسرة التي يعيشها أبناء الوحدات هي من ساعدت في تجاوز تلك المحنة وحوّلتها لنصر في آخر المطاف!
كانت معاناة نادي الوحدات مضاعفة، وبالإضافة لما حدث ومازال من جائحة كورونا، وغياب الدعم المالي، وضعف القدرات المالية للاتحاد الأردني لكرة القدم، وغياب الاستثمارات عن الأندية، وأيضاً عدم السماح للجماهير بالحضور، والوحدات معروف بقاعدته الجماهيرية الضخمة، فجماهير نادي الوحدات هي أساس فوز النادي بالبطولات والسر الحقيقي في تميزه، فقد بدأ الوحدات موسمه بقرار حل مجلس إدارته المنتخب بقرار محكمة نتيجة أخطاء في العملية الانتخابية، ومن خلال وزارة الشباب تم تعيين إدارة مؤقتة لتسيير أمور النادي لعدم إمكانية إجراء انتخابات جديدة بسبب جائحة كورونا.
وبروح الأسرة الواحدة تجاوز الوحدات كافة الصعوبات والتحديات في موسم تاريخي، وبقيادة جهاز فني وإداري من أبناء النادي بقيادة المدير الفني عبدالله أبوزمع، حقق أرقاماً قياسية، حيث حسم الفريق الدوري بجدارة برصيد 50 نقطة مع بقاء مباراتين وإمكانية الوصول لرصيد 56 نقطة، وهو رصيد غير مسبوق في تاريخ دوري المحترفين الأردني، وكذلك يتصدر هداف الوحدات السنغالي عبدالعزيز نداي الهدافين برصيد 12 هدفاً.
وسجل الفريق حتى الآن 39 هدفاً كأقوى خط هجوم، وتلقت شباكه 8 أهداف كأقوى خط دفاع، وحقق الفريق أعلى رقم في عدد الانتصارات برصيد 16 فوزاً، وهو الفريق الأقل تعادلاً من خلال تعادلين، وكذلك أقل عدد خسائر بخسارتين.
ونتيجة فوزه بلقب الدوري وحصوله على الرخصة الآسيوية سيمثل نادي الوحدات المملكة الأردنية الهاشمية في دوري أبطال آسيا، كأول فريق أردني يشارك في هذه المسابقة.
تاريخياً يعود تأسيس نادي الوحدات إلى عام 1956 في أحد المخيمات الفلسطينية في العاصمة الأردنية عمان، وبقي تابعاً لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا حتى عام 1966، حيث أصبح تابعاً لوزارة الشباب والرياضة الأردنية، ويسجل للوحدات أنه أول نادٍ أردني يزور فلسطين وذلك عام 1995، في زيارة تاريخية هي الأولى، تخللها إقامة 6 مباريات ودية في مدن الخليل وأريحا والقدس وغزة ونابلس.
في عام 1968 تم تصنيف فريق كرة القدم ضمن أندية الدرجة الثانية وصعد الوحدات للدرجة الأولى عام 1975، ومنذ ذلك الحين بدأت الإنجازات الكبيرة بداية من أولى البطولات، وهي لقب الدوري عام 1980، وهي البطولة التي حصل على لقبها الوحدات 17 مرة حتى الآن، يضاف إليها الفوز بكأس الأردن 10 مرات، ودرع الاتحاد 10 مرات، وكذلك كأس الكؤوس الأردنية 13 مرة.
