دعوهــا فإنها منتنـة " العنصرية والقبلية " ... - دعوهــا فإنها منتنـة " العنصرية والقبلية " ... - دعوهــا فإنها منتنـة " العنصرية والقبلية " ... - دعوهــا فإنها منتنـة " العنصرية والقبلية " ... - دعوهــا فإنها منتنـة " العنصرية والقبلية " ...
عندما تدخل الرسول صلى الله عليه وسلم لفض الخلاف الذي طرأ فجأة بين عدد من الصحابة وتنادوا بالنصرة لأهل بيتهم وقرابتهم وقريتهم، فقال أحدهم: يا للمهاجرين، وقال الآخر: يا للأنصار !!
كان الحسم النبوي يتجه إلى أكثر عنصر يمكن أن يسبب خلافاً أو نزاعاً أو انقساماً مستمراً داخل تركيبة المجتمع الإسلامي الحديث، ألا وهو التعصب للقبيلة أو القرية، فقال صلى الله عليه وسلم:
«أبدعوى الجاهلية وأنا بين أظهركم؟ دعوها فإنها منتنة».. هذه الدعوة جاءت على الرغم من أن مصطلحي المهاجرين والأنصار اللذين تداعا بهما الصحابيان هما مصطلحان حديثان داخل المجتمع ولم يكن لهما إيحاءات سلبية في الخطاب الإسلامي، بل كان الجميع يفتخر بهما.
يقول الله تعالى ( سبحان الذي أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير ) ..
فسبحان الذي اختار للمسلمين بيت المقدس ليكون اولى القبلتين
وثالث الحرمين الشريفين ..
لتأتي فئة ضالة مضلة بعد 1433 عام ، لتشتم بلد القبلة الاولى
وتشتم أعراض اهل ذلك البلد !!
جزاك الله خيراً اخي احمد
من منا لم يسمع ببرنامج للداعية احمد الشقيري لو كان بيننا الرسول صلى الله عليه وسلم
فعلاً ماذا سنقول له لاجل مباراة كرة قدم شتم مسراك ام ماذا
بابي انت وامي يا حبيبي يا محمدصلى الله عليه وسلم
جزاك الله خيراً اخي احمد
من منا لم يسمع ببرنامج للداعية احمد الشقيري لو كان بيننا الرسول صلى الله عليه وسلم
فعلاً ماذا سنقول له لاجل مباراة كرة قدم شتم مسراك ام ماذا
بابي انت وامي يا حبيبي يا محمدصلى الله عليه وسلم