خاص نت ... الوحدات لم يقدم المستوى المطلوب ويفرط مجدداً بالحلم الاسيوي !!
خاص نت ... الوحدات لم يقدم المستوى المطلوب ويفرط مجدداً بالحلم الاسيوي !! - خاص نت ... الوحدات لم يقدم المستوى المطلوب ويفرط مجدداً بالحلم الاسيوي !! - خاص نت ... الوحدات لم يقدم المستوى المطلوب ويفرط مجدداً بالحلم الاسيوي !! - خاص نت ... الوحدات لم يقدم المستوى المطلوب ويفرط مجدداً بالحلم الاسيوي !! - خاص نت ... الوحدات لم يقدم المستوى المطلوب ويفرط مجدداً بالحلم الاسيوي !!
خاص نت ... الوحدات لم يقدم المستوى المطلوب و يفرط مجددا بالحلم الآسيوي !!
بطاقة المبارة
الوحدات (1) × (0)القادسية الكويتي
المناسبة : دور الستة عشر لبطولة كأس الاتحاد الاسيوي لموسم 2015 م.
المكان و الزمان: ستاد الحسن في مدينة اربد / الثلاثاء الموافق(26– 5 – 2015)
(1 – 0 ) الدقيقة 76: اللاعب فهد ابراهيم يمتلك كرة في منتصف الملعب و يسدد كرة قوية مباغتة للحارس عامر شفيع ارتطمت بالقائم الايمن ثم لترتد وترتطم بجسم عامر شفيع قبل ان تكمل طريقها الى الشباك هدف اللقاء و الوحيد !
منذر أبو عمارة(7)، عامر ذيب (8) (C)،بهاء فيصل (37)
حاج مالك (38)
المدير الفني:عبد الله ابو زمع،المدرب العام:غياث التميمي
تشكيلة القادسية:
أحمد الفضلي (23)
خالد القحطاني (6) ، رشيد صوماليا(37)،خالد ابراهيم (36)،ضاري سعيد (25)
طلال عامر(14)،صالح الشيخ(8)(c)
فهد الابراهيم(11)،فهد المطوع(17)،
سعود المجمد (15)، عبد العزيز العنزي (39)
المدير الفني : راشد بديح .
طاقم التحكيم:
طاقم تحكيم من كوريا الجنوبية
للساحة : كيم سانغو،مساعد أول: شوي ميومينغ ،مساعد ثاني:بارك أنسونغ ،حكم رابع: البحريني صلاح العباسي، مراقب الحكام: الايراني قصي عسكري
الوحدات :
- دخول محمود زعترة بدلاً من الحاج مالك "د 73"
-دخول ليث بشتاوي بدلاً من بهاء فيصل " د 79"
القادسية :
- دخول أحمد الظفيري و خروج عبد العزيز عنزي "د58"
- دخول عبد الرحمن العنزي و خروج ضاري سعيد "د 90 + 1"
- دخول فيصل العزمي بدلاً من سعود المجمد " د 90 + 3"
الوحدات: : محمد الباشا " د68" ،
القادسية الكويتي: : طلال العامر"د15"، سعود المجمد "د 45"، خالد القحطاني " د 50"، ضاري سعيد " د80"
جعحعة بلا طحن !
