دائما ما أتناقش مع ابني البكر حول هذه النقطة، فابني عضو بأحد المواقع الشقيقة، لن أدخل بالكثير من التفاصيل وسأكتفي بالصفات التي أجدها بهذا الموقع والشواهد عليها لا تعد ولا تحصى، وهي شهادة مني امام الله وامامكم
ديمقراطية الرأي، العائلة الواحدة، المصداقية، الالتزام، الرزانة، الأنتماء والوفاء، السمو الأخلاقي والترفع عن الصغائر
هو المخيم - هو المخيم - هو المخيم - هو المخيم - هو المخيم
لا يعني لي المخيم أي شي أكثر مما تعنيه لي باقي المخيمات بكل بقاع الارض، لكني دائما ما أشعر بالفرح عند مروري بشارع مادبا، وكثيرا ما اّخذ نفسا عميقا متبوعا بزفرة خفيفة عند مروري من نفس الشارع، لا أدري أهو العشق أم الأمل