موقفي واضح من ابوزمع
ابوزمع قيادته للفريق ضعيفه جدا
لاتحكيلي مدرب جاب بطولات كل مدرب بقدر يجيب بطوله
اذا جاب الاسيوي بدي اطالب بعمل تمثال اله على دوار الداخليه
لا مش كل مدرب بقدر يجيب بطولات والتجارب عديدة ومريرة ... على فكرة الوحدات لم يحقق اللقب الأسيوي عندما كانت البطولة سهلة جداً وكان منافسنا الوحيد فيها الفيصلي وشباب الأردن وكان فريقنا فريق الرباعيات وكان يدربنا افضل المدربين العرب ومع ذلك نتمنى ونتأمل ان يتحقق اللقب مع ابو زمع اذا أكمل المسيرة
بصراحه اسلوب لعب الفريق تغير للأفضل في الفترة الماضيه واخيرا بعد سنتين استقر ابو زمع على تشكيله ثابته رفعت مستوى الفريق ولكن اذا اراد ابو زمع ان ينجح ويبدع يجب عليه ان يبتعد عن ايه حسابات وان يلعب بالاجهز والاجدر والذي يستحق اللعب وعليه ايضا ان يعمل على تقويه نفسه تكتيكيا وان يعكس ذلك على تكتيك الفريق وان يقف على مسافه واحدة من جميع اللاعبين وان لا يقبل اي املاءات من احد
عندها فقط سيصبح ابو زمع مدربا مناسب للوحدات ولسنوات قادمه
وبالتوفيق للوحدات ولابي زمع
دعنا نكون واقعيين يا صديقي.. الكلام بأن كل النتائج السلبية لأبو زمع كان تأتي بعد التوقفات.. وبأن أبو زمع بالأرقام يتفوق في شوط المدربين لأن الفريق يسجل نسبة أهداف أكثر في الشوط الثاني والنصف ساعة الأخيرة كلام غير دقيق وغير علمي.. فنحن تابعنا مباريات الوحدات مباراة بمباراة.. وحتى فترة قريبة كان اختيار الخطة وقراءة المباراة والخصم سيئين.. وكلفنا ذلك نقاط كثيرة.. وقبل العودة للخطة الناجعة وتثبيت التشكيل كان هناك كوارث فنية لا فقط مشاكل.. لنكن منصفين رجاء.. وهذا ليس انتقاصا من جهد الجهاز الفني الذي بذل أقصى ما عنده..
أما بخصوص الإحصاءات.. فالتفوق في النصف ساعة الأخير يدل على عدة أمور تعتبر تغييرات المدير الفني إحداها فقط بل وأقلها أهمية.. فليس هناك ما يسمى بشوط المدربين وشوط اللاعبين.. هذا مصطلح غير دقيق في كرة القدم.. العوامل التي تكفل لنا التفوق في آخر نصف ساعة هي في رأيي:
- اللياقة البدنية المرتفعة بحكم معدل الاعمار المتدني جداً في فريق جله من الشباب..
- الدكة العامرة بلاعبين كثر جلهم من الشباب المتلئين بالحيوية البدنية والقدرة على ضغط الخصم..
- انعدام ثقافة الفوز والبطولة عند اغلب الفرق المحلية باستثناء الوحدات..
تبقى ان جهود الجهاز الفني مشكورة توجت باللقب وهو المهم.. ولكن الأمور الفنية حتى ما قبل آخر كم مباراة موضوع آخر.. وتم التغلب عليه بالعودة للقراءة الخططية السليمة.. ولا زال يشوبه الكثير من الجمود وغياب المرونة..
