بس استوقفني هذه القصة:
... نزل خالد عند الدقيقة 70 من زمن المباراة وما لبث ان وجد نفسه منفرداً بزميله السابق الحارس غازي الياسين، فآثر ان لا يسجل فقد سدد بمحاذاة القائم، ليناديه جمهور الرمثا «الزعبي لاعب رمثاوي الزعبي لاعب رمثاوي» فترك الملعب معتذراً لجمهوري الناديين وغادر اسواره. <------- هاي اسمها خيانة مش شهامة!