تبا للايدي والنفوس الحاقدة التي امتدت يداها نحوك يا اخي ابا وليد اللورد انها ايدي الغوغائيين
عرفتهم الملاعب منذ زمن وسكتت عنهم اقلام الصحافة التي كان من المفروض ان تفضحهم
على شر اعمالهم
كل التحية والتقدير لك اخي الكريم ابا اللورد ويكفي انتماؤك وجدارتك التي عز نظيرها
وتحية لك اخي اشرف فانت دائما سباق الى كل خير وطرح مميز
شكرا من كل قلبي الك اخي الكريم على كلماتك العطره تشرفت بمرورك الكريم