اشكرك على المداخلة وساقوم بالرد مساءا ان شاء الله .... ولكن عنوان مهم بالنسبة لي الشوط الثاني هو شوط المدربين وموضوعي احصائي لكن ردي سيكون على النقاط التي ذكرتها يا صديقي
لا مش كل مدرب بقدر يجيب بطولات والتجارب عديدة ومريرة ... على فكرة الوحدات لم يحقق اللقب الأسيوي عندما كانت البطولة سهلة جداً وكان منافسنا الوحيد فيها الفيصلي وشباب الأردن وكان فريقنا فريق الرباعيات وكان يدربنا افضل المدربين العرب ومع ذلك نتمنى ونتأمل ان يتحقق اللقب مع ابو زمع اذا أكمل المسيرة
كلنا ثقه في الفريق والمدير الفني ان تحقق الامنيه ونشاهد الكاس الاسيوي في مخيمنا الغالي
أخي ابو احمد بصراحة نستغرب هذا الكم الهائل من المواضيع لمحاولة تلميع الكابتن ابو زمع وكأننا امام مدرب هو الافضل بالعالم
بلغة الارقام اكثر من 90% من مباريات الفرق التي تحقق الفوز يتم تسجيل الاهداف فيها بالشوط الثاني وهذا على مستوى العالم
بالطبع يزداد التركيز على تسجيل الاهداف مع قرب انتهاء دقائق المباراة وخصوصا اذا كان الفريق يتأخر وقادر على الفوز
لو عملنا نفس الاحصائية ستجدها مع كل الفرق بالدوري الاردني بل ان الجزيرة معظم اهدافه وفوزه جاء بالوقت البدل ضائع
عالعموم كل مدرب له ايجابيات وسلبيات وهذه سنة الحياة ولكن لا يجب ان نذكر فقط النواحي الايجابية ونغض الطرف عن السلبيات التي لم نجدك تتحدث فيها ابدا
بتنا نشك ان هذه المواضيع موجهة لتلميع الصورة فقط
حتى تكون الصورة اوضح نتمنى الحديث بكل الجوانب
الله يسامحك أخي العزيز لاني والله لم أفكر لا في تلميع ولم اتعمد ذلك. .... أبو ينال انا والله بعرف غيرتك وحبك للوحدات ولكن والله كتبت وبدون موعد يوم أمس مستندا على الأرقام والاحصائيات
لي رجعة مساءا
دعنا نكون واقعيين يا صديقي.. الكلام بأن كل النتائج السلبية لأبو زمع كان تأتي بعد التوقفات.. وبأن أبو زمع بالأرقام يتفوق في شوط المدربين لأن الفريق يسجل نسبة أهداف أكثر في الشوط الثاني والنصف ساعة الأخيرة كلام غير دقيق وغير علمي.. فنحن تابعنا مباريات الوحدات مباراة بمباراة.. وحتى فترة قريبة كان اختيار الخطة وقراءة المباراة والخصم سيئين.. وكلفنا ذلك نقاط كثيرة.. وقبل العودة للخطة الناجعة وتثبيت التشكيل كان هناك كوارث فنية لا فقط مشاكل.. لنكن منصفين رجاء.. وهذا ليس انتقاصا من جهد الجهاز الفني الذي بذل أقصى ما عنده..
أما بخصوص الإحصاءات.. فالتفوق في النصف ساعة الأخير يدل على عدة أمور تعتبر تغييرات المدير الفني إحداها فقط بل وأقلها أهمية.. فليس هناك ما يسمى بشوط المدربين وشوط اللاعبين.. هذا مصطلح غير دقيق في كرة القدم.. العوامل التي تكفل لنا التفوق في آخر نصف ساعة هي في رأيي:
- اللياقة البدنية المرتفعة بحكم معدل الاعمار المتدني جداً في فريق جله من الشباب..
- الدكة العامرة بلاعبين كثر جلهم من الشباب المتلئين بالحيوية البدنية والقدرة على ضغط الخصم..
- انعدام ثقافة الفوز والبطولة عند اغلب الفرق المحلية باستثناء الوحدات..
تبقى ان جهود الجهاز الفني مشكورة توجت باللقب وهو المهم.. ولكن الأمور الفنية حتى ما قبل آخر كم مباراة موضوع آخر.. وتم التغلب عليه بالعودة للقراءة الخططية السليمة.. ولا زال يشوبه الكثير من الجمود وغياب المرونة..
وهذول النقاط بعالم التدريب تحسب للمدير الفني يا صديقي
اخي ابو محمد هناك احصائيات بالارقام لمسيرة ابو زمع ويظهر فيها ان 95 بالمئة من التعثرات والاداء السلبي كان بعد التوقفات التي كانت تستمر اكثر من شهر ولا شك ان اي مدرب عندما يطالب باللعب بعد عودة 75 بالمئة من تشكيلته الأساسية بيومين سيجد صعوبة كبيرة وخاصة اذا عاد اللاعبين بمستوى مغاير قبل التحاقهم بالمنتخبات ولا شك ان الفترات الرائعة لابو زمع كانت عندما يلعب مباريات متتالية وللتذكير الجميع تغنى بالفريق في مباريات الكاس عندما لعب الفريق مباريات لمدة شهر والجميع كان سعيدا في نهاية الموسم عندما تطور اداء الفريق في نهاية الموسم ولا شك ان السبب انتظام المباريات لمدة 40 يوماً ... هذه النقاط كانت دائماً أذكرها ولكن الاحصائيات تؤكد ذلك وقريباً ساضع احصائيات عن المباريات والتوقفات والنتائج وتحليل الارقام ستكون للقراء وبعيداً عن العواطف
اعتقد بان اللياقه البدنيه العاليه لدى لاعبي الوحدات الشباب هي من اثر على مجريات الاشواط الثانيه , بالاضافه لوجود البديل الجاهز على دكه الاحطياط .
ابو زمع الله يعطيه العافيه وحسب امكانياته ولكن وجود كم هائل من افضل الشباب في الاردن لدى ابوزمع جعل مهمته سهله وخاصه مع عدم وجود المنافس الحقيقي .