جريدة الوحدات تذكير - جريدة الوحدات تذكير - جريدة الوحدات تذكير - جريدة الوحدات تذكير - جريدة الوحدات تذكير
بالامس وانا مدد عى فراشي بدات افكر باشياء كثيرا وتاتي الافكار تباعا
اولها بالانتخابات واتى ببالي المرشح الذي انتخبته ولم يحالفه الحظ
وبعدها انتقل التفكير الى ابو سامي الذي لم يحالفه الحظ ايضا
وبعدها انتقل التفكير الى سامي السيد وكيف لم يحالفه الحظ بانتخابات رئاسة
نادي الوحدات
ومن هنا جاء التفكير بانتقادات سامي السيد ومقالته بجريدة الوحدات والافكار تتوالى
وتوقفت عند جريدة الوحدات وقلت لنفسي كم مره اشتريت هذه الجريده
كم عدد الناس الذين يشترون هذه الجريده هل معظم جماهيرنا كحالي
انا لا اذكر اني اشتريتها اكثر من مرتين هل نحن مقصرين ام ماذا
ام ان اخبار النت ومشاهدة المباريات على التلفاز حجبت عنا القراءه
انا من اول المقصرين بحق هذه الجريده وبحق العاملين عليها
هل انت اخي العضو مقصر ام لا
وارجو الاجابه بمنتهى الشفافيه
ملاحظه شكر جزيل لاخونا ابو صلاح القصراوي على متابعة جريدة الوحدات ونقلها على
صفحات منتدانا الغالي
هذا الكلام ليس من الخيال صدقا حصل معي
بالامس وانا مدد عى فراشي بدات افكر باشياء كثيرا وتاتي الافكار تباعا
اولها بالانتخابات واتى ببالي المرشح الذي انتخبته ولم يحالفه الحظ
وبعدها انتقل التفكير الى ابو سامي الذي لم يحالفه الحظ ايضا
وبعدها انتقل التفكير الى سامي السيد وكيف لم يحالفه الحظ بانتخابات رئاسة
نادي الوحدات
ومن هنا جاء التفكير بانتقادات سامي السيد ومقالته بجريدة الوحدات والافكار تتوالى
وتوقفت عند جريدة الوحدات وقلت لنفسي كم مره اشتريت هذه الجريده
كم عدد الناس الذين يشترون هذه الجريده هل معظم جماهيرنا كحالي
انا لا اذكر اني اشتريتها اكثر من مرتين هل نحن مقصرين ام ماذا
ام ان اخبار النت ومشاهدة المباريات على التلفاز حجبت عنا القراءه
انا من اول المقصرين بحق هذه الجريده وبحق العاملين عليها
هل انت اخي العضو مقصر ام لا
وارجو الاجابه بمنتهى الشفافيه
ملاحظه شكر جزيل لاخونا ابو صلاح القصراوي على متابعة جريدة الوحدات ونقلها على
صفحات منتدانا الغالي
هذا الكلام ليس من الخيال صدقا حصل معي
لا شكر على واجب يا حبيب ...
و رسالتك هذه تنم عن إنتمائك الكبير .. و حرصك على دعم كل ما يخص نادينا الحبيب ...
حقيقة .. أني أتعجب لقلة إنتشار الصحيفة في بعض المناطق .. و كلما أسأل من تتواجد عنده .. يقول أن الكميات التي توزع للمحال التجارية و المكتبات محدودة أيضاً .. فأنا ( و أعوذ بالله من كلمة أنا ) مثلاً .. أضطر للذهاب من طبربور إلى وادي النصر كل يوم ثلاثاء فقط لأشتري الصحيفة .. لعدم تواجدها في طبربور ...
حبذا أن نجد إجابة من القائمين على الصحيفة .. لقلة إنتشارها و بكميات محدودة ...
اولا نشكر الاخ ابو صلاح القصرواي وطارق المحسيري على وضع صفحات جريدة الوحدات على الموقع
اما وبكل صراحة انا قبل ثلاث سنوات كنت اشترريها اسبوعيا ولم اضيع اي واحد اشتريت ما يقارب الخمسين ولكن وعند دخولي الى عالم النت اصبحت اقرأ جميع الاخبار قبل بايام من عرضها على الجريدة واصبحت تنزل الصحيفة على الموقع فلم يعد حاجة ان اشتريها فلم اعد اشتريها من مدة ولكنني اتابعها كثيرا