أقسم بالله اليوم شفت احداعشر رجل في الملعب وكانوا يلعبوا لإسم الوحدات الله يسعدهم كلهم مثل ما افرحونا وشكراً الك أبو أحمد على الموضوع الرائع وألف مبرووووووووووووووووووووووووووك والله وحدات والقدس عربية.
وانا نسيت أبو زمع الو كل الشكر فعلاً أعطانا فريق يخدمنا لعشر سنوات ومع التجديد له لعشر سنوات
انتم الجمهور الذي يفاخر فيه الوحدات دائما
انتم نبع العطاء
الف مبرووووووووووووووووك للمارد الأخضر وجماهيره نحن الأبطال وسنبقى الأبطال هي رسالة لكل من حاول تعطيل المارد في يوم من الأيام بأساليب ملتوية .
أكيد شعرت شعورنا يا أبو أحمد وانت بعيد
فرحتي هذه المرة كانت مختلفة وطعم الدوري كان أجمل واروع وغير مسبوق بالنسبة لي
مبروك لك ابو احمد و للمخيم و لعمان البلد ولي و لغربتي و لدمي و دمعي.. لا يعنينا المكان فنحن قوم نصنع من جروحنا افراح و ليس لي ان اقول اكثر من كلماتك الرائعه:
وكانت العودة في مكان معنياً بالإنتقام من زمن التّاريخ !
هُنا وفي عمان تأكد بأن الكبارَ يكبرون حيث شاءوا ، لا يمنعهُم عن ذلك
كثرة هذا ، او اسم ذاك ، وهكذا استمر الوحدات عملاقاً وكبيرا للمكان