عبير و بعير - عبير و بعير - عبير و بعير - عبير و بعير - عبير و بعير
حرفان إن ابدلتهما غيرت مساراً و أبدلت مصيراً... فاحترس أن تتبدل الحروف عندك ولا تدري فلا ندري ان كنت لا تدري ...:....
هم آمنوا بعقيدتهم،،،،رسموا طريقاً بها ،فعانقوا الصبر لأجل الهدف ...عانوا لأجل أن لا نعاني .. هجروا الأفراح لكي لا نصاب بالأتراح ..حوربوا حتى ممن حاربوا لأجلهم ... ابتلعوا جراحهم كي لا يفضحهم الألم فيكشف للعابثين ضعفهم ،،، صدقوا ما عاهدوا الله عليه ..وارتضوا بالايمان جزاءً لهم ...وصفوا بالخرافيين ،،فكان النور يرشدهم و يصبرهم و يقويهم و يقول لهم "لا تخافوا ان الله معنا... " ..هاجروالأصحاب و الأحباب عانقوا الغربة و واجهوا الأغراب فعاشوا و ماتوا لأجل قضيتهم فقد كانوا مبدعين بالإصرار ..كانو للحق محرّرين و احرار..ولم يكونوا عبيداً لظُلمة الأفكار،مؤمنين أن نبيهم حورب من الصديق و القريب قبل الغريب ووصفوه بما وصفوه حتى أجحفوه وآمنوا بما آمن به بأنهم لا يعلمون من الله ما يعلمون !!... احتسوا نار الشوق من أجل الناس الذين احبوا ...ظلموا منهم في حياتهم و ظلموا في مماتهم لكنهم ساروا لأجلٍ اسمى ...و سيقطفون ما عملوا من الله ..فهؤلاء كانوا "عبير".
آمنوا بمسرحيتهم فهربوا من الخوف إلى الخوف ،،، عانقوا الأوهام و بنوا قصوراً أبوابها من الخلف ...قرأوا الدساتير الأسطورية و ابتعدوا عن دستورهم الذي خلقوا لأجله...حكّموا أنفسهم قضاةً للبشر ..نسبوا لأنفسهم العلم و جردوه منهم بمبدأ الغجر و البسوهم جهلاً لا يغتفر... ضحوا لأجل عنادهم ..ماتوا لاجل عنادهم ... بل قتلوا لاجل عنادهم ... بحثوا عن ضعاف القلوب أقنعهوهم بالوهم فألبسوهم ثوب "العار لمن ليس منهم "... ساروا طريقاً عاشوا فيه لأجل خطيئة وماتوا فيه بالخطيئة ...يستغلون ضعفك...فيوهموك بالجهل و يجردوك من سلاحك ألا و هو العلم... بل يفرضون عليك القلم ..ويشككون بدونه أي قلم فكل من سار بدربهم لا يعلم الرجوع الا اذا قلبه الى الله ناداه بالايمان قبل الخضوع !!... أقسموا على أن لا يفارقوا الظلام ... وأن يبحثوا عن الأحلام بالأحلام ..وأن يجعلوا كل الطرق دونهم حرام ..!!!وعلموا قبل نهاية الطريق أين يجدوا النور ولكنهم يعلمون لا وقت للرجوع ... لا وقت للرجوع فكانوا "بعير".
صمت البشر ..عبير و بعير ... و اللي بدو يصير يصير ههه
لا أعرف لما تذكرت حين قرأت ما كتب بيت الشعر التالي
ما زاد حنون في الإسلام خردلة
ولا ضر بالنصارى فقد حنون
هههه ...بس وضحي لي الجملة الأولى ما فهمتها ..ارجو أن تكون على قدر مما طرحت !!!
ان كنت تقصدين الاقدار فما طرحته ليس بأقدار بل فكر و ايمان و هداية و مسار .. وظلمٌ و ظلمةٌ و عتمة أفكار
وبنفس المقام لا أعرف لم تذكرت محاكمة قاتل الشهيد " د. فرج فودة "
مي تزعليش مني ...
أشعر أنك تقتبسي الأفكار لا تخلقينها من تلقاء نفسك ...تغيبي ثم تعودي لتردي بشيء لمجرد اللاشيء ... اعتبري جهلي ..وأجيبيني ..ماذا قصدتي بـ "ان كنت على قدر مما طرحت" ؟!!
مي تزعليش مني ...
أشعر أنك تقتبسي الأفكار لا تخلقينها من تلقاء نفسك ...تغيبي ثم تعودي لتردي بشيء لمجرد اللاشيء ... اعتبري جهلي ..وأجيبيني ..ماذا قصدتي بـ "ان كنت على قدر مما طرحت" ؟!!
