تحذير على جدار النادي - تحذير على جدار النادي - تحذير على جدار النادي - تحذير على جدار النادي - تحذير على جدار النادي
سمّني قيسٌ ... و سمّي المخيم ليلى.. شهدائنا شمسٌ و إن شعبي فجرا.. الموت قادم .. لا تخف فأشبال شعبي بعثا... و النصر زاحف .. مرحباً ... فالنصر في المخيم رُكنا... و أنني ثَمِلٌ إلى حد الشهادة.. و إن الأرض خمراً... فيا حقبة الانذال ما لكِ و المشردين من حقول المجد زُمَرَ..! يا دكة الأشرار مهلاً... سوح الوغى لا ترتضي غير الكناعنة جُندَ.. يا سدنة الاوثان يا عبدة الشيطان.. سحقاً لكم و لِمَا أتبعتم.. فمن غير دروب ربي لا يستقم لأمركم دربا....
****
يا ناعقين في زماننا.. يا مسوّقين لوحي السماء المفتعل.. زمن النبوءات ولّى.. فمن بعد ذاك المصطفى الأمّي.. وحي السماء غاب... و كل من أدّعى الرسالة بعد ذلك خاب... مهد الرسالات أرتقى .. و أضحى قلعة تحمي جميع اللاجئين إلى الشِعاب... فيا عابثين بمصير الأرض و يا حاشدين جيوش القهر و يا شاحذين سيوف الغدر مهلاً ..! لا تحسبوا شعب الشِعاب فريسة... شعب الشِعاب فيما مضى قَطّعَ منكم الأذناب...
****
نباحكم و للأسف يُصيب منّا القلب... و إنّ كل كولساتكم تدور حول السبّ... وجميع ما يسمى بإعتذاراتكم أقبح من أي ذنب... فإلى أي حد جررتمونا و جعلتمونا فرجة لأي أبن كلب.فلا تستفزوا صبرنا... لا تستبيحوا فخرنا.. و لا تهينوا عِزّنا... فإذا حبستم قطة في غرفة إستأسدت...فكيف بكم إذا ما حصرتم قسورة..!
****
و لكنني و في روايتي كلها لم أتقن التخفي... لعلها إضطرابات طفت على سطوح فكري... لانني حقيقة لا أنكر التردي... و في صميم ذاتنا نستهجن التعدي.. فيا صاحبي لا تلتفت لمكرهم... ففي ذاتيَ و ذاتَكَ و ذاتنا زُرع التصدي
يا صارخين في ضمائرنا كفاكم صراخاً ،،فأنتم تنفخون في قرب مثقوبة ...أذانهم صمّاء ...قلوبهم عمياء ،،،
ارتضوا الصمت و الخزي ولغير الله الولاء ،،،
جرذان الحق ،،، يختبئون في جحور الظلام ولا يظهرون الا في حال اقتسام غنيمة الجبن المطهي على أرواح الشهداء و جوع اليتامى والأرامل و المساكين ،،،
إبداعك فاق التصور ،،،في قصة كالشوك تدمي القلوب
،،،،،،، ما أروعك،،،،،،
نباحكم و للأسف يُصيب منّا القلب... و إنّ كل كولساتكم تدور حول السبّ... وجميع ما يسمى بإعتذاراتكم أقبح من أي ذنب... فإلى أي حد جررتمونا و جعلتمونا فرجة لأي أبن كلب.فلا تستفزوا صبرنا... لا تستبيحوا فخرنا.. و لا تهينوا عِزّنا... فإذا حبستم قطة في غرفة إستأسدت...فكيف بكم إذا ما حصرتم قسورة..!
ما أنت يا هذا؟؟....
ولله اني استمتعت وبكيت وفرحت وترنحت على عذب ما كتبت
كم اجد نفسي عاشقةً لحروفك ...وكم اجدها تائهةً في عذب سطورك...لله در قلمك وقد فاق حدود الابداع وتخطاها....اشعر بالخجل مابين حروفك وبالرهبة اذا ما كنت بين سطورك..
كيف يكون الرد على ابداعك ...لاعلم لي بذلك
فاعذرني اخي وواصل هذا لابداع ..فأنت كنز لهذا الموقع فعلا
دمت بحفظ الله ورعايته
يا صارخين في ضمائرنا كفاكم صراخاً ،،فأنتم تنفخون في قرب مثقوبة ...أذانهم صمّاء ...قلوبهم عمياء ،،،
ارتضوا الصمت و الخزي ولغير الله الولاء ،،،
جرذان الحق ،،، يختبئون في جحور الظلام ولا يظهرون الا في حال اقتسام غنيمة الجبن المطهي على أرواح الشهداء و جوع اليتامى والأرامل و المساكين ،،،
إبداعك فاق التصور ،،،في قصة كالشوك تدمي القلوب
،،،،،،، ما أروعك،،،،،،
لولا ثقتي بالظمائر الحية لأوقفت النداء... و لكنني على قناعة بأنها لحظة إغماء.
و إنها تفوقني في شدة الإنتماء ... و لأصحابها قامة تعانق السماء
عرفتهم من خلال عشرتي كابدوا العناء ... و رفضوا فيما مضى و لِلحظتي أي إستجداء
لهذا يا أخي أجدد النداء ... و أصرخ في عرينكم لأجدد الولاء
فكلي أملٌ لنعبر الشقاء ... و نعيش ما تبقى لنا على أرض الشهداء
فلا تزدريني عندما أستجدي الولاء من قومِ يرفضوا الاستجداء
نباحكم و للأسف يُصيب منّا القلب... و إنّ كل كولساتكم تدور حول السبّ... وجميع ما يسمى بإعتذاراتكم أقبح من أي ذنب... فإلى أي حد جررتمونا و جعلتمونا فرجة لأي أبن كلب.فلا تستفزوا صبرنا... لا تستبيحوا فخرنا.. و لا تهينوا عِزّنا... فإذا حبستم قطة في غرفة إستأسدت...فكيف بكم إذا ما حصرتم قسورة..!
ما أنت يا هذا؟؟....
ولله اني استمتعت وبكيت وفرحت وترنحت على عذب ما كتبت
كم اجد نفسي عاشقةً لحروفك ...وكم اجدها تائهةً في عذب سطورك...لله در قلمك وقد فاق حدود الابداع وتخطاها....اشعر بالخجل مابين حروفك وبالرهبة اذا ما كنت بين سطورك..
كيف يكون الرد على ابداعك ...لاعلم لي بذلك
فاعذرني اخي وواصل هذا لابداع ..فأنت كنز لهذا الموقع فعلا
دمت بحفظ الله ورعايته
عمار يا وحدات نت بمبدعيك
أما أنتِ يا أُخيه .. فلكِ قصةٌ أُخرى ... حيث أن الحرف يبقى غامضاً و مظلماً و مختفي .. إلى اللحظة التي تسطع عليه شمسك فتكسبه الرونق الذي ذكرتي