ميزة 4-3-2-1.. أو ربما 4-3-3.. انها خطة مرنة جداً جداً.. فهي تتحول هجومياً إلى 4-1-4-1.. بامتداد اثنين من ثلاثي الوسط إلى الأمام للعب كأجنحة.. وبالتالي هي هجومياً قوية أيضاً.. ولكنني أتفق معك.. الفرق التي تتكتل دفاعياً تصعب علينا المهمة حين نلعب بهذه الخطة.. وعندها يمكننا اللعب ب 4-1-4-1 كطريقة أساسية.. والتحول إلى 4-3-2-1 عند الضرورة فقط.. وفي حال حاجتنا لهجوم مكثف.. نسحب أحد لاعبي الوسط.. ونزج بمهاجم ونتحول إلى 4-1-3-2.. بحيث تتحول دفاعياً إلى 4-3-1-2 عند الضرورة.. وفيه حال الرغبة بالمزيد من الهجوم وحصار الخصم لو كان يكتفي فقط بالدفاع.. يمكن الانتقال إلى 4-3-3 صريحة ب 3 مهاجمين فعليين.. والتحول إلى 4-1-2-3.. عندما تمتلك بنك لاعبين ممتاز فمرونتك التكتيكية هي كنزك الذي يجلب لك الفوز..
اشكرك اخي رفقي هذا ما كنت ارمي اليه ان نلعب بطريقة مرنة تتوافق مع طريقة لعب الخصم
و هذا يحتاج الى نظرة فنية سليمة و تدريب عالي للاعبين على التطبيق
اشكرك اخي رفقي هذا ما كنت ارمي اليه ان نلعب بطريقة مرنة تتوافق مع طريقة لعب الخصم
و هذا يحتاج الى نظرة فنية سليمة و تدريب عالي للاعبين على التطبيق
على فكرة.. هذه المرونة الفنية هي ما دفع المدراء الفنيين في العالم للتوجه للوقوف في المنطقة الفنية بأنفسهم.. لتوجيه اللاعبين وتغيير الطريقة كلما استلزم الأمر ذلك.. وفي مباراة شباب الأردن كانت هذه المرونة حاضرة.. فكنا نهاجم ب 4-1-4-1 تقريباً.. وندافع بقوة ب 4-3-2-1.. واللاعبون طبقوا المطلوب بامتياز.. صحيح انهم استنزفوا بدنيا بعض الشيء بعد الدقيقة 60.. ولكن تم تدارك الأمر...
على فكرة.. هذه المرونة الفنية هي ما دفع المدراء الفنيين في العالم للتوجه للوقوف في المنطقة الفنية بأنفسهم.. لتوجيه اللاعبين وتغيير الطريقة كلما استلزم الأمر ذلك.. وفي مباراة شباب الأردن كانت هذه المرونة حاضرة.. فكنا نهاجم ب 4-1-4-1 تقريباً.. وندافع بقوة ب 4-3-2-1.. واللاعبون طبقوا المطلوب بامتياز.. صحيح انهم استنزفوا بدنيا بعض الشيء بعد الدقيقة 60.. ولكن تم تدارك الأمر...
بالفعل تم التطبيق على اعلى مستوى .. اللاعبون تفوقوا على انفسهم و قدموا مباراة تكتيكية و بدنية
رائعة
اعتقد ان الفريق بدا يأخذ الشكل الخاص و بدات المجموعة تهضم الواجبات و هناك تفاهم جيد
لاحظته منذ الشوط الثاني امام العربي و مباراتهم الاخيرة امام الشباب
لذلك ارى من الافضل ان نبقى على استقرار الفني في الموسم القادم الا اذا عادت الأخطاء تتكرر
بالفعل تم التطبيق على اعلى مستوى .. اللاعبون تفوقوا على انفسهم و قدموا مباراة تكتيكية و بدنية
رائعة
اعتقد ان الفريق بدا يأخذ الشكل الخاص و بدات المجموعة تهضم الواجبات و هناك تفاهم جيد
لاحظته منذ الشوط الثاني امام العربي و مباراتهم الاخيرة امام الشباب
لذلك ارى من الافضل ان نبقى على استقرار الفني في الموسم القادم الا اذا عادت الأخطاء تتكرر
مشكلة أبو زمع تكون احيانا في قراءة المباراة.. وهذه مشكلة صعب أن تحل.. تصيب معه مرة.. وتخيب مرات..
