والله ما بدي اشارك.. لكن المشاركات ما حكت اللي بقلبي..
مشكلة من هم من اصول فلسطينيه او من دربوا الوحدات انهم يحاولوا دائما اثبات وطنيتهم وشفافيتهم ونزاهتهم على حسابنا.
وامام الفيصلي لا يكترثون لاثبات اي شيء فالخساره مبرره انها امام الزعيم.. حتى لو الزعيم كان ماكل كف على نص وجهه من كل الفرق...
اكره متصنع الشفافيه والنزاهه والوطنيه اللي ما راح بعمرك تخليك اصلا مواطن..
لانك راح اضلك دايما درجه ثالثه..
نفسي افهم المغزى من الموضوع وتوقيته... هل لانه عيسى بنحرق لما نفوز .. وعادي جدا بكون لما يفوز عليه الفيصلي.. اصلا انا كنت عارف النتيجه قبل ما تنلعب المباراه..
ولو انه النا اعلام قوي كنا فضحنا نادي شباب الاردن وعيسى .. لت.واطئهم المعلن والظاهر مع الفيصلي..
يكفي ولا بلاش.. خلص زهقت
كما وعدتك ابو اليزيد كلمة لجمهور الوحدات من الكابتن ابو احمد ،،،
ونحن، والله نحبك يا كابتن، ونحب أن تكون في القمة دائما، ونريد منك أن تقف في وجه المتخاذلين وتلقنهم درسا في الوفاء والانتماء، ومن لا يحترم قميص النادي الذي يحمله، ولا يحترم النادي والمدرب، لا يسحتق إلا الطرد من أصغر بوابه في النادي.
ونحن، والله نحبك يا كابتن، ونحب أن تكون في القمة دائما، ونريد منك أن تقف في وجه المتخاذلين وتلقنهم درسا في الوفاء والانتماء، ومن لا يحترم قميص النادي الذي يحمله، ولا يحترم النادي والمدرب، لا يسحتق إلا الطرد من أصغر بوابه في النادي.
اخي الذيب لا شك اننا نحترم شخص وتاريخ الكابتن عيسى الترك ولكن عندما يلعب امام الفيصلي يكون كالطفل الوديع والسبب ان هناك لاعبين لا يريدون ان يلعبوا امام الفيصلي بالذات ولقد رأينا قبل ايام كيف لعب يوسف النبر امامهم ولا يريد ان يلمس الكره بعكس مباراتنا معهم كانوا جميعاً اسود بالملعب .
بعوض الله
ههههههههههه
لشو الدفاع عن شيخ المدربين محترم كشخص
لكن غير مخلص كروا امام الفيصلي هو وفريقه ك الحمل الوديع امام الوحدات ك الاسد اكبر موقف مخزي له ومفضوح كان مع الحسين قبل سنوات عندما تقدم الحسين 2صفر على الفيصلي شوط الاول بعدين شيخ المدربين تداعى المرض
وكانت المسرحيه.مدرب بلاالقاب طول مسيرته هذا مدرب.........
لاحظت التراخي والتفكك في مباراتهم امام الهظولاك
للاسف لم يقدموا الكثير كما كان لعبهم امام المارد
علامات استفهام
تمرد اللاعبين في داخل المباراة موضوع صعب و بعض الأحيان يكون أقوى من المدرب . لاعبين الشباب فرق شاسع امام الفيصلي و الوحدات . الكابتن عيسى مهم له جدا الفوز على الفيصلي و لكن اتوقع ان الاعبين كانوا نعسانين في المباراة . هذا حكم ظاهري اما النوايا من الداخل فلا يجوز الحكم عليها
بصراحة ابو احمد كتلة اخلاق ومدرب على سوية عالية وعندما قرأ الموضوع الذي كتبته اكد انه درب يرموك عمان واعد فريق جيد ايضا وتحصل معه الثائر جسام على لقب الدرع من الوحدات
انسان خلوق جدا ومهني ويعطي الفرصة للشباب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رضوان الرضوان
أخي يزيد
انت انسان راقي ومحترم جداااا
طرحك هذا يدل على رقيك وثقافتك العالية ..
نعم صحيح كل ما ذكرت ولك مني الف تحية وللكابتن الخلوق عيسى الترك كل الاحترام
واعتقد لو توفرت له الامكانيات والوقت مع اي فريق سيصنع انجازا فريدا ومميزا ..
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jamil oury
قبل بضعة أيام كنت جالس اتابع مباراة شباب الاردن والفيصعي وخطر ببالي سؤال وهو لماذا لا تسند مهمة المدير الفني للمنتخب الكابتن عيسى الترك وما هو السبب الذي يمنع من اختياره كمدير فني للمنتخب مع انه اكثر المدربين خبرة في ملاعبنا والآن اعتبره شيخ المدربين ، هل من جواب لذلك السؤال ؟
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ينال
كل ما تفضلت به صحيح ابو اليزيد
ولكن كرة القدم تعترف بالنتائج والاخلاق تبقى ذكرى طيبة
عيسى الترك ربما مدرب منحوس والدليل انه ربما لا يمتلك اي لقب في مسيرته مهما كان هذا اللقب
حتى انه درب بالمنتخبات الوطنية والفئات وكنا نخرج بنتائج كبيرة مع ان عيسى الترك يعرف عنه بانه مخرج اجيال
نعم ربما ان لديه نظرات في ان للاعب الفلاني مستقبل وان بامكانه ان يلعب باسماء شابة وربما يكون هذا كخط رجعة لتبرير الخسائر وعدم الفوز بالبطولات ولكن في ادارة المباريات تشعر ان الرجل على قده يعني مش شدة ايدك كما هو حال معظم مدريبنا المحليين
السلام عليكم أبو اليزيد، وأنت للأخلاق عنوان، وقلمك الحر المهذب لا يقدم إلا ما يعبر عن معدنك الطيب، فأنت في كل ما تكتب، تنصف الجميع، ولا تنتقص من قيمة أحد، وتعطي الحق لصاحبه، وتنتقد بلغة راقية بعيدة عن الغلو، فالاعتدال سمة من سماتك، يفتقدها بعضنا- وأنا منهم أحيانا- لذا أرجو أن يدوم جمال هذا القلم وتألقه وأنت تنعم بالصحة والعافية إن شاء الله.