لا تجهيل إنما كنت أتابع خبر صفقة العدوس ولا زالت أتابعها لأنني مهتمة بها ككل مشجعي الوحدات الكروي
إنما وبكل عودة تك استراحة من توتر أخبار الصفقة ومحاولات اتصالات جارية هنا وهناك وردٌ سريع على ما يكتب
أما إن كنت على قدر مما طرحت فهي تعني بالعامية " إزا كنك قد اللي حكيته "
حرفان إن ابدلتهما غيرت مساراً و أبدلت مصيراً... فاحترس أن تتبدل الحروف عندك ولا تدري فلا ندري ان كنت لا تدري ...:....
هم آمنوا بعقيدتهم،،،،رسموا طريقاً بها ،فعانقوا الصبر لأجل الهدف ...عانوا لأجل أن لا نعاني .. هجروا الأفراح لكي لا نصاب بالأتراح ..حوربوا حتى ممن حاربوا لأجلهم ... ابتلعوا جراحهم كي لا يفضحهم الألم فيكشف للعابثين ضعفهم ،،، صدقوا ما عاهدوا الله عليه ..وارتضوا بالايمان جزاءً لهم ...وصفوا بالخرافيين ،،فكان النور يرشدهم و يصبرهم و يقويهم و يقول لهم "لا تخافوا ان الله معنا... " ..هاجروالأصحاب و الأحباب عانقوا الغربة و واجهوا الأغراب فعاشوا و ماتوا لأجل قضيتهم فقد كانوا مبدعين بالإصرار ..كانو للحق محرّرين و احرار..ولم يكونوا عبيداً لظُلمة الأفكار،مؤمنين أن نبيهم حورب من الصديق و القريب قبل الغريب ووصفوه بما وصفوه حتى أجحفوه وآمنوا بما آمن به بأنهم لا يعلمون من الله ما يعلمون !!... احتسوا نار الشوق من أجل الناس الذين احبوا ...ظلموا منهم في حياتهم و ظلموا في مماتهم لكنهم ساروا لأجلٍ اسمى ...و سيقطفون ما عملوا من الله ..فهؤلاء كانوا "عبير".
عبير الارواح النقية هم ....نقاء الارض الزكية هم ...رووا الثرى بالدم الطاهر لنحيا حياة الفضيلة ...كانوا رجالا في زمن عز فيه الرجال ...ملامحهم تلونها ملامح الارض التي عشقوا ... رجال الله اولاء ..منهم نتعلم الاباء والكرامة والعز .وعلى خطاهم انا سائرون باذن الله انا ماضون ...مهما طال الدرب ..سنلتقيهم يوما في جنان الرحمن
كم الفؤاد بهم مولع وكم الفكر لهم يتبع ...
آمنوا بمسرحيتهم فهربوا من الخوف إلى الخوف ،،، عانقوا الأوهام و بنوا قصوراً أبوابها من الخلف ...قرأوا الدساتير الأسطورية و ابتعدوا عن دستورهم الذي خلقوا لأجله...حكّموا أنفسهم قضاةً للبشر ..نسبوا لأنفسهم العلم و جردوه منهم بمبدأ الغجر و البسوهم جهلاً لا يغتفر... ضحوا لأجل عنادهم ..ماتوا لاجل عنادهم ... بل قتلوا لاجل عنادهم ... بحثوا عن ضعاف القلوب أقنعهوهم بالوهم فألبسوهم ثوب "العار لمن ليس منهم "... ساروا طريقاً عاشوا فيه لأجل خطيئة وماتوا فيه بالخطيئة ...يستغلون ضعفك...فيوهموك بالجهل و يجردوك من سلاحك ألا و هو العلم... بل يفرضون عليك القلم ..ويشككون بدونه أي قلم فكل من سار بدربهم لا يعلم الرجوع الا اذا قلبه الى الله ناداه بالايمان قبل الخضوع !!... أقسموا على أن لا يفارقوا الظلام ... وأن يبحثوا عن الأحلام بالأحلام ..وأن يجعلوا كل الطرق دونهم حرام ..!!!وعلموا قبل نهاية الطريق أين يجدوا النور ولكنهم يعلمون لا وقت للرجوع ... لا وقت للرجوع فكانوا "بعير".
قال ربي : (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)... قوم حادوا عن رسالة الانسان الازلية...استرشدوا بما خالوه نورا وقد كان نارا ...
مشاركة بسيطة ..ولي عودة ...فيدي تؤلمني بشدة
دمتم بعز