ريميكس الضمار ...للضمار عنوان واحد..(نسخة جديدة و معدلة)..
ريميكس الضمار ...للضمار عنوان واحد..(نسخة جديدة و معدلة).. - ريميكس الضمار ...للضمار عنوان واحد..(نسخة جديدة و معدلة).. - ريميكس الضمار ...للضمار عنوان واحد..(نسخة جديدة و معدلة).. - ريميكس الضمار ...للضمار عنوان واحد..(نسخة جديدة و معدلة).. - ريميكس الضمار ...للضمار عنوان واحد..(نسخة جديدة و معدلة)..
سبحان الله،، كانوا قديما يتغنون بأطلالهم ليهربوا بذلك من واقعهم، فنرد عليهم بأنه ليس الفتى من يقول كان أبي،،، وها نحن اليوم نتغى بآلالمهم وكأننا لا نعاني من واقعنا المتهالك ومن تراجعنا.
اعذرني أخي طائر الشوك، لكن نحن بمثل هذه الفيديوهات نحاول أن نواسي أنفسنا قبل أن نضحك على غيرنا، فالواقع والمنطق والحقيقة يقول حالهم: بأنهم هم الأولى اليوم باستعراض مثل هكذا فيديوهات في حقنا،، فنحن المضمرين اليوم،، وهم المتقدمين،، وليس شرطا علينا أن نعترف بالضمار كما اعترفوا حتى يثبت في حقنا،، وأعجب ما أراه هو بأن نلاحقهم ونكثر عليهم بمثل هذه المواضيع،، مع أنه نحن من يحتاج لكي يلاحق، وبأن ينزل في حقه هكذا مواضيع،، وأخيرا أرجوا أن تسمح لي بتغيير أبيات الشاعر قليلا،، فهي تعبر اليوم عن حالهم وعن حالنا.
سبحان الله،، كانوا قديما يتغنون بأطلالهم ليهربوا بذلك من واقعهم، فنرد عليهم بأنه ليس الفتى من يقول كان أبي،،، وها نحن اليوم نتغى بآلالمهم وكأننا لا نعاني من واقعنا المتهالك ومن تراجعنا.
اعذرني أخي طائر الشوك، لكن نحن بمثل هذه الفيديوهات نحاول أن نواسي أنفسنا قبل أن نضحك على غيرنا، فالواقع والمنطق والحقيقة يقول حالهم: بأنهم هم الأولى اليوم باستعراض مثل هكذا فيديوهات في حقنا،، فنحن المضمرين اليوم،، وهم المتقدمين،، وليس شرطا علينا أن نعترف بالضمار كما اعترفوا حتى يثبت في حقنا،، وأعجب ما أراه هو بأن نلاحقهم ونكثر عليهم بمثل هذه المواضيع،، مع أنه نحن من يحتاج لكي يلاحق، وبأن ينزل في حقه هكذا مواضيع،، وأخيرا أرجوا أن تسمح لي بتغيير بيت الشاعر قليلا،، فهو يعبر اليوم عن حالهم وعن حالنا.
اقول يا محمد
ما شفت لك مواضيع هذه الفترة . اعمل لك موضوع حرك المنتدى يا كبير بس بشرط بعيد عن رافت علي
أولا أرجوا من الله أن تكون بكل خير وعافية يا أخي الحبيب والكريم محمد،،
وصدقني منذ خبر مصطفى أنور، وأنا لا أكاد أستسيغ الطعام أو أهنئ بالنوم،، حقيقة أن الخبر مفجع، فمن بهجة الشباب الى تكبيل المرض وضياع الحلم وتمني الموت،، فكان الله بعون مصطفى يا اخي محمد.