دعنا نكون منصفين.. هناك نسبة كبيرة ترى ما تراه.. ونسبة أخرى قريبة ترى بأن أبو زمع قدم إضافات كبيرة وصنع فريقاً شاباً وحقق 3 بطولات في وقت قياسي.. ولكن حتى هؤلاء.. صدموا كثيراً بالعديد من تعاقدات أبو زمع التي تتنافى مع ما باعه لهم من فكرة الإحلال والتجديد.. وبالتأكيد كلهم غير راضين عن مستوى الأداء بعد عامين.. بعضهم اعترف بذلك.. والبعض الآخر يكابر.. والبعض الثالث يرى بأن هذا أفضل الموجود وأبو زمع أحسن من غيره على هذا الصعيد..
ما أريد أن أضيفه لكل هذا النقاش الثري.. هو أنني شخصياً لست مع إقالة أبو زمع.. وقد تعلمت من تجارب المواسم السابقة أن الاستقرار الفني مهم للغاية.. لأن التخبط يجلب التخبط.. وبالتالي البقاء على مدير فني حتى لو كان غير مرضي يجب أن يكون لنهاية الموسم.. ثم تكون جردة الحساب.. وفي رأيي أن يكون هذا آخر مواسم أبو زمع.. حتى لو جلب الألقاب.. وقبل أن يظن بي أحد ظن السوء أنني أريد أن أظلم أبو زمع بهذا الاقتراح.. فإنني أوضح.. في رأيي أبو زمع قدم وسيقدم أقصى ما عنده مع نهاية هذا الموسم.. وسواء فاز بالألقاب في ظل غياب المنافسة الحقيقية أو لم يفز.. فليس لديه المزيد ليطوره على ما تم بناؤه.. وعليه يجب أن يكون الموسم القادم موسم تغيير ايجابي فعال على مستوى الأداء.. والبناء على ما قدمه أبو زمع بدنياً وفنياً.. يبقى هذا رأيا سابقا لأوانه كثيرا.. ولكنه مجرد رؤية..
اليوم تصادف ذكرى وفاة والدي رحمه الله.. الذي كان وحداتياً صميماً وسبب حبي لهذا الكيان.. أرجو من الجميع الدعاء له بحسن المثوى..
دعنا نكون منصفين.. هناك نسبة كبيرة ترى ما تراه.. ونسبة أخرى قريبة ترى بأن أبو زمع قدم إضافات كبيرة وصنع فريقاً شاباً وحقق 3 بطولات في وقت قياسي.. ولكن حتى هؤلاء.. صدموا كثيراً بالعديد من تعاقدات أبو زمع التي تتنافى مع ما باعه لهم من فكرة الإحلال والتجديد.. وبالتأكيد كلهم غير راضين عن مستوى الأداء بعد عامين.. بعضهم اعترف بذلك.. والبعض الآخر يكابر.. والبعض الثالث يرى بأن هذا أفضل الموجود وأبو زمع أحسن من غيره على هذا الصعيد..
اليوم تصادف ذكرى وفاة والدي رحمه الله.. الذي كان وحداتياً صميماً وسبب حبي لهذا الكيان.. أرجو من الجميع الدعاء له بحسن المثوى..
لن أقول شكرًا لك أخي رفقي حتى لا يكون شكرًا خجولًا كما اعتبرتُه لنفسي من الأخ أبي فايز " زنجلون " ، ولكنني أقدّر لك هذا الرأي عاليًا .. وأقدّر لك كذلك كل آرائك وطروحاتك مؤخرًا ، وقد أصبحَتْ تتزيّن بالعبارات اللائقة والكلمات المعتدلة ..
رحم الله والدك الكريم ، وغفر له وأدخله الجنة مع الصالحين ،، ومثل ذلك لوالديّ ووالدي إخوتنا هنا ووالدي أمة الإسلام أجمعين ..
لن أقول شكرًا لك أخي رفقي حتى لا يكون شكرًا خجولًا كما اعتبرتُه لنفسي من الأخ أبي فايز " زنجلون " ، ولكنني أقدّر لك هذا الرأي عاليًا .. وأقدّر لك كذلك كل آرائك وطروحاتك مؤخرًا ، وقد أصبحَتْ تتزيّن بالعبارات اللائقة والكلمات المعتدلة ..
