قبل 100 عام - قبل 100 عام - قبل 100 عام - قبل 100 عام - قبل 100 عام
قبل 100 عام باع العرب ارض فلسطين لليهود .وخلال كل هي الفتره زرع الاعلام فكرت ان الشعب الفسطيني ( باع ارضه) لدرجة انه الاجيال الي بعد صدقت الكذبه. مع انه فلسطين بيعت لاجل تثبيت حكومات الخليج وصناعة الدويلات الي بنسمع فيها اليوم .واكتشفنا انه 2 ونص % من ارض فلسطين الي هي بمتلكها اليهود بوجه شرعي فقط منها جزء هبه من حكومه بريطانيا وعائلات أصولها لبنانيه كانت تسكن شمال فلسطين وباعتراف اليهود نفسهم. وبعد 100 سنه رجع اهل الخليج بمؤتمر البحرين مشان يبيعوا فلسطين للمره الثانيه لانه ضريبة الجلوس على العروش انتهت ولازم اعادة تجديد .والفلسطيني قيادة وشعب. رفض المؤتمر والبيع لكن دون فائده اصر اهل الدويلات على تقديم ثمن لاستمرار الحكم.وبعد 20 سنه رح يرجع اهل الخليج بنفس الموضوع الفلسطيني باع ارضه
والجيل وقتها رح يصدق ويردد المقوله بكل غباء
واخرها كلب خنزير اسمه فهد الشمري اتوقع انه ابن غلطه مع افغاني
بصرح انه القدس معبد يهودي ومافي اي رمزيه للمسجد الاقصى وكانه اختصر صورة الإسراء من القرآن .وانه مسجد في احد الدول الافريقيا ابرك من القدس واهلها
هي السبب انه الامه العربيه فاشله بس الي بتكلم فيها يكون من ابناء النزوات
ردد الكثيرون على مدار عقود فكرة أن الفلسطينيين هم من باعوا أرضهم، وأنهم يطالبون بعد ذلك باسترداد أرض باعوها وقبضوا ثمنها من اليهود. ولم نتوقف كثيرا للتأكد من مدى صحة هذه الفكرة، وهل من المنطقي أن يحارب الفلسطينيون منذ أن وطأت الأقدام اليهودية أرضهم، وفي نفس الوقت يبيعون تلك الأرض التي يحاربون دفاعا عنها ؟ .. هل من المعقول أن يثور الفلسطينيون كما هو موثق تاريخيا ضد الصهاينة ومن جلبهم إلى فلسطين، ثم يبيعون أرضهم لهؤلاء الذين يثورون ضدهم ؟ .. إن الإجابة على هذه الأسئلة تستلزم منا أن نرجع إلى بعض الحقائق لنعرف ماذا حدث، وهل باع الفلسطينيون أرضهم فعلا، أم أنها كذبة من صناعة الآلة الإعلامية للصهاينة.
بلغت مساحة الأراضي التي اشتراها اليهود من عرب فلسطين، وبعضها نتيجة قانون نزع الملكية، وتنفيذاً لأحكام أصدرتها المحاكم المختصة، أو لظروف اقتصادية بالغة القسوة 261,400 دونماً من مساحة فلسطين التي تبلغ 270,000,000 دونماً، ويتضح من هذه الأرقام أن بعض الفلسطينيين باعوا – ومعظمهم تحت ظروف قاهرة – أقل من 1 % من مجموع مساحة البلاد البرية.
وقد باع الإقطاعيون حوالي 625,000 دونماً، طبقاً لما أوردته الوكالة اليهودية، مع الأخذ في الاعتبار أن الكثير من هؤلاء الإقطاعيين لم يكونوا فلسطينيين بالأساس، بل كانوا من عائلات عربية حصلوا على هذه الأراضي عندما باعت الدولة العثمانية لكبار الملاك اللبنانيين والسوريين القرى والأراضي الفلسطينية التي عجزت عن تسديد ديونها؛ بسبب الضرائب الباهظة التي فُرضت على تلك القرى من قِبل الحكومة العثمانية. فقد تمكّن الثري اللبناني “سرسق” على سبيل المثال من شراء 60 قرية في سهل مرج بني عامر في فلسطين عام 1869، وباعها لليهود بعد ذلك حين دفعوا له أكثر. وقد قامت بما قام به سرسق عائلات أخرى غير فلسطينية كانت قد حصلت على أرض فلسطينية بنفس الطريقة، ومن هذه العائلات (القباني – التويني – الجزائري – سلام – الطيان). ولا ينفي ذلك أن بعض إقطاعي فلسطين قاموا هم أيضا ببيع أراضيهم، ومن بين هؤلاء (كسار – روك – حنا – خوري).
ووفقا لتلك الأرقام التي تؤكد أن نسبة الأراضي التي باعها فلسطينيون تحت ظروف شديدة الصعوبة لم تبلغ 1 % من مجموع الأراضي الفلسطينية، بل حتى النسبة الأكبر التي بيعت من الأراضي الفلسطينية التي باعها الإقطاعيون، سواء كانوا فلسطينيين أو غير فلسطينيين لم تبلغ 3 % من مجموع الأراضي الفلسطينية، وحتى إذا كان بعض من باعوا من الفلسطينيين كانوا يهدفون لربح كبير دون عناء، فلا يجب أن نعمم حالات شاذة على عموم الشعب الفلسطيني. يجب علينا ألا نردد مقولات روجها الصهاينة حول بيع الفلسطينيين لأرضهم، فغالبية الأراضي الفلسطينية تم الاستيلاء عليها من قبل اليهود عنوة، وقد كافح الفلسطينيون كثيرا وما يزالون، ودفعوا دمائهم ثمنا للحفاظ على أراضيهم، فلا يجب أن نطعنهم في ظهرهم بترديد تلك الأكاذيب.
كل فتره بيطلع واحد على الاعلام مثل الشمري هذا المعتوه وبتفوه بكلمات مثل شكله غير صحيحه ويحاول تزوير التاريخ ولكن التاريخ محفور في قلب كل واحد شهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله .
اخص يا هامل والله انك هامل وانت لا تمثل عشيرة الشمري وانما تمثل نفسك الحقيره .
عندما كان اجدادنا ينعمون بحضارة تضاهي الحضارة الاوربية كان اجدادة يعيشون مع في الخيم مع المواشي والابل....
ويتلقون المساعدات من الدول العربية بدون اذى ولا منه
وكسوة الكعبة تاتي هدية من مصر.......الان لما تغير الزمان وبيعت فلسطين ظهر وسيظهر كثيرا من ابناء عبدالله بن ابي بن سلول .....
هذا خسيس وضيع جاهل هكذا كانت تربيته و تعليمه؛
فلسطين العزيزه ليست بحاجه الى امثالك ولا فلوسك ايها المريض،اللذين تدعمهم هم الأخساء والقتله امثالك.
هناك الملايين من العرب والمسلمين المستعدين للتضحيه بدمائهم لأجل فلسطين.
امثالك رعاع ومرتزقه سيتقيؤهم التاريخ.
اسأسل الله أن تدور على امثاله الدوائر حينهاسيعلم متأخرا" ان الله حق.