منذ منابع العام ٢٠٠٤ وحتى أقصى مصبات ٢٠١٥ ، أي حتى هذه اللحظة ، ومازالت حياكة الثوب الأخضر وتطريزه في الإمارات يخرجان لنا بأبهى حلة وعلى يد كل من كان قلبه ولا زال بالمناسبة على الوحدات ، الوحدات دون سواه ، وعلى مقربة من مراسي مساء جميل كهذا الذي ننتظره ، تتوج الرابطة شيئا مما سعت إليه وتسعى في أن يكون ما تقدمه خالصا لوجه الله -تعالى- ، تتوج شيئا من "مدركة" أو "كم" أو حتى تلك العروق المنسدلة على جنبات الثوب الجميل بقلب الذاكرة وجهة كاملة إلى ما قبل عقود تغنى من عاشوها بحبهم للأخضر ، وما زالت قلوبهم تدندن شرايينها بذلك العشق الذي انساب فيها انسياب الدم الذي هو الآخر يلاطفها ويقاسمها شيئا من العشق الذي ما زال رغم كل تلك السنين يلمع بخضرته اليانعة.
هذه دعوة من القلب خرجت من القلب للعموم ،ورافقتها كل معاني الإنسانية البحتة والتي يبحث خلفها كل من يعيش على هذه البسيطة ، من رابطة مغتربة جمعها شيء واحد اسمه عشق الوحدات!!
بارك الله فيكم وطيب مسعاكم ويومكم وجعل أمسيتكم خضراء بكل ما فيها من براءة طفولتنا
منذ منابع العام ٢٠٠٤ وحتى أقصى مصبات ٢٠١٥ ، أي حتى هذه اللحظة ، ومازالت حياكة الثوب الأخضر وتطريزه في الإمارات يخرجان لنا بأبهى حلة وعلى يد كل من كان قلبه ولا زال بالمناسبة على الوحدات ، الوحدات دون سواه ، وعلى مقربة من مراسي مساء جميل كهذا الذي ننتظره ، تتوج الرابطة شيئا مما سعت إليه وتسعى في أن يكون ما تقدمه خالصا لوجه الله -تعالى- ، تتوج شيئا من "مدركة" أو "كم" أو حتى تلك العروق المنسدلة على جنبات الثوب الجميل بقلب الذاكرة وجهة كاملة إلى ما قبل عقود تغنى من عاشوها بحبهم للأخضر ، وما زالت قلوبهم تدندن شرايينها بذلك العشق الذي انساب فيها انسياب الدم الذي هو الآخر يلاطفها ويقاسمها شيئا من العشق الذي ما زال رغم كل تلك السنين يلمع بخضرته اليانعة.
هذه دعوة من القلب خرجت من القلب للعموم ،ورافقتها كل معاني الإنسانية البحتة والتي يبحث خلفها كل من يعيش على هذه البسيطة ، من رابطة مغتربة جمعها شيء واحد اسمه عشق الوحدات!!
بارك الله فيكم وطيب مسعاكم ويومكم وجعل أمسيتكم خضراء بكل ما فيها من براءة طفولتنا
وطيّب الله أنفاسك أخي أبا آدم ،
وزادك ألقًـا على ألق ،، وروعة على روعة ..