بعد واحد من أطول المواسم الكروية في تاريخ المسابقة من ناحية المدة الزمنية والأكثر تعقيداً من نواحٍ تنظيمية، خصوصاً بسبب جائحة كورونا، حسم نادي الوحدات الأردني لقب دوري المحترفين قبل نهاية المسابقة بمرحلتين، بعد أن وصل لرصيد 50 نقطة وبفارق 12 نقطة عن أقرب مطارديه على اللقب، وهذا اللقب السابع عشر في تاريخ النادي منذ بداية مشاركته في البطولات الأردنية، واللقب السابع منذ تطبيق نظام الاحتراف في بداية موسم 2008/ 2009
بدأ الوحدات موسمه الكروي المميز بالفوز بمسابقة الدرع بعد الفوز على الرمثا في النهائي، نهاية شهر فبراير/شباط 2020، ومن ثم بدأت الماكينات الوحداتية المسيرة نحو لقب دوري المحترفين بتصدر الدوري الأردني منذ الأسبوع الأول حتى إحراز اللقب، حيث بدأ الطريق بالفوز على الأهلي بخماسية نظيفة، في بداية شهر مارس/آذار من عام 2020، ولم يتنازل الوحدات عن الصدارة منذ الأسبوع الأول حتى حسم الدوري هذا الأسبوع بعد الفوز على منافسه المباشر نادي الجزيرة بنتيجة 1/0.
واجه الوحدات وجميع الأندية المنافسة موسماً غير تقليدي مليئاً بالصعوبات والتحديات التي تفوق فعلياً قدرة الأندية، وبداية تلك الصعوبات هي عدم قدرة الاتحاد الأردني لكرة القدم على التعاقد مع راعٍ رسمي للمسابقات المحلية، ونتج عن ذلك غياب الدعم المالي باستثناء الدعم الحكومي والتلفزيون الأردني، ويمكن استنتاج حجم معاناة الأندية مادياً من خلال الجائزة المالية لبطل دوري المحترفين، والتي تبلغ 60 ألف دينار أردني (85 ألف دولار أمريكي)!
بعد نهاية الأسبوع الأول من مسابقة الدوري أعلنت الحكومة الأردنية الحظر الشامل في أنحاء المملكة، وهو ما نتج عنه إيقاف المسابقة لأجل غير مسمى، وهنا بدأت الأندية تعيش في دوامة حقيقية، حيث بدأ عجز أغلب الأندية عن دفع رواتب اللاعبين والأجهزة الفنية والطبية وغيرها من النفقات، ووصل الحال إلى أن تطالب بعض الأندية الاتحاد بإلغاء الموسم الكروي، وهو ما رفضه الاتحاد في البداية.
بعد خمسة أشهر بالتمام والكمال، وبعد الرفع الجزئي لحظر التجول عادت الروح لملاعب كرة القدم، وعادت عجلة الدوري للدوران، وهنا بدأت المعاناة من نوع جديد، وهو استمرار المسابقات وفق بروتوكولات صحية تراعي الجانب الصحي في إقامة المباريات، واستبعاد اللاعب المصاب بفيروس كورونا من الكشف لفترة زمنية معينة، وغيرها من التفاصيل التي تضمن استمرارية المسابقة، وعانت جميع الأندية في هذه المرحله، بل إن نادي الوحدات تفاجأ في أحد الفحوصات بإصابة 31 من كوادره، منهم 12 لاعباً من الفريق الأول في يوم واحد، وهو ما أثر على فرص الفريق في المنافسة، ولكن روح الأسرة التي يعيشها أبناء الوحدات هي من ساعدت في تجاوز تلك المحنة وحوّلتها لنصر في آخر المطاف!
كانت معاناة نادي الوحدات مضاعفة، وبالإضافة لما حدث ومازال من جائحة كورونا، وغياب الدعم المالي، وضعف القدرات المالية للاتحاد الأردني لكرة القدم، وغياب الاستثمارات عن الأندية، وأيضاً عدم السماح للجماهير بالحضور، والوحدات معروف بقاعدته الجماهيرية الضخمة، فجماهير نادي الوحدات هي أساس فوز النادي بالبطولات والسر الحقيقي في تميزه، فقد بدأ الوحدات موسمه بقرار حل مجلس إدارته المنتخب بقرار محكمة نتيجة أخطاء في العملية الانتخابية، ومن خلال وزارة الشباب تم تعيين إدارة مؤقتة لتسيير أمور النادي لعدم إمكانية إجراء انتخابات جديدة بسبب جائحة كورونا.