حين لا تؤدي بالشكل المطلوب ولا تقدم طوال شوطي المباراة ما يؤهلك للفوز فعليك أن تقبل مع لاعبيك الخسارة والخروج من البطولة الآسيوية التي بذل لها النادي كل ما يمكن من استعداد ولاعبين ومحترفين ودعم جماهيري لا تحظى به أكبر الفرق.. القادسية الكويتي الذي عانى خلال مواجهات الدور التمهيدي للبطولة لظروف استثنائية ونجح في تسجيل (7 أهداف) ودخل مرماه (6 أهداف) في مؤشر على عدم استقرار الخط الخلفي للفريق!! ينتقل بكل ثقة إلى دور ربع النهائي للكأس الآسيوية بعد الفوز المستحق على فريق الوحدات على أرضه، وبين جماهيره الذين امتلأ بهم ستاد الحسن ، وقدموا كل ما يمكن للجمهور ان يقوم به من تشجيع. لعب الوحدات بتشكيلة قوامها عامر شفيع في حراسة المرمى خلف رباعي الدفاع البهداري ومحمد الباشا وشلباية في الميمنة وباسم في الميسرة و لعب أمامهم صالح راتب وعامر ذيب واحمد الياس ومنذر أبو عمارة خلف الحاج مالك و بهاء فيصل هذه التشكيلة أعطت انطباعا أوليا أن الوحدات عازم على حسم نتيجة اللقاء مبكرا وهو ما ظهرت بوادره في دقائق المباراة الأولى حيث تقدم لاعبوه نحو المناطق الأمامية للقادسية الكويتي عبر تحركات عامر ديب وابو عمارة مدعمين باسناد الظهير شلباية ومشاركة أحمد الياس وتحصل الفريق على ركلة ركنية في الدقيقة الثانية وتسديدة ارتطمت بتكتل دفاعات القدسية. ثم تحرك لاعبوا القادسية وبدا واضحا الحرص على اطالة امتلاك الكرة وبناء الهجمات من العمق وبالفعل تمكن القادسية من الوصول الى مرمى شفيع عبر فرصة هدف محقق أضاعها العنزي في الدقيقة الخامسة وكانت هذه الفرصة بداية لهجمات منظمة شنها القدساويون على ميمنة دفاع الوحدات الذي بدا مرتبكا وغير مبادر لإبعاد الخطورة لولا الحضور الذي ابداه عامر شفيع وابعد عددا من الكرات.
مال لعب الفريقين بعد ذلك الى الهدوء وبالغا في الارتداد للمناطق الدفاعية للبدء بالهجمات حيث مالت الأفضلية والتنظيم لصالح القادسية رغم الفرص المتعددة التي لاحت لمنذر أبو عمارة الذي سدد حرة مباشرة في الدقيقة 16والتمريرة الذكية من بهاء فيصل للحاج مالك في الدقيقة 27الذي سدد على يمين الفضلي مضيعا هدفا محققا. وصولا الى الفرصة التي تعرض خلالها الحاج مالك لاعاقة قوية حيث احتسبها الحكم ضربة حرة سددها أبو عمارة فوق الشباك. وما يقال هنا أن الوحدات افتقد في لعبه الى الترابط بين الخطوط والبطء وعدم الايجابية في التحرك ونقل الكرات حيث لم تكن خطة واضحة إضافة الى عشوائية تحللت مجريات الشوط الاول من المباراة في حين بدا القادسية أكثر ثقة وهدوءا في رسم الهجمات وتناقل الكرات والوصول الى مرمى شفيع . وقبل أن يلفظ الشوط الأول انفاسه كان بهاء فيصل يسدد كرة خطيرة انتهت بين يدي الفضلي في حين تصدى شفيع وبوضع تلقزيوني لتسديدة هائلة من العنزي ابرز لاعبي القادسية .
هدف "مباغت" ينهي آمال الوحدات في كأس الاتحاد الاسيوي!
بداية الشوط الثاني انطلق لاعبوا القادسية بهجمات منظمة من العمق وباسناد واضح من لاعبي وسط الفريق وشكلت تحركات بدر المطوع والعنزي والعامر خطورة بالغة على مرمى شفيع الذي عاد وتصدى لقذيفة خطرة في الدقيقة 49. وفي حين كان من المنتظر مشاهدة اثر التعليمات التي تلقاها لاعبوا الوحدات بين الشوطين كانت الفرص الوحداتية تضيع تباعا نتيجة كلاسيكية تحركات الفريق وعدم التنويع في بناء الهجمات والاصرار على رفع الكرات العرضية للمهاجمين او اللاعبين المتقدمين ولكن دون جدوى وثمة نقطة هامة هي سوء تمركز اللاعبين بهاء فيصل والحاج مالك الذين لم يحسنا استقبال الكرات. والسؤال الذي كان يتبادر للمشاهد لناذا لم يلجأ الأخضر الى التسديد من خارج الجزاء ولماذا لم يقم اللاعبون الذين تتوفر لديهم القدرة على المراوغة بالعبور الى منطقة جزاء القادسية لكسب ركلة جزاء؟؟ مجريات الشوط الثاني كشفت عن المزيد من التنظيم الدفاعي والهجومي للقادسية بدليل استحواذهم المتقن على الكرة وتبادل المراكز واللعب بأقل جهد ممكن والوصول المستمر من خلال الكرات القصيرة لفوهة مرمى شفيع وتشكيل منتهى الخطورة في ظل انعدام قدرة لاعبي وسط الوحدات على قطع الكرات او الوقوف بحزم امام اطماع لاعبي القادسية المتقدمين. أبو عمارة اضطر للرجوع الى الخلف والبدء بالهجمات وبذل مجهودا خارقا في الدقيقة 60 حتى وصل الى منطقة جزاء القادسية ومرر كرة غير دقيقة تم تشتيتها .
