هل اكتفيت - هل اكتفيت - هل اكتفيت - هل اكتفيت - هل اكتفيت
من المؤسف حقا أن يصير الحب اتهاما ... والبوح جريمة ..والعشق نارا... ومع كل تلك الاكاذيب ومع كثرة العذال لا تزال زهرة الاوركيديا تفضل الارتواء عشقا ..والارتماء في حضن القمر ..اقصد في حضن ظل القمر العابر الى المستحيل
هل اكتفيت
قل لي أبعذاباتي قد اكتفيت
لا تحاول قتلي يا عازف المنايا
اني فيك انتفيت
الا تزال تعد عشقي كبرى الخطايا
اني اذا بقلبي تلك الخطايا افتديت
هل اكتفيت
يا معذبي ..اني بعشقك المؤلم افتخر
و في قلبك القاسي اموت وانصهر
يزهو الحب نارا مع الالم تستعر
وكلما قسوت حبا زدت فيك انبهر
لا تكتف
ستجدني ان شاء الله بالصبر انتظر
طالما بالحب كل المسافات انا اختصر
لا تكتف ..
عذبني وقيدني اليك دعني فيك انتثر
ففي عينيك حكايتي وبهما انا احتضر
كن ماشئت حيثما شئت مع من شئت ... المهم ان تكون بخير..ان الازهار لا تتقن فن المقابل
لا تكتف
ستجدني ان شاء الله بالصبر انتظر
طالما بالحب كل المسافات انا اختصر
اوليس الحب مكنونه قلب انفطر......؟
اوليس الحب امر لايستشير ولا يُستشر......؟
دعي عنك التشائم واصدحي
فالحب لا يملك ان يوقفه بشر.........
لا تكتف
ستجدني ان شاء الله بالصبر انتظر
طالما بالحب كل المسافات انا اختصر
اوليس الحب مكنونه قلب انفطر......؟
اوليس الحب امر لايستشير ولا يُستشر......؟
دعي عنك التشائم واصدحي
فالحب لا يملك ان يوقفه بشر.........
بلى لا يستشير ولا يستشر ..
اعابر السبيل قل لي ايحق للزهر عشق القمر
تلك هي الحكاية المنسوجة من حروف الأيام بحركاتها وسكناتها
ففي العين دائما ما تكون الحكايا
حزينة وربما سعيدة
تنظر إليها بكل ما في داخلك من أحاسيس ومشاعر لتدرك بعدها ما الذي تحمله
ما الذي عانته طيلة سنين
،
،
ذهلت عندما قرأت في رد الأخت حنان لك :
"اهِ من حروفك ما اروعها يا ابنة الجزائر"
لأنك من الجزائر بلد الأحرار
بلد المليون شهيد
بلد مستغانمي
فكان من الطبيعي جدا أن نقرأ نصا على هذه الشاكلة لك
،
،
دمت بألق
آه وفقط ...ليت القدر امهلني لانظر لحظة واحدة في عينيه ..ليت الحرمان كف عن معاندتي ومنحني حق الدفء ولو لحظة بالقرب من طيفه ...
ابتعدت عنه و اخفيت رسائله ..وانتفيت في عشق لا ارى فيه سوى انعكاس روحه في روحي ..حتى اذا التقيت صدفة بصورته ..كان باسما ..لكني لم اقرأ ابدا فرحا في عينيه ...وانتهى كل ما بنيته من بعد ..ليغرقني الشوق في وهم احضانه ...
لا ادري اي سطوة في عينيه ...ولا ادري ايضا ان كان خاطبني انا في تلك الصورة ام كان لكل من رآها مخاطبا