وبروح الأسرة الواحدة تجاوز الوحدات كافة الصعوبات والتحديات في موسم تاريخي، وبقيادة جهاز فني وإداري من أبناء النادي بقيادة المدير الفني عبدالله أبوزمع، حقق أرقاماً قياسية، حيث حسم الفريق الدوري بجدارة برصيد 50 نقطة مع بقاء مباراتين وإمكانية الوصول لرصيد 56 نقطة، وهو رصيد غير مسبوق في تاريخ دوري المحترفين الأردني، وكذلك يتصدر هداف الوحدات السنغالي عبدالعزيز نداي الهدافين برصيد 12 هدفاً.
وسجل الفريق حتى الآن 39 هدفاً كأقوى خط هجوم، وتلقت شباكه 8 أهداف كأقوى خط دفاع، وحقق الفريق أعلى رقم في عدد الانتصارات برصيد 16 فوزاً، وهو الفريق الأقل تعادلاً من خلال تعادلين، وكذلك أقل عدد خسائر بخسارتين.
ونتيجة فوزه بلقب الدوري وحصوله على الرخصة الآسيوية سيمثل نادي الوحدات المملكة الأردنية الهاشمية في دوري أبطال آسيا، كأول فريق أردني يشارك في هذه المسابقة.
تاريخياً يعود تأسيس نادي الوحدات إلى عام 1956 في أحد المخيمات الفلسطينية في العاصمة الأردنية عمان، وبقي تابعاً لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا حتى عام 1966، حيث أصبح تابعاً لوزارة الشباب والرياضة الأردنية، ويسجل للوحدات أنه أول نادٍ أردني يزور فلسطين وذلك عام 1995، في زيارة تاريخية هي الأولى، تخللها إقامة 6 مباريات ودية في مدن الخليل وأريحا والقدس وغزة ونابلس.
في عام 1968 تم تصنيف فريق كرة القدم ضمن أندية الدرجة الثانية وصعد الوحدات للدرجة الأولى عام 1975، ومنذ ذلك الحين بدأت الإنجازات الكبيرة بداية من أولى البطولات، وهي لقب الدوري عام 1980، وهي البطولة التي حصل على لقبها الوحدات 17 مرة حتى الآن، يضاف إليها الفوز بكأس الأردن 10 مرات، ودرع الاتحاد 10 مرات، وكذلك كأس الكؤوس الأردنية 13 مرة.
بوركت يا غالي
اعتقد ان افضل خبر وكان له دور كبير في حصد اللقب عندما اعلن زياد شلباية للحصاد الرياضي ان الوحدات جاهز ولا توجد أي
غيابات؛ وجميع الفحوصات سلبية وهذه المعلومة نزلت كالصاعقة على معظم الاندية والاعلاميين بمن فيهم ليث السعود صاحب الاتصال بتلك الحلقة وغابت عن الحصري الوحداتي
... بخصوص
وإمكانية الوصول لرصيد 56 نقطة، وهو رصيد غير مسبوق في تاريخ دوري المحترفين الأردني اذا كنت تقصد من لحظة تطبيق الاحتراف فالمعلومة صحيحة واذا كانت لتاريخ الدوري الاردني فقد سبقنا الفيصلي في موسم 1999 وحقق 57 ب 18 فوز و3 تعادل وخسارة واحدة
اعتقد ان افضل خبر وكان له دور كبير في حصد اللقب عندما اعلن زياد شلباية للحصاد الرياضي ان الوحدات جاهز ولا توجد أي
غيابات؛ وجميع الفحوصات سلبية وهذه المعلومة نزلت كالصاعقة على معظم الاندية والاعلاميين بمن فيهم ليث السعود صاحب الاتصال بتلك الحلقة وغابت عن الحصري الوحداتي
... بخصوص
وإمكانية الوصول لرصيد 56 نقطة، وهو رصيد غير مسبوق في تاريخ دوري المحترفين الأردني اذا كنت تقصد من لحظة تطبيق الاحتراف فالمعلومة صحيحة واذا كانت لتاريخ الدوري الاردني فقد سبقنا الفيصلي في موسم 1999 وحقق 57 ب 18 فوز و3 تعادل وخسارة واحدة
أتفق معك بخصوص الأداء النفسي الذي أحدثه تصريح أبو فراس الذي بذل جهدا كبيرا في طريق الفوز بهذا اللقب تحديدا
الرصيد غير المسبوق منذ تطبيق الإحتراف وكذلك نحن في الطريق لتحقيق عدة أرقام قياسية اخرى ننتظر الفوز بأخر لقائين للحديث عنها
الله يعطيك العافية على طلّاتك الجميلة وحضورك الرائع بين كل حين ومين، مع إنُّه مرة حكيتلك كل يوم تعال، بسّ أنت هيك.. طبيعتك زيّ البدِر.