ونتيجة لتزايد الضغط على رباعي دفاع الوحدات الذين فعلوا كل ما في وسعهم لايقاف خطورة لاعبي القادسية وبمبادرة ذكية من اللاعب القدساوي فهد الاابراهيم الذي فضل عدم التقدم خشية الاصطدام بلاعبي الدفاع فسدد في غفلة تامة من لاعبي الوحدات والحارس عامر شفيع كرة قوية من خارج منطقة الجزاء ارتطمت بالقائم الايسر ثم بشفيع ثم اكملت طريقها للمرمى وسط ذهول اللاعبين معلنة تسجيل هدف المباراة الأول للقادسية في الدقيقة السادسة والسبعين. ورغم التبديلات التي لم تكن مدروسة ربما التي أجراها ابو زمع بإخراج الحاج مالك ونزول زعترة ثم خروج بهاء فيصل ودخول البشتاوي إلا أن مجريات المباراة بقيت في جانب القادسية التي تلاعب لاعبوها بخطوط لعب الوحدات ووصلوا مرمى شفيع في أكثر من مناسبة ولولا سوء الطالع لمني المرمى بأكثر من . هذا الى أن أطلق حكم المباراة صافرة النهاية بعد منح خمس دقائق اضافية كوقت ضائع معلنا نهاية الحلم الوحداتي للمرة التاسعة اسيويا وللمرة الثانية امام القادسية الكويتي بعد الخسارة الأولى في الكويت.
يجب اعادة ترتيب الاوراق وبصراحة لازم يكون هناك جرد حساب يعني فريق الوحدات بشوط الثاني مش عارف يركض !!!! لياقة صفر وين الاعداد للمباراة شكرا للاخوة باللجنة الاعلامية ويعطيكم الف عافيه ما قصرتوا
حقيقة تقرير مميز ومنصف إلى حد بعيد وإن كنت أتحفظ على عبارة " سوء تمركز حاج مالك وبهاء وعدم قدرتهما على استقبال الكرات العرضية " بل لنكن أكثر وضوحا فإن الكرات التي كانت ترفع داخل منطقة الجزاء غالبيتها عشوائية أو كلاسيكية مقروءة من قبل الحارس القدساوي الفضلي وقلبي الدفاع صوماليا وخالد ابراهيم وهذا لا ينفي عدم تفاهم الحاج مالك وبهاء بل ما يعاب على الخط الأمامي للفريق طوال الموسم هو انعدام التناغم بين اللاعبين سواء في التحرك بالكرة او بدونها ،،، شاكرا لكم جهودكم المميزة ،،،
مرحبا صديقي دياب الغالي ... وانت عارف قدرك عندي .. ف اتحملني شوي .
يا ريت يا صديقي تشرحلنا شوي عن عبارة ( كل شيء)
وهل المدير الفني وتخبيصاته جزء من هذا ال ( كل شيء).
