اعتقد ان هذا ما سببه غياب الفنان والبيكاسو رأفت علي :
افساح المجال لاللاعبين الاخرين بالظهور و التالق فبعدما كان اكثر من 90% من اهداف الوحدات تكون اما من تسجيل او صناعة " المعلم " و له بصمة دائمة في الملعب فبعد غياب رافت شاهدنا زيادة واضحة جدا في مستوى عامر ذيب و حرفنة رهيبة من الشاطر حسن و اللعب الجماعي اصبح واضحا في اداء الوحدات , و هل كنا سنرى منذر كما رايناه هذا الموسم لو بقي رافت !
والله موضوع ما في اله داعي
رأفت احترف ولازم نوقف معه برحلته الاحترافية
واذا الوحدات خطواته أفضل بدون رأفت وين المشكلة
أنا كوحداتي بدي الوحدات يتطور ان كان مع رأفت ولا بدون
بس رأفت أدى الي عليه واحنا لازم نأدي الي علينا وندعيله بالتوفيق
رأفت كان عنده سلبيات , بس كان يعوّضها بتمريراته الرائعه او كان يعوضها بهدف حاسم مثلا , بس صاحبنا ولا اشي!!! مهمته في الملعب اضاعة الفرص المحققه و حرق الاعصاب
الظاهر واسطّو قويه!!!
أتمنى التوفيق للظاهرة الاردنية رأفت على التي لن تتكرر بسهولة في رحلة الاحتراف
افتقدنى للتمريرات الساحرة داخل الملعب بذهاب رافت
لاكن الوحدات اكبر من الجميع ولن يتأثر بهذا الغياب ان شاء الله وهذا ما هو واضح
الوحدات بمن حضر سيسعد الجميع بإذن الله
لرأفت علي شخصيته الطاغية االآسرة فهو لا يتنازل بسهولة عن هذه السطوة وهو قدم للوحدات ما لم يقدمه اي لاعب آخر على طول تاريخ النادي ومن أصدق من لغة الأرقام !!!!!
فلو أحصينا عدد الاهداف التي صنعها أو سجلها ومقدار المتعة التي قدمها لنا على مر هذه السنوات الطويلة لأدركنا من هو الفنان رأفت علي فهو قدم وما زال يقدم المستحيل بعينه !!!
وصحيح جدا ان الوحدات قد يكون أفضل بغياب رأفت لان النجوم ستتسابق لاثبات وجودها ساعة ذلك ولتدلل على ان رأفت ليس وحده في الملعب
ثم لا يجب علينا ان ننسى ابدا أن حسن وعامر ليسو بأقل من رأفت في شيء
وان الذيب الآخر ان حافظ على مستواه التصاعدي ربما يصبح أعظم من أنجبت الملاعب الاردنية على الاطلاق !!!
بنظري رأفت كان عملاقا وسيبقى، وهو كذلك اداة من ادوات المدرب بالملعب ويستخدمه حيث شاء، تغير طريقة اللعب لربما يعود بالاساس لتغير المدرب، دراجان (أعتقد) كان يضع خطة اللعب ومحورها رأفت كما يفعل الان بالكويت الكويتي لذلك برز رأفت عن غيره.
لنذكر محاسن طيورنا المهاجرة أكثر، قد لا أختلف معك بالطرح لكن بالتأكيد لا اوافقك على ان كل هذا التغير حصل بسبب مغادرة البيكاسو
الكابتن رأفت علي للمره المليون كان لاعب وقائد فريق الوحدات حتى لحظة احترافه مع الكويت الكويتي نحن من صنعنا نجوميته عبر الهتاف له عندما يبدع في الملاعب كما كنا ننتقده عندما يخطئ كباقي البشر فالبشر خطاؤون بطبعهم .
هل تعلمون ماذا افتقد رأفت علي ؟
لم يعد يسمع هتافات الجماهير تغني له يا رأفت يا معلم خللي الشبكة تتكلم
بالرغم من وجود كوكبة من اللاعبين المميزين في النادي الكويتي إلا انه لم يستطع حتى بوجود رأفت علي كصانع ألعاب متميز من هز الشباك التايلندية على أرضه سوى بالدقيقة 74 من المباراة وبهدف يتيم لماذا؟؟؟؟؟؟ لأن اللاعبين يلعبون لأنفسهم . يلعبون كأفراد
الوحدات طاقة جماعية لديها 11 مفتاح للعب . الجميع يلعب ويسجل ويصنع اللعب الآن .
الحديث يطول حول هذه النقطة .نقطة صناعة اللعب ولمن يشكك في كلامي أحيله إلى شريط المباراة مع دهوك . تغيرت النتيجة بعد دخول الدميري لمساندة باسم فتحي على اليسار وأبو عماره لمساندة المحارمة على اليمين فتحرر عامر ذيب وعبدالله ذيب فصال وجال الحسون إلى جانب شلبايه من لاحظ وجود بشار خلف اللاعبين حتى كينيث شارك بالهجوم . اللعب الجماعي هو مفتاح الفوز وليس الاعتماد على فرد واحد . لم نعد نسمع إذا لعب رأفت لعب الوحدات