وقعنا في كل المحظورات و ننتظر التصحيح من الجهاز الفني
وقعنا في كل المحظورات و ننتظر التصحيح من الجهاز الفني - وقعنا في كل المحظورات و ننتظر التصحيح من الجهاز الفني - وقعنا في كل المحظورات و ننتظر التصحيح من الجهاز الفني - وقعنا في كل المحظورات و ننتظر التصحيح من الجهاز الفني - وقعنا في كل المحظورات و ننتظر التصحيح من الجهاز الفني
بسم الله الرحمن الرحيم و به نستعين
نعم خسرنا و رغم التفاؤل الا ان الواقعية فرضت كلمتها
قدمنا شوطا اولا اقل ما يوصف به هو شوط العار
اين التركيز و اين الواجبات الدفاعية و اين الواجبات الهجومية
بدأنا اللعب و فقدنا الكرة بعد 15 ثانية و تلقينا هدفا بعد 35 ثانية
لم نصل الى مرمى الخصم الا بعد عشرين دقيقة
حاولنا ان نعود في الشوط الثاني الا ان الخصم عرف كيف ينهي اللقاء بأريحية في ظل عدم توفر حلول
خطأ مزدوج من المدير الفني و اللاعبين
رفض الجهاز الفني ان يلعب بكثافة دفاعية و حاول مجاراة الخصم "المتفوق" و قد يكون الهدف الصادم في اول دقيقة هو ما اربك الحسابات و لكن؟؟؟؟؟؟
اشراك فادي عوض كأساسي خطأ كبير جدا و لعل ذلك لاصرار المدير الفني على ان توريس لا ينفع
و بدلا من ارجاع بهاء لمركز الجناح و اشراك توريس كرأس حربة قمنا باراحة دفاع الخصم و جعلناه يمتد بكل اريحية
نوهت الى خطورة اعتمادنا على ابو عمارة و انطلاقاته و قد حدث ما تحدثت عنه تماما فقد تم تقييده بتثبيت الظهير و منعه من التحرك
انانية بهاء فيصل و الذي يصر المعظم انه مستقبل مهاجمي الوحدات و الذي يصر يوما بعد يوم على اثبات انه لا يصلح لكرة القدم و ليس لمركز المهاجم و حتى معلق المباراة علق على انانيته المبالغ فيها
الضغط الكبير على رجائي و الياس افقدهم القدرة على المناورة و ارهقهم
اللاعبين يلعبون دون ادنى احساس بالمسؤولية و ان كان الاحساس بالمسؤولية هو بالعصبية المفرطة فهم ما زالوا لا يفهمون معنى المسؤولية
اشراك عامر ذيب كان تبديل بلا قيمة حيث ظهر واضحا عدم قدرة عامر على الجري
لماذا لم يشارك ليث البشتاوي و عمر قنديل و للمباراة الثانية ما زال لا يقدم مستوى مقبول و كان الافضل الاعتماد على القرشي
لا بد ان يقوم الجهاز الفني بدراسة عدة بدائل سواء على الاسماء التي تشارك او على البدلاء و حتى على طريقة اللعب و التجهيز النفسي للاعبين
حيث انه بات مطالبا بالدوري و الكأس و كأس الاتحاد الاسيوي
بلغ الوحدة الإماراتي دوري أبطال آسيا لكرة القدم، عندما حقق فوزاً مستحقاً وكبيراً على ضيفه الوحدات "3-0"، في المباراة التي جمعتهما مساء اليوم الثلاثاء على استاد ال نهيان الوطني في الدور التمهيدي، وسط حضور جماهيري كبير.
وتناوب على تسجيل أهداف الوحدة أحمد راشد بالدقيقة الأولى، ومحترفه الأرجنتيني تيجالي بالدقيقتين "23" و "81".
وسيظهر الوحدة بالمجموعة الرابعة بدوري الأبطال التي ستضم إلى جانبه الهلال الشعودي وبيروزي الإيراني والريان القطري.