وهل مجاملة مدير فني فاقد لكثير من أساسيات التدريب وأصوله أيضا جزء من ( كل شيء)
وهل قناعتك بالمدير الفني قبل المباريات الثلاثة الأخيرة مثل قناعتك به اليوم؟ وهل خسارة كأس الأردن والخروج من كأس الاتحاد هي جزء من ال ( كل شيء)
وهل انت مقتنع فعلا بحقيقة إحصائياتك الفلكية عن المدير الفني أنت وبعض الشباب.. مثل عدد مباريات الفوز وعدد دقائق المحافظة على الشباك.. وشوط المدربين . ووووو .. ما زلت مقتنع فيها؟
وتقبل مروري وتحملني ... راح انجلط
أرجو الإجابة بشفافية
حقيقة تقرير مميز ومنصف إلى حد بعيد وإن كنت أتحفظ على عبارة " سوء تمركز حاج مالك وبهاء وعدم قدرتهما على استقبال الكرات العرضية " بل لنكن أكثر وضوحا فإن الكرات التي كانت ترفع داخل منطقة الجزاء غالبيتها عشوائية أو كلاسيكية مقروءة من قبل الحارس القدساوي الفضلي وقلبي الدفاع صوماليا وخالد ابراهيم وهذا لا ينفي عدم تفاهم الحاج مالك وبهاء بل ما يعاب على الخط الأمامي للفريق طوال الموسم هو انعدام التناغم بين اللاعبين سواء في التحرك بالكرة او بدونها ،،، شاكرا لكم جهودكم المميزة ،،،
بالفعل هو ما ذكرت أخي يزيد كان عناك الكثير من الكرات العرضية العشوائية غير المتجهة لغرض محدد وهناك عدم جدوى واضحة من تكرارها وكما ذكرت أيضا فالتناغم كان مفقودا الى حد كبير بين اللعبين لاسيما هجوم الفريق و وسطه واحيانا كنا نلاحظ هذا في دفاعاتنا .. اعتز بمرورك الكريم
مرحبا صديقي دياب الغالي ... وانت عارف قدرك عندي .. ف اتحملني شوي .
يا ريت يا صديقي تشرحلنا شوي عن عبارة ( كل شيء)
وهل المدير الفني وتخبيصاته جزء من هذا ال ( كل شيء).
وهل مجاملة مدير فني فاقد لكثير من أساسيات التدريب وأصوله أيضا جزء من ( كل شيء)
وهل قناعتك بالمدير الفني قبل المباريات الثلاثة الأخيرة مثل قناعتك به اليوم؟ وهل خسارة كأس الأردن والخروج من كأس الاتحاد هي جزء من ال ( كل شيء)
وهل انت مقتنع فعلا بحقيقة إحصائياتك الفلكية عن المدير الفني أنت وبعض الشباب.. مثل عدد مباريات الفوز وعدد دقائق المحافظة على الشباك.. وشوط المدربين . ووووو .. ما زلت مقتنع فيها؟
وتقبل مروري وتحملني ... راح انجلط
أرجو الإجابة بشفافية
أبو محمد أنت أخ و عزيز و غالي ,,,
سأتيك من مدخل انت تتقنه جيداً أنت الان تملك ما جستير في اللغة العربية ومدقق لغوي و نحوي وما شاء الله عليك .. يجيك صمت البشر مدرس رياضيات هو محب للشعر و اللغة العربية و بحب يكتب والزلمة بحب الاعلام ..هل هذا يحق له أن يقيمك هل أستطيع أنا أن أقول عنك ولا بعرف باساسيات النحو و الاعراب شيء ... كله تخبيص بتخبيص و الجوائز اللي حصل عليها حصل عليها بدعاء الوالدين ومع الدز من هون و هون ولانه اللي نافسوه على الجوائز واقعين أكثر منه ..
وهنا مربط الفرس ,,, على الجميع هنا أن يعي و يعلم ومنهم انا وكل من يحلل في هذا الموقع أن أراءكم و تحليلاتكم تبقى اجتهادات قد تصيب و قد تخطئ .... هناك اجتهادات تكون بعيدة عن الواقع ..وهناك اجتهادات مبنية على أسس واضحة ومعرفة ملمة وبحث و استقصاء جيدان !
من متابعتي الطويلة للوحدات ولكي أكون أكثر انصافاً من خلال متابعتي عبر المواقع خلال عشر سنين وارتباطي بالفريق منذ سبع سنين .. ان ما قدمه عبد الله أبو زمع للوحدات شيء كبير و عظيم وهنا الاشارة ليس من الناحية الفنية فقط ,,,
فصديقي الأخ العزيز ابو البهاء "جمال محمود" استلم في بداية العام 2009 بعد رحيل ثائر جسام وفشل أكثر من مدرب خاصة المصري اسماعيل يوسف ,,, لم يستمر كمدير فني ولم يحقق النتائج المطلوبة وتم تقديم استقالته لانه لم يستطع التعامل مع أمور خارج القيادة الفنية !
