اخي ببرنامج خواطر عندما تمت المقارنه بيننا
وبين دول شرق آسيا
هذه المقارنه استفزت الجميع لدرجه انهم قلدوا كل ما عند تلك الدول بحذافيرها دون تفكير او تطوير فيها ولكن ومع الوقت اكتشفوا
ان نصف ما قلدوا ما هو إلا من كتاب الله وسنه نبيه
الذي اريد قوله اننا لو عندنا لـ ديننا لكانت اخلاقنا
ارقى وابعد مقارنه مع تشارلز
اعجبت جدا بطريقه روايه لما حدث معك
اسلوب سلس وممتع بعيد عن التفاصيل الممله
اخي ببرنامج خواطر عندما تمت المقارنه بيننا
وبين دول شرق آسيا
هذه المقارنه استفزت الجميع لدرجه انهم قلدوا كل ما عند تلك الدول بحذافيرها دون تفكير او تطوير فيها ولكن ومع الوقت اكتشفوا
ان نصف ما قلدوا ما هو إلا من كتاب الله وسنه نبيه
الذي اريد قوله اننا لو عندنا لـ ديننا لكانت اخلاقنا
ارقى وابعد مقارنه مع تشارلز
اعجبت جدا بطريقه روايه لما حدث معك
اسلوب سلس وممتع بعيد عن التفاصيل الممله
دمت بحفظ الرحمن عمي ^^
لا ادري لما التركيز على تشارلز وننسى او نتناسى الحديث عن السائق؟
أنا أسحب ما قلته من رأي أو آراء هنا لأقول:
إن الإنسان الذي يتحلى بأخلاق أمرنا بأن نتحلى بها سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم - هو من يستحق أن يحمل المعنى الكامل لهذه الكلمة " إنسان" ، وخلاف ذلك فلا معنى لا لوجوده ولا لإنسانيته . فتشارلز أخذته حالة حزنه إلى الاعتذار لحيوان ميت ، أما الرجل الذي تسبب بمقتل أحدهم لم يكلف نفسه عناء أبسط الأمور .
فعندما تستوي أغلبيتنا إلى درجة نبيلة من الأخلاق نكون قد وجدنا نقطة انطلاقنا لكل شيء عظيم .
أما بالنسبة للصياغة وغيرها ،فكما قالت الأخت حنان فنحن هاوون هنا ولسنا محترفين ،
وما طرح هذا الموضوع إلا لنتعلم من تجارب بعضنا يا ختيارنا.
جزاك الله وجزاكم جميعا خيرا
لعل الأبلغ من قصتك هذه أخي أبو عدي والأروع من أسلوب السرد الراقي الذي انتهجته كانت تلك المشاعر والأحاسيس التي امتلكت والتي أظن أنها من طبيعة المسلم الحق.. لك كل الثناء على ما تفضلت به!
ومن خلال مطالعتي لأحداث القصة الأولى التي تبين عمق الحنو الأميركي بشكل خاص والغربي بشكل عام على الحيوان، عجبت كثيراً لطبيعتهم الشاذة.. نعم، طبيعة شاذة بكل المقاييس، فأعمالهم تلك لا تشفع أبداً لهم تنكيلهم بأطفال ونساء وشيوخ وأسرى العالم كما في العراق وأفغانستان والصومال.. فذلك المدعو تشارلز قد يكون هو نفسه الذي ظهر مع تلك المجندة الفاجرة وهما يتلذذان بالتنكيل بجثث العراقيين.. حقيقة لا أدري لماذا راودتني تلك الأفكار.. ولكنها وبكل أسف هي الحقيقة المرة.. ولذلك فإن مقارنة أفعال المسلمين مهما بلغ حجمها بأفعال أتباع ملة الكفر قد يجانب الصواب!
وهنا تحضرتي مقولة ( المعتمد بن عباد ) لما خير بين العيش تحت راية المرابطين في الأندلس بقيادة ( يوسف بن تاشفين ) وبين حكم النصرانى ألفونسو فقال كلمته الشهيرة " لأن أرعى الغنم عند ( بن تاشفين ) خير من أن أرعى الخنازير عند ( ألفونسو) "!
