طريقة سردك للقصة رائع ..وتدخل للقب مباشرة ودون استئذان لسلاستها ..
وانا اقرأ به لا ادري لمذا تذكرت رائعة غسان كنفاني ..كعك على الرصيف ..هل قراتها ؟وما رايك بها ان قراتها؟
ومشكووور على هذه القصة التي تحاكي فعلا واقعنا..
فالظلم عواقبه وخيمة
مرورك أسعدني أيها المارد
قرأت رائعة غسان كنفاني
نعم
في مدارس الوكالة قديما وخلال السبعينات وخصوصا بداية السبعينات
كان الكثير من مدرسينا يشبه غسان كنفاني الاستاذ
والكثير ,,, لا بل كافة الطلبة كل له معاناته وكل له ظروفه
ولكن حقيقة ومع احترامي لاستاذي الذي ظلمني ,,, ويبدو أنها كانت ساعة شيطانه كما يقال
أخي أبو محمد
الحقيقة احترت جدا أيهما أنتقي فكلتاهما رائعتان وبصراحه أحببت كفاح أكثر ووجدتها قريبة من قلبي أكثر
لكن احترمت وجهة نظرك في طرح الورقه أم خمسة كبداية وسنطرح كفاح في الحلقات القادمة إن شاء الله فلكل نص حلقة خاصة أفضل حتى يأخذ النص حقه ولا تتداخل الأفكار والملاحظات لدى القارئ وأعضاء اللجنة
بإمكانك الآن وضع الرابط بمشارطة منفردة في موضوع الإعلان
احجز دور يعني
بس أهم شي تكون معلوماتك مزبوطة
ماتورطناش بمعلومة ملهاش أساس
يا طيار
واذا فيها ورطة العملية خليك في الجو وفي الميكانيك
ماتوهرفناش
مرورك خفيف الظل يا طيارنا
تحية لك يا نوارنا
الله يسعدك عمي ابو محمد واشكر تقبلك ردي برحابة صدر لو لواحد غيرك ما كنت كتبت متل هيك رد بعرف انك انسان مرح وبتحب المزح
انا ما الي كتير بالادب بس خطيبتي ماشاء الله عنها شغل خطب من الاااااخر
ومني وعليه رح اسجل خروج قبل ما تيجي حنان ويبلش التنظير احنا مش قدها
يعطيكم الف عافية انا مضطر انسحب هلأ لحتى تاخدوا راحتكم في النقد المميز ما شاء الله عليكم مبدعين بكل ماتحمل الكلمة من معاني استمتع وانا اراقب نقاشاتكم من بعيد فيها الكثير من الفائدة اتمنى ان يستمر الموضوع لفترة طويلة وحتى ان نفذت النصوص من الموضوع المخصص اتمنى ان يتم اختيار نصوص بشكل عشوائي عن طريق استطلاع او بدون نحن هنا نتعامل بأخوية تفوق الخيال لا اعتقد ان فينا من يمانع ان يوضع نص له تحت المجهر هنا ولكم فائق الاحترام والتقدير
بالرغم من بساطة سردها واسلوبها المباشر فإنني تفاعلت جداً مع هذه القصة من الناحية الانسانية ..وطغى هذا الجانب على ما سواه وأنساني ما به من هفوات صغيرة أشار اليها الاخوة الكرام في مداخلاتهم.
سرحتُ كأني أشاهد شريطاً أمامي لذلك الطالب المفعم بأمل الحصول على أعلى الدرجات بين أقرانه..أحسست بالقهر الذي أحسه وهو يحاول استرجاع حقه المغتصب في وضح النهار...أشفقت عليه من هذه الحالة التي وضعه فيها من لا ضمير له ...وصعقت لذلك المدرس والذي يفترض به ان يزرع قيم العدل والصدق في عقول وافئدة طلابه فاذا به يزرع القيم المعاكسة لكل ذلك..
رأيت في هذا المدرس الكثير من النماذج البشرية ...رأيت به الكثير من أحوال الدنيا ....رأيتها قصة مصغرة لمشكلة فلسطين .