أبو زمع اجتهد وجاء في ظروف صعبة للغاية بعد ابتعاد الاخضر عن منصات التتويج لعامين متتالين وبعد تجريب 5 مدربين " مزيان ، هشام،قويض، برانكو، محمد عمر" ... في في عهد الأخير كان هناك " رأفت علي، حسن عبد الفتاح، عبد الله ذيب ، أحمد عبد الحليم ،عيسى السباح،عامر أبو حويطي، محمد المحارمة،محمود شلباية " وباستثناء الأخير الذي لعب نصف هذا الموسم وبداية الموسم الماضي قبل ان يحترف في البحرين فان جميع اللاعبين الذي تم ذكرهم غير موجودين حالياً في الوحدات وهم لاعبون ساهموا بشكل كبير في الرباعيتين التاريخيتين .. عبد الله عندما جاء وجد أن هناك جيل شاب مبدع ينتظر فرصته ولكن في الوقت نفسه هناك جيل مشبع من البطولات منهم رفاق الامس .. ولكن أبو زمع وضع من البداية أنه لا مجاملات على حساب الافضل وفق رؤيته للعب و المشاركة ... ففي العام الماضي وبعد احتراف شلباية وجد الثلاثي رافت و عامر ذيب و حسن أنهم في تراجع وتم اجلاسهم على مقاعد الاحتياط واعطاء فرصة للشباب وكانت بداية أحمد سريوة و صالح راتب في مباراة الصريح في اربد وقبلهم رجائي عايد و طارق خطاب وأعطيت الفرصة بشكل متفاوت لبهاء فيصل وبلال قويدر ومنذر رجا ... رأفت تفاقم الامر بينه وبين عبد الله الى حد الاستبعاد قبل ان يعود في الشهر الأخير ويقود الوحدات الى تحقيق الثنائية وحسن بقيت الأمور على ماهي وبقي حبيس المقاعد ووحده عامر ذيب الذي استطاع استعادة ثقة المدرب به ونفسه عامر ذيب قالها كنت استغل العشر دقائق التي اشارك بها بأن اكون حاسم حتى طالبت الجماهير بي وهو ما حدث خلال مباراة الفيصلي العام الماضي عندما ساهمت بحسم اللقاء ...
طبعاً هذا الموسم وجد ابو زمع كثير من التقلبات بين تراجع مستوى لاعبين سواء الخبرة أو الشباب وكذلك لا يخلو الامر من بعض التصرفات خاصة من اللاعبين الشباب فقد تتفاجا| اعتماده على لاعبين شباب في الاونة الأخيرة لم يكونوا في حساباته في بداية الموسم لان هناك امور لا يعرفها المشاهدون ..فهناك اجراءات تاديبية و انضباطية وروح الفريق و التعاون وهل اللاعب مندمج مع المجموعة أو غيره !!
أخيراً من الناحية الفنية لا يوجد مدرب لا يخطئ ...لكن اعلم شيء ما يفعله المدرب وفق رؤية قد نفهمها ونتفق معها وقد نختلف معها فأنا في الامس في المؤتمر الصحفي سألته هل أن أخطأت باستبعاد شلباية و عدوس ... قال ل اخطئ فالاستبعاد فني بحت وان كان بما يتعلق بعدوس فانه ليس فنياً فقط فمن المهم ان يكون اللاعب بتركيزه وقلبه مع الفريق في مباراة هامة ...
وما يخطئه أبو زمع تكتيكياً كثير من المدربين العالميين أخطأؤوه من وجهة نظر حتى أخوة لنا هنا ..فمثلاً الكثير لام انشلوتي انه أخطأ في مباراة اليوفي بالاعتماد على راموس في الارتكاز وعدم استقطاب ورقة المحترف البرازيلي الذي استقطبه ما بين المرحلتين ,,,كثيرون لاموا انريكي و اعتبروه مهرج بعد ان كان لا يلعب بالثلاثي نيمارر و سواريز وميسي والان حقق بطولة الدوري وما زال البعض غير مقتنع بانريكي
يا صديقي هذه كرة القدم ,,,سكولاري حقق مع البرازيل كاس العالم و انتهى بفضيحة بسباعية تاريخية أمام الالمان على ارضه ,,,
هناك فرق بين أن نتحدث في كرة القدم وبين أن نتحدث في عواطف ...
همسة أخيرة: اتهمني البعض بالتسحيج وانا مسامحهم لكن تكرار الظلم صعب المسامحة فيه ..ولو كنت مسحجاً لكنت اول من تخلّى عن ابو زمع حالياً وهاجمته ,,, وذلك لانني لم اكن أدافع عنه بل كنت أدافع عن شيء كنت اراه باطلاً ويراه البعض حقاً