نقطة حابِب أشير إلها في موضوعك هذا:
بعد أربعة أو خمسة أسابيع تحديدا من عمر مرحلة الإياب، هناك قضية من القضايا الكثيرة التي حاول إثارتها والطنطنة لها بعض الإعلاميين وبعض المحللين وبعض المتابعين (اجتمعوا الله وكيلك) على الانتقاص من القيمة الفنية للوحدات في محاولة منهم لتكسير مجاديفه والحدّ من تطلّعاته الفنية المنطلقة باتّزان، وللأسف.. انقاد خلفهم كثير من الوحداتيّين وتأثروا بالترويج لهذه القضية، حتى ذهب بعض أو كثير من هؤلاء الوحداتيين الكثر سواء هنا في موقعنا هذا أو على الفيس بوك، ونتيجة لتأثرهم بهذا الترويج، إلى تعليقات وردود أغلبها كان مُذيَّلًا ( مع حفظ الردّ، وتذكّروا هذا التعليق) وكانت تحمل إشارة إلى دوري الكنـــــــــــــادر.... هذه القضية هي أن المذكورين أعلاه روّجوا لـ ما يُسمّى بطل مرحلة الإياب، وذلك من خلال نتائج ناديين بالتحديد، هما شباب الأردن والرمثا، وللأسف كما ذكرتُ، فلقد تأثر بها الكثير من الإخوة الوحداتيين.
الحمد لله، نأبُهم طِلِع على شونَهْ، على رأي إخوانّا المصريين
الوحدات بطل مرحلة الذهاب، وبطل مرحلة الإياب لغاية الآن، وإن شاء الله يحقق فوزا واحدا في إحدى المباراتين القادمتين مع تعثر للرمثا، لكي يضمن انفراده بهذه الميّزة أيضا من ضمن مزايا كثيرة انفرد بها عن كل أندية المحترفين هذا الموسم، وعشــان ما يِطلعوش علينا بشغلِه، بسّ عشان ينغّصوا علينا..!.
وزيادة الخير خيرين، فإذا ما تحقق الفوز في المباراتين الأخيرتين، فبذلك تكون نتائج الوحدات في مرحلة الإياب كمجموع نقاط، أفضل من سابقتها في مرحلة الذهاب، وبذلك - إن شاء الله - سيكون هذا الإنجاز ردًّا ودحضًا على كل مَنْ راهنوا على انخفاض المستوى الفني للوحدات وتذبذبه بين المرحلتين.
الله يعطيك العافية على طلّاتك الجميلة وحضورك الرائع بين كل حين ومين، مع إنُّه مرة حكيتلك كل يوم تعال، بسّ أنت هيك.. طبيعتك زيّ البدِر.
