الحق عليّ بيسكت عن حقه وبظل ساكت وما بعترض ... وليش عاملين اجتماع تنسيقي قبل المباراة بنسقوا بشو؟؟ اذا تتويج مش عارفين يتوجوا كم واحد هامل من جمهور المنشية بخربوا التتويج وين الدرك عنهم وين الاتحاد والا احنا ظلع قاصر بهالبلد؟؟ على كل احنا بنستاهل اللي بصير فينا لانه عودناهم يركبونا كل مرة وكل تتويج بصير فينا قصة زي هيك اذا فريق جمهورو ملايين ومش عارفين نفرض حالنا نروح نسكر النادي احسن بلا من هالبهدلة كل مرة
لن يمتطي احد ظهرك الا اذا وجده منحنياً .... من لم تحميه شجاعته لن يحميه جبنه
كان الاجدر الانسحاب من التتويج
ووضع الاتحاد والجهات الامنية واتحاد الكرة في موقف محرج
ولكننا كالعادة نخطيء التصرف في الوقت المناسب
أخي العزيز إن الإمتناع عن التتويج يضعنا أمام عقوبات نحن في غنى عنها ولو شاهدت التتويج جيداً لوجدة الكابتن عبد الله ابو زمع من استلم الكأس وقدمه للاعبين للإحتفال به ، بعد مغادرة مندوب الإتحاد بسبب تراكم زجاجات الماء على منصّة التتويج، ولكن السؤال لماذا لم يتم التتويج كما جرت العادة على ارض الملعب؟
أإنـ لم تستحِ فآإفعل ماشئت : قول ينطبق على جماهير تفكيرها لا يتجاوز تفكير طفل بعمر 5 سنوات و نقول لهم فقط
( أذا أردتم التفكير بمنافسة الوحدات فعليكم أولا أن تتعلمو معنى التشجيع و روح الجماهير و أن يكون لديكم فريق يميز بين المصارعة و كرة القدم ) و لكن هيهات ... و نقول للقريني آتق الله في تعليقك
التتويج الحقيقي في رحاب المخيّم...على منصة أكتاف المحبين والعاشقين...وبين أحضان الصبية الصغار الذين لم يستطيعوا الالتفاف على أهلهم فيصلوا إلى غرب عمّان...
التتويج الحقيقي بين عشّاق الأخضر في رحاب المخيّم...شيوخ ونساء تستتر خلف محلات الألبسة وعلى سطوح البيوت لترسل ابتسامة الفرح ...
التتويج الحقيقي هناك...في زقاق المخيّم وعلى شذى عطر البقدونس والملفوف والميرمية الخضراء ...
التتويج الحقيقي في رحاب المخيّم...على منصة أكتاف المحبين والعاشقين...وبين أحضان الصبية الصغار الذين لم يستطيعوا الالتفاف على أهلهم فيصلوا إلى غرب عمّان...
التتويج الحقيقي بين عشّاق الأخضر في رحاب المخيّم...شيوخ ونساء تستتر خلف محلات الألبسة وعلى سطوح البيوت لترسل ابتسامة الفرح ...
التتويج الحقيقي هناك...في زقاق المخيّم وعلى شذى عطر البقدونس والملفوف والميرمية الخضراء ...
أخي العزيز إن الإمتناع عن التتويج يضعنا أمام عقوبات نحن في غنى عنها ولو شاهدت التتويج جيداً لوجدة الكابتن عبد الله ابو زمع من استلم الكأس وقدمه للاعبين للإحتفال به ، بعد مغادرة مندوب الإتحاد بسبب تراكم زجاجات الماء على منصّة التتويج، ولكن السؤال لماذا لم يتم التتويج كما جرت العادة على ارض الملعب؟
عندما تنسحب خوفا على اللاعبين والجهاز الفني فهو تصرف حكيم وفي وقت حكيم
يفضح الاتحاد والاجهزة الامنية ولا اعتقد انهم سيملكون الجراة لمعاقبة فريقنا والخطأ التنظيمي منهم
وكما قلت لماذا لم يتم التتويج بأرض الملعب
ولماذا لم يلتزموا بالتعليمات التي تنص على خروج جمهور الفريق الخاسر من الملعب اولا
اذا هو تصرف مخطط له للتنغيص على فرحتنا
فكان الاولى ان ننسحب من التتويج ونفضح تصرفاتهم على شاشات التلفزيون
وان ننقل الفرحة الى قلب النادي