يعني بالاول مدربينا يجب ان نضحي و نرسلهم دورات لدول محترمة مثل البرازيل و المانيا قبل ما نلوم هالمساكين اللعيبة و الله الموفق
هذا ما كتبنا عنه سابقا
ضروره ارسال المدربين لدول متقدمه كرويا وعمل ورشات عمل من خلال استحضار مدربين عالميين يحاضروا ويناقشوا احدث الاساليب لتدريب الاعبين كي يستفيد منها المدربين المحليين..
ضروره ارسال المدربين لدول متقدمه كرويا وعمل ورشات عمل من خلال استحضار مدربين عالميين يحاضروا ويناقشوا احدث الاساليب لتدريب الاعبين كي يستفيد منها المدربين المحليين..
بعد ذلك نطالب اللاعبين ومدرب المنتخب بالانجاز..
خلينتا نحكي على مستوى الوحدات ،هناك مدربين خدموا النادي و اقل شيء نكافئهم به هو ارسالهم دورات لدول متقدمه و اخص بالذكر ،المبدع ناصر حسان له في تدريب الوحدات مستقر اكثر من عشر سنوات و هو من المنجزين ايضا و الارقام بتحكي،و هناك الاستاذ القدير خليل الجارحي ،فما رايكم اجلكم.
خلينتا نحكي على مستوى الوحدات ،هناك مدربين خدموا النادي و اقل شيء نكافئهم به هو ارسالهم دورات لدول متقدمه و اخص بالذكر ،المبدع ناصر حسان له في تدريب الوحدات مستقر اكثر من عشر سنوات و هو من المنجزين ايضا و الارقام بتحكي،و هناك الاستاذ القدير خليل الجارحي ،فما رايكم اجلكم.
اساسا لازم على طول يطلعوهم طالما انجازاتهم سابقتهم
هذول بس يرجعوا ومعهم دوره متقدمه
بيخدموا الوحدات وربما المنتخبات الوطنيه
وساعتها انجازاتهم بتكون رصيد علني لهم.
الا لازم يثار هذا الامر على اداره النادي
مثل هذول ليش ما يطلعوا لبره ويرجعوا بشهادات عليا بالتدريب واداره الانديه!
وعندنا الجماهير لها تاثير كبير على المدربين وعلى الادارات و هناك امثله كثيره على ذلك فكم من مدربين طاروا وكم من لاعبين طاروا قبل ان يبدأوا على كل حال السبب باعتقادي بعد هذا يرجع الى قله التجهيزات في البنيه التحتيه التي تكاد ان تكون معدومه حتى الملاعب غير صالحه للعب فالانديه تدوخ من اجل ايجاد ملعب لتتدرب عليه وهي ملاعب ذات تركيبه مختلفه عن الملاعب التي تقام عليها المباريات والتمارين محدوده بكم محقان توضع على الارض كعلامات .
وعندنا الجماهير لها تاثير كبير على المدربين وعلى الادارات و هناك امثله كثيره على ذلك فكم من مدربين طاروا وكم من لاعبين طاروا قبل ان يبدأوا على كل حال السبب باعتقادي بعد هذا يرجع الى قله التجهيزات في البنيه التحتيه التي تكاد ان تكون معدومه حتى الملاعب غير صالحه للعب فالانديه تدوخ من اجل ايجاد ملعب لتتدرب عليه وهي ملاعب ذات تركيبه مختلفه عن الملاعب التي تقام عليها المباريات والتمارين محدوده بكم محقان توضع على الارض كعلامات .
اضافه مهمه جدا
قله التجهيزات تعتبر عائق للانديه لكي يجهزوا اللاعبين..
لكن هل فكرت الانديه فعليا بحل هذه المشكله؟
من خلال ايجاد شريك استراتيجي لبناء الملعب وتجهيزه بالمعدات اللازمه؟
هل خاطبوا امانه عمان لكي تجهز لهم ملاعب خاصه في التدريب؟
هل جمعوا تبرعات لبناء مثل هذه الملاعب؟
ام انهم ساكتون وينتظرون ان يتم الشيء ويجدون ملاعب ثاني يوم، بدون تحريك ساكن؟
أحد وأول هذه العوامل التي أغفلها الجميع.. عامل اجتماعي..