نقطة حابِب أشير إلها في موضوعك هذا:
بعد أربعة أو خمسة أسابيع تحديدا من عمر مرحلة الإياب، هناك قضية من القضايا الكثيرة التي حاول إثارتها والطنطنة لها بعض الإعلاميين وبعض المحللين وبعض المتابعين (اجتمعوا الله وكيلك) على الانتقاص من القيمة الفنية للوحدات في محاولة منهم لتكسير مجاديفه والحدّ من تطلّعاته الفنية المنطلقة باتّزان، وللأسف.. انقاد خلفهم كثير من الوحداتيّين وتأثروا بالترويج لهذه القضية، حتى ذهب بعض أو كثير من هؤلاء الوحداتيين الكثر سواء هنا في موقعنا هذا أو على الفيس بوك، ونتيجة لتأثرهم بهذا الترويج، إلى تعليقات وردود أغلبها كان مُذيَّلًا ( مع حفظ الردّ، وتذكّروا هذا التعليق) وكانت تحمل إشارة إلى دوري الكنـــــــــــــادر.... هذه القضية هي أن المذكورين أعلاه روّجوا لـ ما يُسمّى بطل مرحلة الإياب، وذلك من خلال نتائج ناديين بالتحديد، هما شباب الأردن والرمثا، وللأسف كما ذكرتُ، فلقد تأثر بها الكثير من الإخوة الوحداتيين.
الحمد لله، نأبُهم طِلِع على شونَهْ، على رأي إخوانّا المصريين
الوحدات بطل مرحلة الذهاب، وبطل مرحلة الإياب لغاية الآن، وإن شاء الله يحقق فوزا واحدا في إحدى المباراتين القادمتين مع تعثر للرمثا، لكي يضمن انفراده بهذه الميّزة أيضا من ضمن مزايا كثيرة انفرد بها عن كل أندية المحترفين هذا الموسم، وعشــان ما يِطلعوش علينا بشغلِه، بسّ عشان ينغّصوا علينا..!.
وزيادة الخير خيرين، فإذا ما تحقق الفوز في المباراتين الأخيرتين، فبذلك تكون نتائج الوحدات في مرحلة الإياب كمجموع نقاط، أفضل من سابقتها في مرحلة الذهاب، وبذلك - إن شاء الله - سيكون هذا الإنجاز ردًّا ودحضًا على كل مَنْ راهنوا على انخفاض المستوى الفني للوحدات وتذبذبه بين المرحلتين.
تحياتي أخوي الحبيب أبو احمد
مبارك لك شخصيا وللأمة الوحداتية عموما الفوز وبكل جداره وإستحقاق بلقب الدوري وهذا ليس بغريب عن نادي الوحدات وهو الذي يسيطر تماما على الدوري الأردني منذ بداية تطبيق نظام الإحتراف عام 2008 ولا يستطيع لغاية الأن أي نادي مجاراته لا فنيا ولا إداريا.
معك تماما فيما تفضلت به ولكن عندي وجهة نظر وهي أن الوحدات كان فريق ناضج فنيا وسيطر على جميع المباريات التي لعبها والإستثناء (مباراة سحاب ذهابا كان فيها أخطاء فنيه والشوط الثاني من لقاءنا مع معان) وما دون ذلك الوحدات هو الأفضل فنيا في جميع تفاصيل اللقاءات التي لعبها في الدوري الأردني وهنا أتكلم بلغة كرة القدم وتحليلها وليس من منطلق عاطفي محب أو كاره للوحدات.
ولذلك فإن التجاهل هو الحل الأفضل خصوصا ان الوحدات كان متصدرا للدوري منذ الدولة الأولى لغاية الأن ولم يتنازل عن الصدارة ولو إسبوع واحد، فهل يعقل أن أعطي أهمية لكلام سخيف ليس أكثر حتى لو كان من وحداتيه!