دمت بود
هذه الحالات تتكرر كثيرا ليس ببلدنا بل بالبلدان العربية فمن فترة قليلة لاقى شقيق شاب من منتدانا حتفه بالسودان على يد سائق
دهسه وهرب وتوفي الشاب العريس فلم يكن له الا شهر متزوج ولكن هذا قدر الله
لكن عديمي الضمير لا بد ان الله سيجزيهم سوء اعمالهم سواء بالدنيا او باالآخرة
قبل قليل عدت من الصلاة على احد الاخوة من مصر الشقيقة
سبحان الله كأنه معنا و كأني به قرأ الموضوع رغم انه لا يعلم عن الوحدات نت اي شيء ربما لا يعرف الوحدات اصلا
لكن قدره تتعطل سيارته على قارعه الطريق السريع توقف على يمين الشارع و نزل لعمل البنشر وكان قدره
تأتي سيارة من بعيد و بدون قصد تصدمه و يتوفى من فوره
لكن السائق لم يهرب نزل و حاول انقاذه لكن قدر الله اسبق
رحم الله ابراهيم سعد و الهم اهله الصبر و حسن العزاء
رحمه الله وصبر أهله على فراقه
عظم الله أجركم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مالك
هذه الحالالت تتكرر كثيرا ليس ببلدنا بل بالبلدان العربية فمن فترة قليلة لاقى شقيق شاب من منتدانا حتفه بالسودان على يد سائق
دهسه وهرب وتوفي الشاب العريس فلم يكن له الا شهر متزوج ولكن هذا قدر الله
لكن عديمي الضمير لا بد ان الله سيجزيهم سوء اعمالهم سواء بالدنيا او باالآخرة
استميحكم عذراً أحبتي فمنذ قدومي للاردن لا أكاد اجلس ببيتي ونادراً ما يتاح لي الوقت للرد ولكن اعدكم بالرد عليكم قريباً جدا.
وأظن لزاماً علي ان أُبشركم باننا على وشك اطلاق حملة بأيدينا (2) حملة المرحوم باذن الله (مصطفى أنور) وهي تأخذ معظم وقتي الان بالاضافة الى متابعتي لفرق الفئات.
ولك حنان صديقتي إز كل الي بيعملوا بـ غمدان
والنشاط الي فيه وبتحكي مو شباب
كيف لو شب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سوا ربينا
أنا أسحب ما قلته من رأي أو آراء هنا لأقول:
إن الإنسان الذي يتحلى بأخلاق أمرنا بأن نتحلى بها سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم - هو من يستحق أن يحمل المعنى الكامل لهذه الكلمة " إنسان" ، وخلاف ذلك فلا معنى لا لوجوده ولا لإنسانيته . فتشارلز أخذته حالة حزنه إلى الاعتذار لحيوان ميت ، أما الرجل الذي تسبب بمقتل أحدهم لم يكلف نفسه عناء أبسط الأمور .
فعندما تستوي أغلبيتنا إلى درجة نبيلة من الأخلاق نكون قد وجدنا نقطة انطلاقنا لكل شيء عظيم .
أما بالنسبة للصياغة وغيرها ،فكما قالت الأخت حنان فنحن هاوون هنا ولسنا محترفين ،
وما طرح هذا الموضوع إلا لنتعلم من تجارب بعضنا يا ختيارنا.
جزاك الله وجزاكم جميعا خيرا
نعم ما اوردته هو ما ذهبت انا اليه ، لدينا الموروث الشعبي والذي يحض بمجمله على الالتزام بالفضيلة ولدينا ما هو أهم كتاب الله وسنة رسولة ..... لكن ما يزعجني لدرجة القهر هو لماذا نتغنى بكل هذه المراجع ولا نُطبقها على حياتنا اليومية؟ الا نحتاج لوقفة جادة لمراجعة الذات؟
لعل الأبلغ من قصتك هذه أخي أبو عدي والأروع من أسلوب السرد الراقي الذي انتهجته كانت تلك المشاعر والأحاسيس التي امتلكت والتي أظن أنها من طبيعة المسلم الحق.. لك كل الثناء على ما تفضلت به!
ومن خلال مطالعتي لأحداث القصة الأولى التي تبين عمق الحنو الأميركي بشكل خاص والغربي بشكل عام على الحيوان، عجبت كثيراً لطبيعتهم الشاذة.. نعم، طبيعة شاذة بكل المقاييس، فأعمالهم تلك لا تشفع أبداً لهم تنكيلهم بأطفال ونساء وشيوخ وأسرى العالم كما في العراق وأفغانستان والصومال.. فذلك المدعو تشارلز قد يكون هو نفسه الذي ظهر مع تلك المجندة الفاجرة وهما يتلذذان بالتنكيل بجثث العراقيين.. حقيقة لا أدري لماذا راودتني تلك الأفكار.. ولكنها وبكل أسف هي الحقيقة المرة.. ولذلك فإن مقارنة أفعال المسلمين مهما بلغ حجمها بأفعال أتباع ملة الكفر قد يجانب الصواب!
وهنا تحضرتي مقولة ( المعتمد بن عباد ) لما خير بين العيش تحت راية المرابطين في الأندلس بقيادة ( يوسف بن تاشفين ) وبين حكم النصرانى ألفونسو فقال كلمته الشهيرة " لأن أرعى الغنم عند ( بن تاشفين ) خير من أن أرعى الخنازير عند ( ألفونسو) "!
دمت بود
أخي الفاضل ابو محمد ، انا معك بكل حرف ذكرته ولكني لا ارزال مصراً على تساؤلي لماذا نتغنى بالماضي وننسى الحاضر؟ الحاضر بكل أسف مرير ، اتمنى أن أجد اجابة لماذا نضع الدين (صورة) جميلة على الحائط ما الذي يمنعنا من تطبق تعاليم هذا الدين السمح؟ وان اردنا ان نتحدث بعيداً عن الدين فلماذا لا نُطبق موروثنا الشعبي بكل ما فيه من قيم نبيلة؟