لا أود الخوض في النص من الناحية الفنية واللغوية فالاخوان ما قصروا من هالناحية ...فقط أود الاشارة الى نقطة ضعف اشار الاخ ابو محمد انه يعاني منها وأنا كذلك اعاني منها وهي مشكلة العدد والمعدود ...فأتمنى من الاخوان الملمين بالقواعد المتعلقة بهذه الناحية ان يفيدونا للفائدة العامة.
نقطة اخيرة بالرغم من انها لاتقدم ولا تؤخر ...ذكر الاخ ابو محمد ان الموضوع هو مادة الانشاء أو ما يسمى باللغة الانجليزية (كومبريهنشن) ...والصحيح هي (كومبوزيشن )
بالرغم من بساطة سردها واسلوبها المباشر فإنني تفاعلت جداً مع هذه القصة من الناحية الانسانية ..وطغى هذا الجانب على ما سواه وأنساني ما به من هفوات صغيرة أشار اليها الاخوة الكرام في مداخلاتهم. سرحتُ كأني أشاهد شريطاً أمامي لذلك الطالب المفعم بأمل الحصول على أعلى الدرجات بين أقرانه..أحسست بالقهر الذي أحسه وهو يحاول استرجاع حقه المغتصب في وضح النهار...أشفقت عليه من هذه الحالة التي وضعه فيها من لا ضمير له ...وصعقت لذلك المدرس والذي يفترض به ان يزرع قيم العدل والصدق في عقول وافئدة طلابه فاذا به يزرع القيم المعاكسة لكل ذلك.. رأيت في هذا المدرس الكثير من النماذج البشرية ...رأيت به الكثير من أحوال الدنيا ....رأيتها قصة مصغرة لمشكلة فلسطين .
لا أود الخوض في النص من الناحية الفنية واللغوية فالاخوان ما قصروا من هالناحية ...فقط أود الاشارة الى نقطة ضعف اشار الاخ ابو محمد انه يعاني منها وأنا كذلك اعاني منها وهي مشكلة العدد والمعدود ...فأتمنى من الاخوان الملمين بالقواعد المتعلقة بهذه الناحية ان يفيدونا للفائدة العامة.
نقطة اخيرة بالرغم من انها لاتقدم ولا تؤخر ...ذكر الاخ ابو محمد ان الموضوع هو مادة الانشاء أو ما يسمى باللغة الانجليزية (كومبريهنشن) ...والصحيح هي (كومبوزيشن )
سمير شرفني مرورك
ولي الشرف أن القصة أعجبتك
فعلا نحن بحاجة لدرس متكامل عن العدد والمعدود
بالنسبة لماذكرت (كومبريهنشن) و(كومبوزيشن )
ارجو المعذرة فهي مجرد خطأ عير مقصود وما تفضلت به صحيح
هل تعلم أخي سمير أن كتابة هذه القصة لم تأخذ أكثر من ربع ساعة ؟
القصة حقيقية وحصلت معي وقمت بسردها كما هي وبدون رتوش أدبية
ولكن وفي إضاءة سريعة لا استطييع تأجيلها أريد أن أقول بعض الملاحظات من وحي النص بعيداً عن التحليل الادبي:-
1- احذر ذاكرة الطفل واحذر مخزوناتها ...فهي التي تقوده الى مستقبله سلباً او ايجابا
2-ليس كل من امتهن التعليم مربي وكثير منهم لا يصلح بحقهم سوى انهم"شاغري وظيفة"
3- هذه مشكلة لا زالت في مدارسنا وباشكال عدة حتى انه يطلق على ابن المعلم"ابن الوزير"
4- حالياً استحدثت وكالة الغوث مكتب "اخلاقيات المهنة" يعني باساءات الموظف بحق اللاجئ...اتساءل هل يمكن نبش القضية بأثر رجعي؟ أم أن صاحبها اصبح بين يدي الله؟!
5- اخيراً أرجو من الاخ ابا محمد ان يسامح ذاك الاستاذ وانا على يقين بأن الله عوضك خيراً كثيراً...فطوبى للمظلوم