أبو زمع كمدير فني تعرض منذ بداية تعيينه لأول مره لسلسلة ممنهجة من المعاداة سواء من داخل نادي الوحدات أو من الخارج ومنهم من يتخذ من مقولة أنه مدعوم من زياد شلبايه شماعه يعتبرها إنتقاصا منه ولو كان فعلا مدعوما من عضو مجلس غدارة أو إدارة كاملة فهل هذا شيء إيجابي ام سلبي؟ وهل يعقل أن يعمل مدير فني في أي فريق بدون دعم كامل من مجلس الإدارة!!!
برأيي كمتابع للوحدات منذ زمن بأن أداء الوحدات هذا الموسم هو الأفضل منذ سنوات وقد يكون هو الأفضل على الإطلاق (إذا ما أخذنا بعين الإعتبار مستوى المنافسين حاليا وكمية الإنفاق مقارنة بمستوياتهم سابقا ومستوى الإنفاق عليهم) وكمثال لو لعب مثلا نادي مثل معان يصارع جاهدا من اجل الهروب من شبح الهبوط مع نادي مثل النجمه أو الأنصار أو العهد أبطال لبنان وهي الأندية التي إلتقى بها الوحدات والفيصلي عدة مرات في البطولات الخارجيه فإن نادي معان سيقدم مباراة جيده قد يفوز فيها وفي أسوء سيناريو لن يكون فريقا متواضعا وهذا ينطبق على السلط وشباب العقبه والصريح والرمثا والجزيرة والحسين وشباب الأردن وهي أندية نادرا ما تشارك خارجيا والمقصود هو أن مستواها تطور كثيرا خصوصا مع حجم الإنفاق وتوزيع اللاعبين الجيدين بين الأندية ويكفي أن نقول في مرحلة الذهاب كانت أفضل ثنائية تهديفيه في نادي مثل الصريح (مجدي العطار- محمد العكش)
أغلب أندية دوري المحترفين الأردني أصبحت بمستوى أبطال لبنان والبحرين وسلطنة عمان (على سبيل المقارنة)
الله يعطيك العافية على طلّاتك الجميلة وحضورك الرائع بين كل حين ومين، مع إنُّه مرة حكيتلك كل يوم تعال، بسّ أنت هيك.. طبيعتك زيّ البدِر.
نقطة حابِب أشير إلها في موضوعك هذا:
بعد أربعة أو خمسة أسابيع تحديدا من عمر مرحلة الإياب، هناك قضية من القضايا الكثيرة التي حاول إثارتها والطنطنة لها بعض الإعلاميين وبعض المحللين وبعض المتابعين (اجتمعوا الله وكيلك) على الانتقاص من القيمة الفنية للوحدات في محاولة منهم لتكسير مجاديفه والحدّ من تطلّعاته الفنية المنطلقة باتّزان، وللأسف.. انقاد خلفهم كثير من الوحداتيّين وتأثروا بالترويج لهذه القضية، حتى ذهب بعض أو كثير من هؤلاء الوحداتيين الكثر سواء هنا في موقعنا هذا أو على الفيس بوك، ونتيجة لتأثرهم بهذا الترويج، إلى تعليقات وردود أغلبها كان مُذيَّلًا ( مع حفظ الردّ، وتذكّروا هذا التعليق) وكانت تحمل إشارة إلى دوري الكنـــــــــــــادر.... هذه القضية هي أن المذكورين أعلاه روّجوا لـ ما يُسمّى بطل مرحلة الإياب، وذلك من خلال نتائج ناديين بالتحديد، هما شباب الأردن والرمثا، وللأسف كما ذكرتُ، فلقد تأثر بها الكثير من الإخوة الوحداتيين.
الحمد لله، نأبُهم طِلِع على شونَهْ، على رأي إخوانّا المصريين
الوحدات بطل مرحلة الذهاب، وبطل مرحلة الإياب لغاية الآن، وإن شاء الله يحقق فوزا واحدا في إحدى المباراتين القادمتين مع تعثر للرمثا، لكي يضمن انفراده بهذه الميّزة أيضا من ضمن مزايا كثيرة انفرد بها عن كل أندية المحترفين هذا الموسم، وعشــان ما يِطلعوش علينا بشغلِه، بسّ عشان ينغّصوا علينا..!.
