إذا أردنا الإرتقاء إلى درجة أكبر عندما نتعامل مع الآخرين فلابد من رد الجميل لكل إنسان نواجهه من منطلق ديني، من منطلق إنساني، من منطلق وطني وأتعامل مع الآخرين بأن أشجعهم وأساعدهم وأشعرهم بأنهم مهمين
فالشكر موصول لكل من ساندنا ومن تعاضد معنا لإنجاح هذا العون والمسانده لاظهار ان صاحب الحق هو الوحدات
ما ضاع حق وراءه مطالب يجب محاسبة المعتدين وكل الكاميرات اثبتت من هو المعتدي وحجة الزجاجات حجه فارغه والدليل انهم لا يسمحون لك بادخال الهواء لتتنفسه في المدرجات يعني طابقين على نفسك وممنوع تتنفس وممنوع تحكي ولولا سمو الامير علي اطال الله في عمره لمنعونا التشجيع
سيد طارق سامي خوري المحترم .... المنصب تكليف و ليس تشريف .
عزيزي ....
لا تحسبن المجد تمرا انت آكله...لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبر
مقولتك .. في الصميم .. و يا اخي العزيز ابقى ثابت على مبادئك و أبقي أوراقك خضراء كالزيتون شامخة في أعالي الاشجار ... فأنت على الحق ... و لا تدع لونها يتغير لانها ستسقط .. صدقني ستسقط ... و السقوط من القمة ملم جدا
و أنت منذ الوهلة الاولى ... حملت عبئ المنصب .. و لقد أجتزت المرحلة الاصعب ... إستمر .. وفلم يبقى الا القليل
عالحق رايحين .. وراك بالملايين
فتقدم نحن بك و انت بنا أقوى و نقوى ....
وتقدم و أعلم بأن لك كفا لو أرحتها على جبلا من الفولاذ لخر من الأنين ....