وانتقل الوحدات تلقائياً ليشارك ببطولة كأس الإتحاد الآسيوي، حيث سيلعب بالمجموعة الثالثة التي تضم إلى جانبه المحرق البحريني وسحم العُماني والنجمة اللبناني.
وعاجل فريق الوحدة ضيفه الوحدات، بهدف سريع وغير متوقع بالدقيقة الأولى، إثر تسديدة صدها شفيع ارتدت أمام أحمد راشد فأسكنها الشباك، رغم مطالبة لاعبي الوحدات باحتساب خطأ لصالح شفيع.
الهدف شكل صدمة كبيرة للوحدات نظراً لتوقيته، وبدأ ينظم صفوفه بحثًا عن التعديل السريع وإعادة المباراة لبدايتها، حيث حاول عوض ورجائي عايد والياس وأبو عمارة والفلسطيني أحمد ماهر فرض نفوذهم على منطقة العمليات للتحكم بالمجريات وتعزيز فرصة التعديل، لكن حالة من "التوهان" سادت تحركاته ومحاولاته.
الوحدات اصطدم بفريق يتمتع بشهية هجومية خلت من أي مقدمات، ليقع العبء الأكبر على دفاعاته التي شكلها الكرواتي سباستاين وخطاب والدميري وقنديل، ومن ورائهم عامر شفيع.
في المقابل، فإن أداء الوحدة امتاز بالسلاسة والسرعة ليفرض أفضليته على معطيات المباراة بفضل حسن الانتشار وسرعة التحرك من قبل سلطان الغافري وبرغش وعبد الباسط وتيجالي وفالديفيا واسماعيل مطر، والأخير جرب حظه بالتسديد لكنها مرت بجوار القائم الأيسر، وكذلك فعل جوجاك بتسديدة مماثلة.
وكاد أبو عمارة أن يأتي بهدف التعادل من كرة عرضية لكنه سدد بالعرض بدلاً من التسديد باتجاه المرمى أو التمرير باتجاه الفلسطيني أحمد ماهر.
وفي الدقيقة "23" نجح الوحدة في تسجيل هدفه الثاني مستثمراً حالة الشرود الذهني التي أصابت دفاع الوحدات، وذلك من ضربة ركنية تهيأت أمام الأرجنتيني سباستيان تيجالي دكها برأسه بلا مضايقة بمرمى شفيع.
وواصل الوحدة أفضليته وصبت الفوارق بصالحه ليشكل أكثر من مرة الخطورة على مرمى شفيع، في حين ظهر لاعبو الوحدات في حالة شرود ذهني، وجاءت هجماته خجولة وخلت من الخطورة في ظل غياب الحلول الهجومية الفردية والهجومية فضلاً عن المراقبة اللصيقة التي فرضها مدافعو الوحدة على مفاتيح الخطورة بفريق الوحدات.
وقبل نهاية الشوط الأول دفع حمد بورقة المهاجم البرازيلي توريس بدلاً من فادي عوض بهدف تعزيز الخيارات الهجومية لينتهي الشوط بتقدم الوحدة بهدفين نظيفين.
وفي الشوط الثاني، حاول الوحدات البحث عن تقليص النتيجة، لكن الكثافة العددية في المناطق الأمامية لم تكن كما يجب وخاصة أنه كان يتحسب لاندفاع هجومي مكثف من الوحدة، فظل متوازناً في التعامل مع معطيات المباراة.
وتحسن أداء الوحدات مع تراجع أصاب أداء الوحدة، وشكلت تحركات بهاء وأبو عمارة والياس ازعاجاً للدفاع الوحداوي لكن دون أن تفلح المحاولات بتهديد مباشرة لمرمى راشد علي.
وفي الدقيقة "81" احرز الوحدة هدفه الثالث وسط غياب للتغطية الدفاعية حيث وصلت الكرة لتيجالي فأطلقها قذيفة سكنت شباك شفيع، وكاد نفس اللاعب أن يحرز الهدف الرابع لكن شفيع تصدى للموقف ببسالة، لتنتهي المباراة بفوز مستحق للوحدة وبثلاثية دون رد.