بكل أسف .. وصلنا مراحل متقدمة كانت تؤهلنا للمضي قدماً في تطوير الرياضة المحلية .. و الدخول في فترات تسارع في التطور .. لولا التخلف الذي ولّده توظيف الواسطة ...
ستاد الملك عبد الله .. واجهة حضارية أفرزتها جهود القائمين على صيانته من مهندسي و كفاءات أمانة عمان الكبرى .. و طالبنا مراراً و بعد هذا النجاح الذي تحقق بتكليف أمانة عمان صيانة كافة ملاعب العاصمة لا بل المملكة أيضاً .. و لكن هذه المطالبات كانت تتوقف طبعاً و تندثر تحت تأثير من لهم مصالح شخصية ...
الواضح و الجلي أننا وصلنا لمراحل متقدمة و ها نحن نعود للخلف ..!! أمن الممكن أن أصحاب القرار غير متنبهين لذلك ...!!