بكل اسف تقترف ادارتنا الساقطة اخلاقيا الجرائم ونحن نطبطب عليها بحجة المصلحة العامة ،، نوجه سهامنها لكل من يحاول كسب سبق صحفي بحجة المؤامرة ،،لماذا لم نلم العصابة حينما حرضت ابو زمع على رافت ولم تجرؤ على مواجهته باخطاءه ،،لا تلوموا رافت فلو كنت رافت لاستخدمت حذائي تجاه البعض ،، لن ارحم هؤلاء الامعات من الان فصاعدا وساذكر ما يحيكه طارق وزياد واذنابهم بالتفصيل وسأبين ضعف عزت وغصاب ،، اذا ما خربت ما بتعمر.