ولكن.. ولكي نكون منصفين.. فلو استمر الأداء في المباريات الثلاثة المتبقية والكأس.. بنفس هذا المنحنى التصاعدي.. وثبتت الخطة.. ولعبنا بهذا المستوى مع قراءة جيدة للمباريات.. فمن المجحف جدا تغيير الجهاز الفني.. أبو زمع لا زال يحتاج إلى الكثير.. ولكن ما قدمه الفريق في آخر مباراة.. بالإضافة إلى الخطة الجديدة الملائمة جدا للفريق.. يشفع في إعادة النظر عطفا على ما تبقى من الموسم.. وهنا يبرز سؤال مهم.. ماذا لو غاب صالح راتب؟؟ وسريوة مثلا لأي سبب؟
هذا تساؤل مهم جدا في هذه الخطة.. يجب أن يكون لنا شكل وعمود فقري لا يتأثر بغياب لاعب.. ويجب أن يرينا المدير الفني قدرته على ذلك.. من خلال هذه الخطة الجديدة..
مشكلة أبو زمع تكون احيانا في قراءة المباراة.. وهذه مشكلة صعب أن تحل.. تصيب معه مرة.. وتخيب مرات..
ولكن.. ولكي نكون منصفين.. فلو استمر الأداء في المباريات الثلاثة المتبقية والكأس.. بنفس هذا المنحنى التصاعدي.. وثبتت الخطة.. ولعبنا بهذا المستوى مع قراءة جيدة للمباريات.. فمن المجحف جدا تغيير الجهاز الفني.. أبو زمع لا زال يحتاج إلى الكثير.. ولكن ما قدمه الفريق في آخر مباراة.. بالإضافة إلى الخطة الجديدة الملائمة جدا للفريق.. يشفع في إعادة النظر عطفا على ما تبقى من الموسم.. وهنا يبرز سؤال مهم.. ماذا لو غاب صالح راتب؟؟ وسريوة مثلا لأي سبب؟
هذا تساؤل مهم جدا في هذه الخطة.. يجب أن يكون لنا شكل وعمود فقري لا يتأثر بغياب لاعب.. ويجب أن يرينا المدير الفني قدرته على ذلك.. من خلال هذه الخطة الجديدة..
لاحظ اخي رفقي ان ابو زمع يحسن قراءة المباريات امام الفرق المنافسة و هذا ظهر جليا امام الفيصلي
و الرمثا و الشباب اعتقد ان ابو زمع يمتلك نظرة وقائية ينتظرردة الفعل و لا يبادر للهجوم
هذا عطفا على ما تفضلت به من ناحية قراءته الفنية ..
و بالنسبة للأوراق التي يمتلكها اعتقد ان بعودة شلباية و اسامة ابو طعمية و عبدالله ذيب مع لاعب ارتكاز
محوري على مستوى عالي ستتغير الامور للأفضل
يبقى على ابو زمع ان يختار التشكيلة الأمثل خاصة و انه يمتلك أوراق ممتازة
كلام سليم و لكن اسمح لي بمداخلة ان طريقة 4-3-2-1 لا تصلح امام الفرق التي تلعب بطريقة دفاعية
بحتة مثل فرق المؤخرة .. نجحت هذه الطريقة عمليا مع شباب الأردن و السبب ان الشباب يستمد قوته من الهجوم
الخاطف و السريع فتفاجئوا بالسد المدافعين المنيع الذي شيده ابو زمع من منتصف الملعب ...
لذلك اعتقد من الصعب ان نطبق هذه الطريقة امام الحسين اربد و المنشية مثلا على اعتبار اننا سننقابلهم في المراحل
القادمة
لا ادري اذا كنت توافقني و يوافقني الاخ رفقي
نعم صحيح كلامك اخي ابو سند كما قال الاخ السينمائي تتحول الطريقة 4-1-4-1 او تتحول 4-1-3-2 للفرق التي تتكتل دفاعيا ممتازة