- ففي بلادنا ولأسباب كثيرة.. ينظر بشكل سلبي للاعب كرة القدم.. فهناك ربط بين كرة القدم والفشل الدراسي.. والأولوية في مجتمعاتنا هي للدراسة الأكاديمية أولاً.. مما يدفع الكثير من العائلات لإبعاد أبنائها الموهوبين عن مجال كرة القدم.. وهذا يقلل بشكل كبير جدا قاعدة اللاعبين الممارسين للعبة بشكل رسمي.. ويقلل بنك المواهب المحتمل للأندية والمنتخبات.. طبعا اسباب عزوف الأهل كثيرة.. منها الجانب المالي كون مردود كرة القدم كمستقبل ومهنة غير مضمون وغير مجدي.. ويندرج تحت هذا السبب الاجتماعي أيضاً.. انحسار شعبية كرة القدم المحلية.. لربطها بعوامل سلبية كثيرة مثل العنصرية.. لذلك ترى جمهور المنتخب في الملعب اضعاف جمهور مباريات الدوري.. لأن كثير من العازفين عن كرة القدم المحلية يشجعون المنتخب.. والسبب في هذا يعود لفئة سيئة من الجمهور.. أكثرها من جماهير ناد أزرق.. نفرت الشعب من الأندية المحلية..
- السبب الثاني كبير الأهمية.. ضعف البنى التحتية.. حيث لا نمتلك ملاعب عشبية صالحة لتدريب المنتخبات الأولى.. فما بالك بتدريب الناشئين والأطفال وأولاد المدارس في ملاعب جيدة تصقل مواهبهم وقدراتهم من الصغر..
- سبب آخر.. تعاني منه كثير من الدول في العالم الثالث تحديدا (باستثناء إفريقيا وأميركا الجنوبية التي يحترف لاعبوها مبكرا) وهو ضعف التغذية والبناء الصحي.. خصوصا أن كرة القدم تجتذب كما أسلفنا اجتماعيا أبناء الفقراء ومتوسطي الدخل..
- سبب مهم آخر يتجلى في غياب المؤسسية الإدارية للأندية والمنتخبات على السواء.. فباستثناءات قليلة جدا.. ليس هناك أندية محترفة بحق.. وليس هناك إدارات حقيقية.. وليس هناك كشافون يبحثون عن المواهب الحقيقية..
- لكل العوامل السابقة.. يضاف أيضاً عامل القدرات البشرية.. فأغلب المدربين والإداريين.. لاعبون سابقون.. يفتقرون للثقافة أو التعليم الكافي.. لارتباط الكرة في بلادنا كما أسلفت بعدم استكمال التعليم في حالات كثيرة.. وفي حالة غياب الدورات المتخصصة والتثقيف العالي والدراسات النظرية الكروية.. يغيب أي أمل في تطوير قدرات هؤلاء التكتيكية والعلمية والرياضية ليكونوا مؤهلين لتطوير اللاعبين ورفع مستوياتهم فنيا وبدنيا وتكتيكياً..
عوامل لو تم ضبطها بنية صافية وسليمة.. سنجد بأننا نمتلك مواهب كروية كبيرة وكبيرة جداً.. فموهبة مثل رأفت علي مثلا.. لو كان ولد في أوروبا.. لكنا أمام أحد الظواهر الكروية العالمية.. ولكن العمل يجب أن يكون مؤسسيا.. وهو يبدأ من مأسسة الدول نفسها قبل أي شيء آخر.. ولا زلنا نحتاج إلى الكثير..
أحد وأول هذه العوامل التي أغفلها الجميع.. عامل اجتماعي..
- ففي بلادنا ولأسباب كثيرة.. ينظر بشكل سلبي للاعب كرة القدم.. فهناك ربط بين كرة القدم والفشل الدراسي.. والأولوية في مجتمعاتنا هي للدراسة الأكاديمية أولاً.. مما يدفع الكثير من العائلات لإبعاد أبنائها الموهوبين عن مجال كرة القدم.. وهذا يقلل بشكل كبير جدا قاعدة اللاعبين الممارسين للعبة بشكل رسمي.. ويقلل بنك المواهب المحتمل للأندية والمنتخبات.. طبعا اسباب عزوف الأهل كثيرة.. منها الجانب المالي كون مردود كرة القدم كمستقبل ومهنة غير مضمون وغير مجدي.. ويندرج تحت هذا السبب الاجتماعي أيضاً.. انحسار شعبية كرة القدم المحلية.. لربطها بعوامل سلبية كثيرة مثل العنصرية.. لذلك ترى جمهور المنتخب في الملعب اضعاف جمهور مباريات الدوري.. لأن كثير من العازفين عن كرة القدم المحلية يشجعون المنتخب.. والسبب في هذا يعود لفئة سيئة من الجمهور.. أكثرها من جماهير ناد أزرق.. نفرت الشعب من الأندية المحلية..
