• الحكم أدهم مخادمة الذي أثيرت حوله ضجة بعد مباراة الفيصلي ومنشية بني حسن يوم الجمعة الماضي، نجح وطاقمه المعاون المكون من عيسى عماوي وأحمد مؤنس، في إدارة مباراة فريقي الجزيرة الإماراتي والاستقلال الإيراني أول من أمس، التي أقيمت في الإمارات بدوري أبطال آسيا، وانتهت بفوز الاستقلال بنتيجة 1-0.منقول........[
ما المقصود يا جريدة الغد يعني ما حدا يحكي بالعكس مدام الحكم قام بإدارة المباراة بكل كفاءة عالية يعني ذلك انه لا يعمل بقدر كافي في الدوري الأردني هذا هو الأعلام المنحاز ألي حكام كرة القدم أنت في الملعب قاضي تقضي للناس أحسب حساب أن ألله حرم الظلم علي نفسه وجعله بين الناس محرما
الحكم ادهم مخادمه يرفض التحكيم للرمثا لانها مدينته ويخشى ان ينحاز الى مدينته (نقطة ضعف)
اما عندما يحكم لاي فريق مع الوحدات فينحاز ضده ويستخدم عواطفه دليل انه عندما يحكم خارجيا فلا ينحاز لاي فريق ولذلك فهو ناجح عندما يكون بعيدا عن عواطفه
المشكلة اللتي لا تفهمها جريدة الغد وغيرها او لا يريدون ان يفهموها
ان الخلل في أشخاص بعض الحكام هو ليس فني او تقني
الخلل بالضمير والامانة والاخلاق فمخادمه ممكن ينجح في إدارة مباراة
عالميه ولكن لن ينجح في إدارة مباراة بين الطرة وفريق عين الباشا
اذا حكم بغياب الضمير