الوحدات يمرض ولا يموت - الوحدات يمرض ولا يموت - الوحدات يمرض ولا يموت - الوحدات يمرض ولا يموت - الوحدات يمرض ولا يموت
كثير من الاخوة من باب محبتهم وعشقهم للوحدات يكتبون هذه العبارة وهم لا يعلمون ان هذه العبارة شرك وكفر بالله فالله وحده عز وجل هو الباقي والجميع ميت لا محالة فارجو ان ننتبه لهذه العبارة وان لا نكررها كونها تعنى الشرك والكفر بالله من غير قصد طبعا منا لذلك اقتضى التنويه وبارك الله بكم
بارك الله فيك.....نقطة مهمة وكما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لمعاذ بي جبل رضي الله عنه:يا معاذ امسك عليك هذا (و أشار للسانه)
فقال معاذ:يا رسول الله ,أو نحن مؤاخذون بما نقول؟
فقال صلى الله عليه و سلم:ثكلتك أمك يمعاذ, و هل يكب الناس في جهنم على وجوههم الا حصاد ألسنتهم؟؟؟؟؟)
كثير من الاخوة من باب محبتهم وعشقهم للوحدات يكتبون هذه العبارة وهم لا يعلمون ان هذه العبارة شرك وكفر بالله فالله وحده عز وجل هو الباقي والجميع ميت لا محالة فارجو ان ننتبه لهذه العبارة وان لا نكررها كونها تعنى الشرك والكفر بالله من غير قصد طبعا منا لذلك اقتضى التنويه وبارك الله بكم
أخي الحبيب العبارة مجازية وليست على سبيل الحقيقة
ومعناها أن فريق الوحدات يسقط ثم يقوم
وليس المقصود بالموت" معناه الحقيقي"
قال تعالى: إنك ميت وإنهم ميتون ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون"
السؤال : هل مرض الوحدات فعلا أي أصابه المرض أم تعثر في مباراة أو اكثر
الجواب هو تعثر ولم يمرض" فالمرض مجازي"
إذا معنى مات ليس الموت الحقيقي وإنما "أنه لا يسقط أو يتعثر إلى الأبد"
لذلك فالعبارة على سبيل المجاز ليس فيها كفر أخي الحبيب
مع شكري لك ، وحرصك على الدين الحنيف دين الإسلام العظيم
يا حكيم
أخي الحبيب العبارة مجازية وليست على سبيل الحقيقة
ومعناها أن فريق الوحدات يسقط ثم يقوم
وليس المقصود بالموت" معناه الحقيقي"
قال تعالى: إنك ميت وإنهم ميتون ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون"
السؤال : هل مرض الوحدات فعلا أي أصابه المرض أم تعثر في مباراة أو اكثر
الجواب هو تعثر ولم يمرض" فالمرض مجازي"
إذا معنى مات ليس الموت الحقيقي وإنما "أنه لا يسقط أو يتعثر إلى الأبد"
لذلك فالعبارة على سبيل المجاز ليس فيها كفر أخي الحبيب
مع شكري لك ، وحرصك على الدين الحنيف دين الإسلام العظيم
يا حكيم
ياريت تنوه بهذه الجمله ايضاً ...نعمة السماء ...كثير من الاخوان بيدرجوها بمواضيعهم..
الله وحده المنعم...والسماء من مخلوقات الله التي تتصرف بامره
قال تعالى:
وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ
صدق الله العظيم
أي أن رزقكم عند الله في السماء
وحرف " في " يفيد الظرفية المكانية
أي أن رزقكم محفوظ عند الله في السماء
والله أعلم
وعندما نقول نعمة السماء فلها معنيان:
الأول : نعمة المطر
الثاني: نعم الله تعالى في السماء
فالله يرزقنا من فوق سبع سماوات
ومعنى نعم الأرض:
كل ما فيها من نعم من نبات وحيوان ورزق مدفون في باطنها
والله اعلم
أخي الحبيب العبارة مجازية وليست على سبيل الحقيقة
ومعناها أن فريق الوحدات يسقط ثم يقوم
وليس المقصود بالموت" معناه الحقيقي"
قال تعالى: إنك ميت وإنهم ميتون ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون"
السؤال : هل مرض الوحدات فعلا أي أصابه المرض أم تعثر في مباراة أو اكثر
الجواب هو تعثر ولم يمرض" فالمرض مجازي"
إذا معنى مات ليس الموت الحقيقي وإنما "أنه لا يسقط أو يتعثر إلى الأبد"
لذلك فالعبارة على سبيل المجاز ليس فيها كفر أخي الحبيب
مع شكري لك ، وحرصك على الدين الحنيف دين الإسلام العظيم
يا حكيم
الله يسعدك يا ياسر على التوضيح اللى انا اصلا فاهمه انا حكيت هيك للذكرى فالذكرى تنفع المؤمنين
فبارك الله بكم
جزاك الله كل خير يا أخي عبد الحكيم على هذه الملاحظة القيمة،،، وحتى لو كانت كما يقول الأخ ياسر بأن المقصود منها هو التعبير المجازي، فالأولى تركها، لأن ليس كل من يرددها يرددها وهو يفهم المجاز من الحقيقة، والاستعارة من التشبيه،،، فهذه الجملة لا نرددها لأننا فصحاء وبلغاء وأدباء، ولكنها واحدة من كثير من لغونا ولغطنا وعدم مراقبة ألسنتنا، والا فبأي مجاز وتحت أي بلاغة نصنف هذه الجملة الشعبية لكل الوحدات،، الله،،، وحدات،،، القدس عربية، أم أننا بلغاء في أشياء ولا نعقل في أشياء أخرى،،،
لذا فبرأيي أن هذه سقطة من لسان الاخوة وليست بلاغة أو فصاحة، والأولى أن نستغني عن مثل هذه الجمل وهذه الكلمات، وذلك درءا للشبهات، ثم لأننا لن نضمن بأن كل من يرددها يقصد فيها ما نفهمه نحن منها، خصوصا أن هناك البديل بما يعوض عنها ويسد تماما في مكانها، فما المانع اذا قلنا بدلها مثلا: بأن " لكل جواد كبوة "، أو بأن " الوحدات يمرض ولكنه سرعان ما يبرئ وينهض "، وهكذا فالكثير الكثير من العبارات المعبرة موجودة ومتوفرة، وهو ما يغنينا عن التحليلات والاجتهادات في جمل لا تخلوا من الشبهات في أقل الأحوال،،،
جزاك الله كل خير يا أخي عبد الحكيم، وأحسن اليك في حرصك على دين الله تعالى وما يرضيه وما لايرضيه، وبارك فيك لتذكيرنا،،،