- السبب الثاني كبير الأهمية.. ضعف البنى التحتية.. حيث لا نمتلك ملاعب عشبية صالحة لتدريب المنتخبات الأولى.. فما بالك بتدريب الناشئين والأطفال وأولاد المدارس في ملاعب جيدة تصقل مواهبهم وقدراتهم من الصغر..
- سبب آخر.. تعاني منه كثير من الدول في العالم الثالث تحديدا (باستثناء إفريقيا وأميركا الجنوبية التي يحترف لاعبوها مبكرا) وهو ضعف التغذية والبناء الصحي.. خصوصا أن كرة القدم تجتذب كما أسلفنا اجتماعيا أبناء الفقراء ومتوسطي الدخل..
- سبب مهم آخر يتجلى في غياب المؤسسية الإدارية للأندية والمنتخبات على السواء.. فباستثناءات قليلة جدا.. ليس هناك أندية محترفة بحق.. وليس هناك إدارات حقيقية.. وليس هناك كشافون يبحثون عن المواهب الحقيقية..
- لكل العوامل السابقة.. يضاف أيضاً عامل القدرات البشرية.. فأغلب المدربين والإداريين.. لاعبون سابقون.. يفتقرون للثقافة أو التعليم الكافي.. لارتباط الكرة في بلادنا كما أسلفت بعدم استكمال التعليم في حالات كثيرة.. وفي حالة غياب الدورات المتخصصة والتثقيف العالي والدراسات النظرية الكروية.. يغيب أي أمل في تطوير قدرات هؤلاء التكتيكية والعلمية والرياضية ليكونوا مؤهلين لتطوير اللاعبين ورفع مستوياتهم فنيا وبدنيا وتكتيكياً..
عوامل لو تم ضبطها بنية صافية وسليمة.. سنجد بأننا نمتلك مواهب كروية كبيرة وكبيرة جداً.. فموهبة مثل رأفت علي مثلا.. لو كان ولد في أوروبا.. لكنا أمام أحد الظواهر الكروية العالمية.. ولكن العمل يجب أن يكون مؤسسيا.. وهو يبدأ من مأسسة الدول نفسها قبل أي شيء آخر.. ولا زلنا نحتاج إلى الكثير..
اسئلة مهمة يا صديقي اعتقد ان الجينات الوراثية تلعب دورا كبيرا في
التكوين الفسيولوجي للاعب فالبرازيل مثلا اغلب لاعبيها جائوا
من الاحياء الفقيرة و مع هذا نرى ان اللاعبين البرازيليين الاكثر مهارة في العالم
و بدون اكاديميات كرة القدم العالية الرفاهية و بدون اموال طائلة
اسئلة مهمة يا صديقي اعتقد ان الجينات الوراثية تلعب دورا كبيرا في
التكوين الفسيولوجي للاعب فالبرازيل مثلا اغلب لاعبيها جائوا
من الاحياء الفقيرة و مع هذا نرى ان اللاعبين البرازيليين الاكثر مهارة في العالم
و بدون اكاديميات كرة القدم العالية الرفاهية و بدون اموال طائلة
عنا احياء فقيره
بس يا عزيزي مش قاعدين بنشوف ربع مستوى لاعبي البرازيل
كرة القدم منظومة متكاملة وحقيقة يوجد المواهب ولكن العمل على صقل اللاعبين وتدريبهم يحتاج الى دعم كبير ويحتاج الى ملاعب وعمل دائم وامنظومة ينقصه الكثير من امر ادارية وفنية وبنية تحتية ولذلك اعتقد ان الاندية تحفر بالصخر في ظل معوقات كبيرة مع عدم وجود احتراف حقيقي
كرة القدم منظومة متكاملة وحقيقة يوجد المواهب ولكن العمل على صقل اللاعبين وتدريبهم يحتاج الى دعم كبير ويحتاج الى ملاعب وعمل دائم وامنظومة ينقصه الكثير من امر ادارية وفنية وبنية تحتية ولذلك اعتقد ان الاندية تحفر بالصخر في ظل معوقات كبيرة مع عدم وجود احتراف حقيقي
اتفق معك يا صديقي فيما ذكرته
طيب لماذا لا يتم حل الامور جزئيا اذا تعذر حلها كليا وجمله واحده؟!