رحم الله والدك الكريم ، وغفر له وأدخله الجنة مع الصالحين ،، ومثل ذلك لوالديّ ووالدي إخوتنا هنا ووالدي أمة الإسلام أجمعين ..
اسمح لي وتحملني في تصحيح بسيط مع الشكر على كلماتك اللطيفة..
لا أظن بأنني خرجت يوماً عن العبارات "اللائقة" لأعود فأتزين بها.. لكنني قد أكون فعلاً خففت من بعض الحدة التي يؤدي إليها الحب والشغف والانفعال أحياناً.. الإنسان الحقيقي يحاول دائماً تحسين نفسه في كل لحظة تمر.. وفعلياً التخلص من الحدة والانفعال.. خصوصاً حين تترافقان مع الشغف الكبير.. أمر يتطلب جهداً ومران نفس.. وعلى أنني لم أكن أرى فيهما إساءة.. ولكن حين أحسست بأنهما قد تثيران بعض الحساسية في التلقي.. حاولت التخفيف منهما..
مودتي لك وشكري على حرصك ومتابعتك.. وأمنياتي بالبقاء عند حسن الظن.. عشت ورحم الله الجميع بمن فيهم من ذكرت..
هناك نسبة كبيرة ترى ما تراه.. ونسبة أخرى قريبة ترى بأن أبو زمع قدم إضافات كبيرة وصنع فريقاً شاباً وحقق 3 بطولات في وقت قياسي.. ولكن حتى هؤلاء.. صدموا كثيراً بالعديد من تعاقدات أبو زمع التي تتنافى مع ما باعه لهم من فكرة الإحلال والتجديد..
* * *
اسمح لي أن أعلق على هذه الجزئية - فقط - وتحديدًا ، بالقول :
حسبي الله ونعم الوكيل على مَنْ كان سببًا في التعاقدات التي زادت عن طلبات المدير الفني والتي حدّدها ووضعها بين يدي مجلس إدارة النادي ،، وقد زادت إرضاء لصدق كلمة مَنْ فاوض مع مَنْ تفاوض ، أو زادت لمنفعة وغاية شخصية ، أو لكي يقول ها نحن استقطبنا لكم فلانًا من اللاعبين ، أو حتى زادت لردّية دَيْن لصالح النادي ،، فالتعاقدات أخي رفقي لم تكن كلها " تعاقدات أبو زمع " ..
وسواء ما كان من تعاقدات سببه ( أبو زمع ) أو أي سبب ومسبّب آخر ، فحسبي الله ونعم الوكيل في كل هذه التعاقدات وأسبابها ومسبّبيها ، والتي حرمت شبابًا ( زي الفل ) من الظهور !..
اسمح لي وتحملني في تصحيح بسيط مع الشكر على كلماتك اللطيفة..
لا أظن بأنني خرجت يوماً عن العبارات "اللائقة" لأعود فأتزين بها.. لكنني قد أكون فعلاً خففت من بعض الحدة التي يؤدي إليها الحب والشغف والانفعال أحياناً.. الإنسان الحقيقي يحاول دائماً تحسين نفسه في كل لحظة تمر.. وفعلياً التخلص من الحدة والانفعال.. خصوصاً حين تترافقان مع الشغف الكبير.. أمر يتطلب جهداً ومران نفس.. وعلى أنني لم أكن أرى فيهما إساءة.. ولكن حين أحسست بأنهما قد تثيران بعض الحساسية في التلقي.. حاولت التخفيف منهما..
مودتي لك وشكري على حرصك ومتابعتك.. وأمنياتي بالبقاء عند حسن الظن.. عشت ورحم الله الجميع بمن فيهم من ذكرت..
بتحمَّلَك وبشيلك على راسي من فوق فوق ، ولو ..
أحسنتَ في تلقي وإدراك ما أقصده ، وأجدتَ في التغيير والتخفيف .
أخي رفقي ، بالنسبة للقارئ المتلقّي وردّات فعله وبالتالي الرأي العام :
عندما يكتب السينمائي 30 في الأمور الفنية وفي عبد الله أبو زمع ، مش زيّ لما يكتب جمال نشوان ..