اولا اتمنى نقل الموضوع وتثبيته في المنتدى الفلسطيني كي يتسنى لمن نسي او لم يعرف تاريخه ان يكون على درايه بتاريخنا والماساوي والعظيم في نفس الوقت .
لم تذكر في موضوعك جمال عبد الناصر الذي اشبعنا خطابات وكلام معسول ادى الى ضياع فلسطين وزيادة الدعم الاوروبي لليهود نتيجة تهديداته الفارغه .
لو لم نعتمد على العرب ولم نشركهم في قضيتنا لكان الوضع افضل بكثير مما هو عليه الان ولكن قدر الله وما شاء فعل
قالت فيروز : الان الان وليس غدا اجراس العودة فلتقرع
فرد عليها قباني :
عفو فيروز ومعذرة فاجراس العودة لن تقرع
فالعودة يلزمها مدفع والمدفع يلزمه كف
والكف يلزمه اصبع والاصبع في **** الشعب
خازوق دق ولن يقلع من شرم الشيخ الى سعسع !
ايش المقصود بعدم المس بشخصيات فلسطينية اخ صمت البشر يعني بعد توقيع اوسلو والآن اتفاقية كيري-عباس برضه نظل ساكتين حتى انت ترضى!!؟ شو ظل اشي نسكت عليه هو ظل اشي اسمه فلسطين بعد اوسلو والآن الاتفاقية الجديدة القادمة!!!
هناك خطة موضوعة من قبل كيري-عباس يجري تنفيذها تقضي بتهجير اكبر قدر ممكن من اللاجئين خاصة الذين يعيشون في لبنان (مجتمع الكراهية والطوائف المتصارعة)، ولا نتوقع اكثر من ذلك من سكرتير حركة تم اغتيال القيادات الفلسطينية الحقيقية وصعدته اسرائيل وامريكا تدريجيا حتى صار رئيسا لتوقيع التنازل القادم ويجري العمل الآن في الضفة الغربية على صناعة ما يسمى "الفلسطيني الجديد" الذي قبل الاحتلال واخذ يتعايش معه وليس لديه مشكلة في ان يكون مسلوب الارادة! وان يقيم الاحتفالات ويرقص ويغني في رام الله وان يقف الصغير والكبير والمريض والعاجز على حواجز الجيش الاسرائيلي ساعات! فهذا ما يريده العرب ان تتعايش الشعوب العربية مع وجود الورم السرطاني المسمى "اسرائيل". و الآن يحاولون التخلص من اكبر قدر ممكن من اللاجئين حتى يصفي القضية ولا يجد عنده مشاكل خاصة حقوق اللاجئين عند توقيع اتفاقية تنازل عن فلسطين التاريخية وعن حقوق الشعب الفلسطيني مع الكيان الصهيوني الى الابد!
الرجاء من الاخوة صونا لحرية الرأي عدم مس تعليقي فليس فيه تناول لأحد بالاسم ولا بالوصف وما كتبته تحليل للحقائق التي يعرفها الجميع ولا ينكرها احد حتى المفاوضون او المفرطون
ايش المقصود بعدم المس بشخصيات فلسطينية اخ صمت البشر يعني بعد توقيع اوسلو والآن اتفاقية كيري-عباس برضه نظل ساكتين حتى انت ترضى!!؟ شو ظل اشي نسكت عليه هو ظل اشي اسمه فلسطين بعد اوسلو والآن الاتفاقية الجديدة القادمة!!!
هناك خطة موضوعة من قبل كيري-عباس يجري تنفيذها تقضي بتهجير اكبر قدر ممكن من اللاجئين خاصة الذين يعيشون في لبنان (مجتمع الكراهية والطوائف المتصارعة)، ولا نتوقع اكثر من ذلك من سكرتير حركة تم اغتيال القيادات الفلسطينية الحقيقية وصعدته اسرائيل وامريكا تدريجيا حتى صار رئيسا لتوقيع التنازل القادم ويجري العمل الآن في الضفة الغربية على صناعة ما يسمى "الفلسطيني الجديد" الذي قبل الاحتلال واخذ يتعايش معه وليس لديه مشكلة في ان يكون مسلوب الارادة! وان يقيم الاحتفالات ويرقص ويغني في رام الله وان يقف الصغير والكبير والمريض والعاجز على حواجز الجيش الاسرائيلي ساعات! فهذا ما يريده العرب ان تتعايش الشعوب العربية مع وجود الورم السرطاني المسمى "اسرائيل". و الآن يحاولون التخلص من اكبر قدر ممكن من اللاجئين حتى يصفي القضية ولا يجد عنده مشاكل خاصة حقوق اللاجئين عند توقيع اتفاقية تنازل عن فلسطين التاريخية وعن حقوق الشعب الفلسطيني مع الكيان الصهيوني الى الابد!
الرجاء من الاخوة صونا لحرية الرأي عدم مس تعليقي فليس فيه تناول لأحد بالاسم ولا بالوصف وما كتبته تحليل للحقائق التي يعرفها الجميع ولا ينكرها احد حتى المفاوضون او المفرطون
نحترم رأيك يا صديقي ودعوتي هذه أردت فيها أن لا نفسح مجال للتخوين و المشادات بين انصار الاحزاب و الحركات مما يثير الفتنة علينا احترام الآخر ..مصابنا واحد وماتحدثت به في غاية الاهمية ..ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ...
أهم بنود معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية عام 1979:
إنهاء حالة الحرب بين مصر وإسرائيل.
عودة سيناء إلى السيادة المصرية مع بعض التحفظات العسكرية.
ضمان عبور السفن الإسرائيلية من قناة سيناء ومضيق تيران بأمن وسلام.
نتائج الاتفاقية:
حازت إسرائيل على أول اعتراف رسمي بها من قبل دولة عربية
حصل الرئيسان على جائزة نوبل للسلام.
تمتعت كلا البلدين بتحسين العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع الدول الأوروبية والولايات المتحدة.
حصول مصر وإسرائيل على الكثير من المساعدات المالية والعسكرية من أمريكا حسب الاتفاقية.
عودة حقول نفط أبو روديس في غرب سيناء إلى السيادة المصرية.
فتح الاتفاق وإنهاء حالة الحرب الباب أمام مشاريع لتطوير السياحة، خاصة في سيناء.
خسرت القضية الفلسطينية أقوى دولة عربية مساندة لها في ذلك الوقت وهي مصر.
رفضت الدول العربية هذه الاتفاقية وطردت مصر من الجامعة العربية عام 1979 ثم أعيدت عام 1989.
اغتيل أنور السادات على يد خالد الاسلامبولي عام 1981.