أوافقك الرأي في ما قلت في أخلاق الكابتن عيسى الترك، فالكابتن عيسى علامة من علامات الرقي في منظومة كرة القدم الأردنية، ولا خلاف على أنه مدرب قدير، ولكن لم يشأ الله أن يحظى بالتوفيق لنيل بطولة اتحادية مع الفرق التي دربها، وهذا لاينقص من قيمته الفنية، فالكابتن عيسى مدرب كبير، وهو مدرب محبوب، نكنُّ له كل احترام وتقدير. وحقيقة أنه عندما يتحدث عن الوحدات، تشعر أنه يعشق المارد الأخضر، وعادة ما يعطي الوحدات حقه وزيادة في المدح، وإظهار الوحدات كقيمة عظيمة، وهذا يُحسب للكابتن الخلوق.
أما في ما يتعلق بموضوع مباريات فريق شباب الأردن تحت قيادة الكابتن عيسى مع فريق ما، فإن علامات الاستفهام كثيرة على أداء الفريق وجدية بعض اللاعبين وعطائهم في المباراة. وإذا كان أحدهم، يستمتع بالتواطؤ لمصلحة الفريق الآخر، ويقدم المباراة على طبق من ذهب للفريق المنافس لحاجة في نفسه، وإذا كان اللاعب الفلاني والفلاني والفلاني، يكملون مسلسل التواطؤ بتقديم مشاهد تمثيلية غبية وساذجة؛ فإن على المدرب إذا ما شعر بذلك، أو لمسه وشاهده على أرض الواقع، أن تكون له الكلمة، وأن يرفض هذه التصرفات، ويقدم استقالته انتصارا لكرامته التي أهدرها هؤلاء في مباراة كرة قدم أشبه بعرض مسرحي بايخ وهزيل؛ فكرامة الإنسان أهم من كل الاعتبارات، والرزق بيد الله وليس بيد العبد.
تسجيل أي موقف إيجابي للكابتن عيسى الترك ضد هذا العمل المشين، سيُكتب في سجله التاريخي، والذي نعرفه جميعا زاخرا بالخبرات التدريبية، وبالخلق الطيب والكريم، فلمَ لا يكون للكابتن عيسى موقفٌ مشرف، يزيح به الشوائب التي قد تعلق بشخصه، وقد تَسِمُهُ بصفة، تظل تلازمه طوال حياته.
الحياة مواقف، والتاريخ يحتفظ بكل صغيرة وكبيرة، وكرامة الإنسان أغلى من المجاملات، وكلمة الحق يجب أن تُقال، ومن يسكت على التواطُؤ، فهو متواطِئ أيضا.
شكرا لك أبا اليزيد، وبالتوفيق للكابتن عيسى الترك شيخ المدربين.
كل الاحترام للأخوة الأعزاء على مشاركاتهم القيمة ،،، وكل الاحترام للكابتن عيسى الترك صاحب التاريح الطويل والمشرف في الكرة الأردنية ،،، وكل الاحترام لبقية وجهات النظر أيضا وإن كنت ضد الانتقاص من قيمة الكابتن دون أدلة واضحة ،،، بالطبع مسألة ما يقدمه اللاعب أمام أي خصم كان يعود إلى اللاعب نفسه قبل أن تكون مسؤولية المدرب والذي لا يمكنه ان يدخل في النوايا ،،،
أخي أبا اليزيد الحبيب
في مباراتي شباب الأردن مع الفيصلي، يرى المشاهد البسيط والمتابع العادي لكرة القدم فصول المسرحية الهزلية التي رافقت مجريات المباراتين، وقد بدا واضحا تلكُّـــؤ بعض اللاعبين وعدم جديتهم في خوض اللقاء، في حين كان الآخرون على قدر المسؤولية.
وأعتقد أن مدربا فطنا مثل الكابتن عيسى، لا يمكن أن تنطلي عليه هذه المسرحية، فمن يشاهد الهدف الوحيد في مبارة الإياب، يلاحظ كيف تم التهاون لتسهيل تسجيل الهدف، ومن ثم قتل المباراة في ما تبقى من وقت، وكأنك تشعر أن الأمر حيك بليل.
في النهاية، نحن لا نتهم شخصا بعينه، ولا نقلل من قيمة الكابتن عيسى الترك، ولكن الشمس ما تتغطى بغربال، وغربال المتواطئين ثقوبه كبيرة جدا، كبر خيبات أمل المتربصين للنيل من الوحدات ومن فرق المقدمة.