وأذكر فيما أذكر بأن ابو القطعة النقدية ذاته كان فيما كان حين كان يكتب عموده إجبد والذي كان مخصصاً للتشهير بمن هم أطهر منه وعندما إسترضاء كبار الأشخاص وحينها اشار باسم عموده وحوّله إلى إلبد وأدار وجهه القاتم المسودّ حين كتب عن معالي المهندس عبد الهادي المجالي الذي نحمل له جميعاً كل الإحترام والتقدير.
وحيث حاول النكره ذاته أن يبحث عن كلمات يتملق فيها لمعالي المهندس عبد الهادي المجالي ولكنها لم تنفعه كون معاليه يعي ما كان يبحث عنه المتملق ولم يعطه أي اهميه.
لهذا المتملق القذر نقول لا تحاول التطاول فأنت ليس بقدر الزعيم ولا تحاول إزعاجنا بصوتك الغرابي اللون والطعم والرائحة ومهما حاولت أن تدير وجهك لتحاول تقمصّ شخصية (حنظلتنا) فعليك الإبتعاد كثيييييراً فرائحتك النتنه لن توصلك أبعد من أنفك.
ابدعت يا فايق الرايق فانا لم ارى رداحه تردح بتياسه ولم اعهد حتى يومناهذا ان للكلب ذيل مستقيم ولم اعهد حتى الممات ان يعدل الحاقد عن حقده فكيف وقد خان الامانه واراد ان يتشدق بان الكبير طارق خوري كان صاحبه ترى يا اخوان كل اللي حكاه عن الكبير عشان يفرجي الناس انه في يوم من الايام حبيبنا طارق خوري كان صاحبه طيب يا طارق كان حرام قلت على التلفزيون انك حكيت معه مره من نفسه ولانه عارف انها صداقتك يا كبير اشي كثير هو حاول بكل لحظه يقول مش قلتلي لما كنا قاعدين مع بعض الله يسامحك يا مجالي خلص قعد معك مره وصارلك شرف كبير كبير انك حكيت معه وبعدين كل واحدقعد مع واحد صار صاحبه اي شي غاد