وزيادة الخير خيرين، فإذا ما تحقق الفوز في المباراتين الأخيرتين، فبذلك تكون نتائج الوحدات في مرحلة الإياب كمجموع نقاط، أفضل من سابقتها في مرحلة الذهاب، وبذلك - إن شاء الله - سيكون هذا الإنجاز ردًّا ودحضًا على كل مَنْ راهنوا على انخفاض المستوى الفني للوحدات وتذبذبه بين المرحلتين.
بخصوص الجزء الأول من حديثك فقد كنت خارج الأردن خلال الفترة الماضية وعدت منذ أيام للأردن ولذلك وإن كان لنا في العمر بقية سترانا إن شاءالله بشكل شبه يومي هنا في الوحدات نت
الخلطة السحرية في إستمرار نجاح نادي الوحدات هو وجود قاعدة جماهيرة ضخمة بسببها يبذل اللاعب والإداري والجهاز الفني وباقي منظومة الوحدات جهدا مضاعفا من أجل كسب رضاها
ومثال على القيمة المضافة هو ان شخصية كبيرة بحجم الدكتور وجيه عزايزه لم يكن معروفا عند الكثير من جماهير الأخضر ومنذ الإعلان عن أسماء اللجنة المؤقته أصبح أسم الدكتور مثل النار على العلم ((للعلم: العلم في هذا المثل معناه الجبل أي المكان المرتفع))
بخصوص الجزء الأول من حديثك فقد كنت خارج الأردن خلال الفترة الماضية وعدت منذ أيام للأردن ولذلك وإن كان لنا في العمر بقية سترانا إن شاءالله بشكل شبه يومي هنا في الوحدات نت
الحمد لله على السلامة، وأهلا بنا نحن في حضرة قلبك الطيب وفي بيتك الثاني يا غالي.
الحمد لله على السلامة، وأهلا بنا نحن في حضرة قلبك الطيب وفي بيتك الثاني يا غالي.
يطول بعمرك أخوي الحبيب أبو احمد ولي الشرف بالتواجد معكم في هذا البيت الدافىء بأهله الكرام وتاريخه الذي صنعه رجال وقامات ومنهم طيب الذكر المرحوم أبو عمار الجنيدي الإنسان المحترم الذي ترك من خلفه أثرا طيبا وأسلوبا راقيا في منهج الكتابة وأدب الحوار، وأذكر أخر لقاء جمعنا به برفقتك يوم تكريم إدارة الوحدات لنا في رابطة جماهير نادي الوحدات في الإمارات عند إشهار مبادرتنا بإصلاح ذات البين بين الرابطة الرسمية لنادي الوحدات ومجموعة وحداتي.
يطول بعمرك أخوي الحبيب أبو احمد ولي الشرف بالتواجد معكم في هذا البيت الدافىء بأهله الكرام وتاريخه الذي صنعه رجال وقامات ومنهم طيب الذكر المرحوم أبو عمار الجنيدي الإنسان المحترم الذي ترك من خلفه أثرا طيبا وأسلوبا راقيا في منهج الكتابة وأدب الحوار، وأذكر أخر لقاء جمعنا به برفقتك يوم تكريم إدارة الوحدات لنا في رابطة جماهير نادي الوحدات في الإمارات عند إشهار مبادرتنا بإصلاح ذات البين بين الرابطة الرسمية لنادي الوحدات ومجموعة وحداتي.
نسأل الله تعالى له الرحمة وأن يسكنه فسيح جناته
فاتني ان أذكر أن ذلك اللقاء كان أيضا فيه قامات وحداتيه عديدة منهم طيب الذكر الأخ الحبيب أبو اليزيد