كأنك متربع في قلبي يا رجل
أولى الأشياء التي أقوم بها لحظة تشغيلي للجهاز
تفقد البريد الإلكتروني ثم الذهاب مباشرة إلى القسم الأدبي
إبرة لا بد لي من تناولها في اليوم ولأكثر من مرة
وبما أننا من ضمن " جميعًا " .. فالكل متربع في قلب الآخر ..
برغم اني مُقل بمشاركاتي هنا الا انني من الزوار الدائمين ، استمتع بكم وبطروحاتكم واغبطكم على ما وهبكم الله من جمالية في اللفظ وحُسن في التعبير.
عندما دُعيت لأكتب هنا شعرت بالحرج لأحساسي بأن قلمي أوهن من ان تثبت حروفه على صفحات منتداكم وتسلحت بما تبقى في جعبتي من شجاعة لأضع خاطرتين من حياتي العملية امامكم وكنتم خير المعين والناصح ولم تشعروني بركاكة الفاظي او عيوب في السرد بل شجعتموني على الاستمرار معكم وبينكم.
رواد الأدبي شكراً لكم جميعاً
انت بتنورنا ياحج وليست مجاملة أبدا فألفاظك ليست ركيكة أبدا وتمتلك أسلوب رائع في السرد تفاجئت به شخصياً
وجودك وحضورك يشرف الأدبي بمن فيه عمي أبو عدي
على شرفات الامل وقفنا ننتظر بزوغ شمس طال انتظارها ...شمس الحياة التي رسمت البسمة على شفاه من لاقاها... اطلقت العنان لنفوسنا لنرسم اجمل لوحات السعادة ولنسلك مجراها
والله يا أبو أحمد انت الك صدر الدار و إلنا العتبات
شرفتني زيارتك الأولى و إن شاء الله ستشرفني بزيارتك الثانية
أنا لما حكيت ليش ما يكونش لقاؤنا على سدر الكرش تاع أبو عمار وضفت من عندي شوية التحبيشات " السودا " وخلافه ، كان كل فكري الوقعة هذي عند أبو عمار " أبو الكرم " .. بس ملحوقة .. وين بده يروح يعني ؟؟ عند الأجواد بضيعش إشي !!
أما والحال هذا وكون الوقعة والغنيمة هذي عند الناس الأطايب الغانمين ، فأبشر أبو عبدالله .. صدر الدار والعتبه ، والساحة والمصطبه ، وكل أركان البيت عامره بأهلها ، وإحنا اللي بنفتخر بدوس بساطكم وبنتشرف بلقياكم ..